Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > عاشوراء الحسين علية السلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018/01/18, 06:49 PM   #1
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي اقوال علماء السنة والجماعة في يزيد

اقوال علماء السنة والجماعة في يزيد بن معاوية عليهما اللعائن



( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 2 )

إبن تيمية - منهاج السنة - الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الإتباع - مزاعم الرافضي عن يزيد بن معاوية -
الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 567 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- والجواب أن القول في لعنة يزيد كالقول في لعنة أمثاله من الملوك الخلفاء وغيرهم ، ويزيد خير من غيره خير من المختار بن أبي عبيد الثقفي أمير العراق الذي أظهر الإنتقام من قتلة الحسين فإن هذا أدعي أن جبريل يأتيه ، وخير من الحجاج بن يوسف فإنه أظلم من يزيد بإتفاق الناس ، ومع هذا فيقال : غاية يزيد وأمثاله من الملوك أن يكونوا فساقاً فلعنة الفاسق لمعين ليست مأموراً بها إنما جاءت السنة بلعنة الأنواع كقول النبي (ص) : لعن الله السارق يسرق البيضة.


________________________________________

إبن تيمية - مجموع فتاوى ابن تيمية - العقيدة - كتاب مجمل إعتقاد السلف - الوصية الكبرى -
فصول في بيان أصول الباطل التي ابتدعها من مرق من السنة - فصل في التفريق بين الأمة بما لم يأمر به الله ولا رسوله -
الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 412 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ولهذا كان الذي عليه معتقد أهل السنة وأئمة الأمة أنه لا يسب ولا يحب قال صالح بن أحمد بن حنبل ، قلت لأبي : إن قوما يقولون : إنهم يحبون يزيد.
قال : يا بني وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ فقلت : يا أبت فلماذا لا تلعنه ؟ قال : يا بني ومتى رأيت أباك يلعن أحدا ؟.

وروي عنه قيل له : أتكتب الحديث عن يزيد بن معاوية ؟ فقال : لا ، ولا كرامة أوليس هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل ؟.
فيزيد عند علماء أئمة المسلمين ملك من الملوك.

ومع هذا فطائفة من أهل السنة يجيزون لعنه لإنهم يعتقدون أنه فعل من الظلم ما يجوز لعن فاعله.

وطائفة أخرى ترى محبته لأنه مسلم تولى على عهد الصحابة ، وبايعه الصحابة ، ويقولون : لم يصح عنه ما نقل عنه وكانت له محاسن أو كان مجتهداً فيما فعله ، والصواب هو ما عليه الأئمة : من أنه لا يخص بمحبة ولا يلعن.

ومع هذا فإن كان فاسقا أو ظالما فالله يغفر للفاسق والظالم لا سيما إذا أتى بحسنات عظيمة.




( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 6 )

الذهبي - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - عبد الله بن حنظلة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 324 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وروى الواقدي بإسناد ، قال : لما وثب أهل الحرة ، وأخرجوا بني أمية من المدينة ، بايعوا إبن الغسيل على الموت ، فقال : يا قوم ! والله ما خرجنا حتى خفنا أن نرجم من السماء ، رجل ينكح أمهات الأولاد ، والبنات ، والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة.



________________________________________

الذهبي - سير أعلام النبلاء - وممن أدرك زمان النبوة - يزيد بن معاوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فإنشق وبدا دماغه.

- قلت : كان قوياًً شجاعاًً ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد ، وكان ناصبياًً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر إفتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، وإختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس ، ولم يبارك في عمره.


________________________________________

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثلاثون - عبد المغيث - الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 160 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- حدث عنه : الشيخ الموفق ، والحافظ عبد الغني ، وحمد بن صديق ، والبهاء عبد الرحمن ، والحافظ محمد إبن الدبيثي ، وطائفة ، وقد الف جزءاً في فضائل يزيد أتى فيه بعجائب وأوابد ، لو لم يؤلفه لكان خيراًًً.

- ( الهامش ) : ملاحظة : الهامش ليس من الرابط بل من أصل الكتاب.

- قال شعيب : قال : المؤلف رحمه الله في : ( الميزان ) 4 / 440 ، في ترجمة يزيد : مقدوح في عدالته ، ليس بأهل لأن يروى عنه.

- وقد عده شيخ الإسلام في : ( منهاج السنة ) 2 / 251 ، من الفساق ، كما إنه إعترف : 2 / 253 ، بما فعله بأهل المدينة في وقعة الحرة من إستباحة دمائهم وأموالهم ونسائهم ، وقال : وهذا هو الذي عظم إنكار الناس عليه من فعل يزيد.

- ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ ، قال : لا ولا كرامة ، اليس هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل.

________________________________________

الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 440 )

9754 - يزيد بن معاوية بن أبى سفيان الأموى ، روى ، عن أبيه ، وعنه إبنه خالد ، وعبد الملك بن مروان ، مقدوح في عدالته ، ليس بأهل أن يروى عنه ، وقال أحمد بن حنبل : لا ينبغي أن يروى عنه.

________________________________________

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 356 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- إجتمعوا على عبد الله بن حنظلة وبايعهم على الموت ، قال : ياقوم إتقوا الله فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إنه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة.


( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 4 )

الآلوسي - تفسير الآلوسي - سورة محمد - تفسير الآية رقم ( 23 ) - الجزء : ( 17 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وإستدل بها أيضاًً على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق ، نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ، فقال عبد الله : قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد ، فقال الإمام : إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) ، الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد ، إنتهى.

- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة ، وإرتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام إستيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام وإستبشاره بذلك ، وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً ....

- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :

يزيد على لعني عريض جنابه * فأغدو به طول المدى العن اللعنا

ومن كان يخشى القال : والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ، ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ، ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العمول دخولاً أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى إبن العربي المار ذكره وموافقيه ، فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين (ر) ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد.

________________________________________

إبن الآلوسي الشافعي - صب العذاب على من سب الأصحاب - رقم الصفحة : ( 453 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... إتفق الأجلة على جواز لعنه ، لأفعاله القبيحة ، وتطاوله على العترة الطاهرة ، إنتهى ، فأما الحنفية : فالذي وقفنا عليه من فتاوى أئمتهم جواز اللعن بالتخصيص والتنصيص .

( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 2 )

المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 265 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال أبو الفرج بن الجوزي في كتابه : ( الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد ) : أجاز العلماء الورعون لعنه.

- وفي فتاوى حافظ الدين الكردي الحنفي : لعن يزيد يجوز لكن ينبغي أن لا يفعل ، وكذا الحجاج.

- قال إبن الكمال وحكى ، عن الإمام قوام الدين الصفاري : ولا بأس بلعن يزيد ، ولا يجوز لعن معاوية عامل الفاروق ، لكنه أخطأ في إجتهاده فيتجاوز الله تعالى عنه ، ونكف اللسان عنه تعظيماً لمتبوعه وصاحبه.

- وسئل إبن الجوزي عن يزيد ومعاوية فقال : قال رسول الله (ص) : من دخل دار أبي سفيان فهو أمن ، وعلمنا أن أباه دخلها فصار أمنا ، والإبن لم يدخلها.

- ثم قال المولى إبن الكمال : والحق أن لعن يزيد على إشتهار كفره وتواتر فظاعته وشره على ما عرف بتفاصيله جائز ، وإلاّ فلعن المعين ولو فاسقاًًً لايجوز بخلاف الجنس.

- وذلك هو محمل قول العلامة التفتازاني : لا أشك في إسلامه بل في إيمانه ، فلعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.

- قيل لإبن الجوزي وهو على كرسي الوعظ : كيف يقال يزيد قتل الحسين وهو بدمشق والحسين بالعراق فقال :

سهم أصاب وراميه بذي سلم * من بالعراق لقد أبعدت مرماكا

________________________________________

المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر ملك الروم يعني القسطنطينية ، أو المراد مدينته التي كان بها يوم قال النبي (ص) : ذلك وهي حمص وكانت دار مملكته إذ ذاك مغفور لهم ، لا يلزم منه كون يزيد بن معاوية مغفوراًً له لكونه منهم ، إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ويزيد ليس كذلك ، لخروجه بدليل خاص ويلزم من الجمود على العموم إن من إرتد ممن غزاها مغفور له ، وقد أطلق جمع محققون حل لعن يزيد به ، حتى قال التفتازاني : الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه ، وإن كان تفاصيله آحاداً فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.

( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 4 )

إبن الجوزي - المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - ثم دخلت سنة ثلاث وستين - ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
- عبد الله بن حنظلة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 147 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... ولما وثب أهل المدينة ليالي الحرة فأخرجوا بني أمية عن المدينة وأظهروا عيب يزيد أجمعوا على عبد الله فأسندوا أمرهم إليه فبايعهم على الموت وقال ‏:‏ يا قوم اتقوا الله وحده فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء إن رجلا ينكح الأمهات والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة والله لو لم يكن معي أحد من الناس لأبليت فيه بلاء حسنا‏ ، فتواثب الناس يومئذ يبايعون من كل النواحي‏.

________________________________________

السبط إبن الجوزي - تذكرة الخواص - رقم الصفحة : ( 164 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... ما رأيكم في رجل حكم ثلاث سنين : قتل في الأولى الحسين بن علي ، وفي الثانية أرعب المدينة وأباحها لجيشه ، وفي السنة الثالثة ضرب بيت الله بالمنجنيق .....

________________________________________

السبط إبن الجوزي - تذكرة الخواص - رقم الصفحة : ( 261 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال إبن عقيل - من الحنابلة - : ومما يدل على كفره وزندقته فضلاً ، عن سبه ولعنه أشعاره التي أفصح بها أنا وأبان ، عن خبث الضمائر وسوء الإعتقاد ، فمنها قوله في قصيدته التي أولها :

علية هاتي أعلني وترنمي * بذلك أني لا أحب التناجيا
حديث أبي سفيان قدما سماً بها * إلى أحد حتى أقام البواكيا
إلاّ هات فإسقيني على ذاك قهوة * تخيرها العنسي كرماً وشاميا
إذا ما نظرنا في أمور قديمة * وجدنا حلالاًً شربها متوالياً
وإن مت يا أم الأحيمر فإنكحي * ولا تأملي بعد الفراق تلاقيا
فإن الذي حدثت عن يوم بعثنا * أحاديث طسم تجعل القلب ساهياً
ولابد لي من أن أزور محمداًً * بمشمولة صفراء تروي عظاميا

________________________________________

إبن الجوزي الحنبلي - الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد - رقم الصفحة : ( 13 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... أجاز العلماء الورعون لعنه ، منهم الإمام أحمد بن حنبل ، وقد ذكر أحمد في حق يزيد ما يزيد على اللعنة.

( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 2 )

إبن حزم - المحلى بالآثار - كتاب الدماء والقصاص والديات - الجراح وأقسامها - مسألة هل يستقاد في الحرم - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 147 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

2090 - .... ووجدنا يزيد بن معاوية والفاسق الحجاج قد قتلاً فيه النفوس المحرمة ، فصح يقيناًً أنه أمر من الله تعالى إذ لم يبق غيره .


________________________________________

إبن حزم - المحلى بالآثار - كتاب العواقل والقسامة وقتل أهل البغي - قتل أهل البغي - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 335 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

2158 - .... ومن قام لعرض دنيا فقط كما فعل يزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم ، وعبد الملك بن مروان في القيام على إبن الزبير.



( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 2 )

إبن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 301 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وكان قد سئل عن يزيد بن معاوية ؟ فقدح فيه وشطح ، وقال : لو مددت ببياض لمددت العنان في مخازي هذا الرجل ، قال : فأما قول السلف فلأحمد ومالك وأبي حنيفة فيه قولان : تلويح وتصريح ، ولنا قول واحد هو التصريح ، وكيف لا وهو اللاعب بالنرد ، والمتصيد بالفهود ، ومدمن الخمر.

- يزيد من الصحابة ، ولد في زمان عمر بن الخطاب ، وركب العظائم المشهورة ، ثم قال : وأما قول السلف ففيه لأحمد قولان : تلويح وتصريح ، ولمالك أيضاًً قولان تصريح وتلويح ، ولنا قول واحد وهو التصريح دون التلويح ، قال : وكيف لا وهو اللاعب بالنرد ، المتصيد بالفهد ، والتارك للصلوات ، والمدمن للخمر ، والقاتل لأهل بيت النبي (ص) ، والمصرح في شعره بالكفر الصريح.


( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 1 )

محمد السفاريني - غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب - مطلب في حرمة اللعن لمعين وما ورد فيه -
الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 122 )

- قال شيخ الإسلام (ر) : ولعن تارك الصلاة على وجه العموم جائز ، وأما لعنه المعين فالأولى تركها لأنه يمكن أن يتوب.

- وقال في موضع آخر : قيل لأحمد بن حنبل (ر) : أيؤخذ الحديث عن يزيد ؟ فقال لا ولا كرامة ، أو ليس هو فعل بأهل المدينة ما فعل.

- وقيل له : إن قوما يقولون إنا نحب يزيد ، فقال : وهل يحب يزيد من يؤمن بالله واليوم الآخر ، فقيل له أولا تلعنه ؟ فقال ما رأيت أباك يلعن أحداً وفي رواية متى رأيت أباك لعاناً ؟.

- وقال الإمام الحافظ إبن الجوزي في لعنة يزيد : أجازها العلماء الورعون ، منهم الإمام أحمد بن حنبل (ر) ، وأنكر ذلك عليه الشيخ عبد المغيث الحربي وأكثر أصحابنا ، ذكره في الآداب الكبرى قال : لكن منهم من بنى الأمر على أنه لم يثبت فسقه ، وكلام عبد المغيث يقتضي ذلك وفيه نوع إنتصار ضعيف ، ومنهم من بنى الأمر على أنه لا يلعن الفاسق المعين ،
وشنع الإمام الحافظ إبن الجوزي على من أنكر إستجازة ذم المذموم ولعن الملعون كيزيد.

- قال وقد ذكر الإمام أحمد في حق يزيد ما يزيد على اللعنة ، وذكر ما ذكره القاضي في المعتمد من رواية صالح : ومالي لا ألعن من لعنه الله عز وجل في كتابه ، إن صحت الرواية قال وصنف القاضي أبو الحسين كتاباً في بيان من يستحق اللعن وذكر فيهم يزيد ، قال وقد جاء في الحديث لعن من فعل ما لا يقارب معشار عشر ما فعل يزيد ، وذكر الفعل العام كالوامصة وأمثاله ، وذكر رواية أبي طالب سألت أحمد بن حنبل عمن قال لعن الله يزيد بن معاوية ، فقال لا أتكلم في هذا ، الإمساك أحب إلي.

- قال إبن الجوزي : هذه الرواية تدل على إشتغال الإنسان بنفسه عن لعن غيره ، والأولى على جواز اللعنة كما قلنا في تقديم جواز التسبيح على لعنة إبليس ، وسلم إبن الجوزي أن ترك اللعن أولى.

- وأخرج مسلم عن أبي هريرة (ر) قال : قيل يا رسول الله إدع الله عز وجل على المشركين ، قال : إني لم أبعث لعاناً وإنما بعثت رحمة ، قال في رواية الحافظ إبن الجوزي : وقد لعن الإمام أحمد (ر) من يستحق اللعن.

- وفي الآداب الكبرى لإبن مفلح ذكر القاضي ما نقله من خط أبي حفص العكبري أسنده إلى صالح بن أحمد ، قلت لأبي إن قوماً ينسبونا إلى توالي يزيد ، فقال يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ؟ ، فقلت ولم لا تلعنه ؟ ، فقال : ومتى رأيتني ألعن شيئا لم لا تلعن من لعنه الله عز وجل في كتابه ، فقلت وأين لعن الله يزيد في كتابه ؟ فقرأ : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ، فهل يكون في قطع الرحم أعظم من القتل.

- قال القاضي : وهذه الرواية إن صحت فهي صريحة في معنى علة لعن يزيد ، قال شيخ الإسلام إبن تيمية (ر) : الدلالة مبنية على إستلزام المطلق للمعين.

- ( قلت ) : أكثر المتأخرين من الحفاظ والمتكلمين يجيزون لعنة يزيد اللعين ، كيف لا وهو الذي فعل المعضلات ، وهتك ستر المخدرات ، وانتهك حرمة أهل البيت ، وآذى سبط النبي (ص) وهو حي وميت ، مع مجاهرته بشرب الخمور والفسق والفجور ، ذكروا في ترجمته أنه كان مجاهراً بالشراب متهتكاً فيه.

- وله في وصفه بدائع وغرائب ونهاه والده فلم ينته ، فغضب عليه ، فأنشد يزيد يخاطبه ، ونسبها الأصمعي إلى غيره :

أمن شربة من ماء كرم شربتها * غضبت علي الآن طاب لي السكر
سأشرب فاغضب لا رضيت * كلاهما حبيب إلى قلبي عقوقك والخمر

وهو القائل من قصيدة :

وشمسة كرم برجها قعر دنها * فمطلعها الساقي ومغربها فمي
مدام كتبر في إناء كفضة * وساق كبدر مع ندامى كأنجم
إذا نزلت من دنها في زجاجة * حكت نفرا بين الحطيم وزمزم
نشير إليها بالبنان كأنما * نشير إلى البيت العتيق المحرم

إلى أن يقول :

فإن حرمت يوما على دين أحمد * فخذها على دين المسيح بن مريم

- وله من أمثال هذه الضلالات كثير جدا : وفي المجلد السادس عشر من الوافي بالوفيات أن إلكيا الهراس سئل عن لعن يزيد فقال : فيه لأحمد قولان تلويح وتصريح ، ولمالك قولان تلويح وتصريح ، ولنا قول واحد التصريح دون التلويح ، وكيف لا يكون كذلك وهو اللاعب بالرند ، والمتصيد بالفهد ومدمن الخمر ، وذكر من شعره أشياء ثم ذكر أنه سبى أهل البيت لما ورد من العراق على يزيد خرج فلقي الأطفال والنساء من ذرية علي والحسين والرءوس على أسنة الرماح ، وقد أشرفوا على ثنية العقاب ، فلما رآهم الخبيث أنشأ يقول :

لما بدت تلك الحمول وأشرفت * تلك الرءوس على شفا جيرون
نعب الغراب فقلت قل أو لا تقل * فقد اقتضيت من الرسول ديوني

يعني بذلك أنه قتل بمن قتله رسول الله (ص) يوم بدر عتبة جده أبو أمه وخاله وغيرهما.

- قلت : أنا لا أشك أن قائل هذا الكلام خارج من ربقة الإسلام ، والله ورسوله بريئان منه ، ثم إن الخبيث لما أتي برأس سيدنا الحسين (ر) تناوله بقضيب فكشف عن ثناياه وهي أبيض من البرد ، فقال عليه غضب المتعال :

نفلق هاما من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما

- وقال أيضا لما فعل بأهل المدينة ما فعل وجاءه رسوله بالأخبار التي لا تفعلها إلاّ الكفار ، فتمثل بقول إبن الزبعرى :

ليت أشياخي ببدر علموا * جزع الخزرج من وقع الأسل

- والحاصل أن العلماء منهم من صرح بلعنه ، ومنهم من لوح ، ومنهم من منع ، وهو ظاهر النظم ، والله أعلم.

- ( تتمة ) : ألحق كثير من العلماء الحجاج بن يوسف الثقفي بيزيد ، فخبثه كخبثه أو يزيد.


( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 7 )

القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 33 و 34 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وبعد إتفاقهم على فسقه ، إختلفوا في جواز لعنه بخصوص إسمه فأجازه قوم منهم : إبن الجوزي.

- فقد أخرج الواقدي من طرق : إن عبد الله بن حنظلة ، هو غسيل الملائكة ، قال : والله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، وخفنا أن رجلاًًً ينكح الأمهات والبنات والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة.

- وقال الذهبي : ولما فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل مع شربه الخمر وإتيانه المنكرات ، إشتد على الناس ، وخرج أهل المدينة ولم يبارك الله في عمره.

- وأشار بقوله : ما فعل إلى ما وقع منه سنة ثلاث وستين ، فإنه بلغه أن أهل المدينة خرجوا عليه وخلعوه ، فأرسل عليهم جيشاً عظيماً ، وأمرهم بقتلهم ، فجاءوا إليهم وكانت وقعة الحرة على باب طيبة ، وبعد إتفاقهم على فسقه إختلفوا في جواز لعنه بخصوص إسمه فأجازه قوم منهم إبن الجوزي.

- ونقله ، عن أحمد بن حنبل وغيره ، فإن إبن الجوزي قال : في كتابه المسمى ب‍ ( الرد على المتعصب العنيد المانع من لعن يزيد ) : سألني سائل ، عن يزيد بن معاوية ، فقلت له : يكفيه ما به ، فقال : أيجوز لعنه ؟ ، قلت : قد أجازه العلماء الورعون ، منهم أحمد بن حنبل ، فإنه ذكر في حق يزيد ( عليه اللعنة ) ما يزيد على اللعنة.

- ثم روى إبن الجوزي ، عن القاضي أبي يعلى ( الفراء ) أنه روى كتابه : المعتمد في الأصول ، بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل رحمهما الله ، قال : قلت : لأبي : إن قوماًً ينسبوننا إلى تولي يزيد ! فقال : يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ، ولم لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ، فقلت : في أي آية ؟ ، قال : في قوله تعالى : فهل عسيتم إن توتليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ، فهل يكون فساد أعظم من هذا القتل ؟...

- قال إبن الجوزي : وصنف القاضي أبو يعلى كتاباًً ذكر فيه بيان من يستحق اللعن وذكر منهم يزيد ، ثم ذكر حديث من أخاف أهل المدينة ظلماًً أخافه الله ، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، ولا خلاف أن يزيد أغار المدينة المنورة بجيش وأخاف أهلها ، إنتهى.


( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد )

عدد الروايات : ( 18 )

إبن كثير - البدايه والنهايه - ثم دخلت سنة أربع وستين - ترجمة يزيد بن معاوية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 659 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقد روي أن يزيد كان قد إشتهر بالمعازف ، وشرب الخمر ، والغنا ، والصيد ، وإتخاذ الغلمان ، والقيان ، والكلاب ، والنطاح بين الكباش ، والدباب ، والقرود ، وما من يوم إلاّ يصبح فيه مخموراً ، وكان يشد القرد على فرس مسرجة بحبال ويسوق به ، ويلبس القرد قلانس الذهب ، وكذلك الغلمان ، وكان يسابق بين الخيل ، وكان إذا مات القرد حزن عليه ، وقيل : إن سبب موته أنه حمل قردة وجعل ينقزها فعضته.



________________________________________

الشوكاني - نيل الأوطار - كتاب الحدود - باب الصبر على جور الأئمة وترك قتالهم والكف عن إقامة السيف -
الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 208 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... ولقد أفرط بعض أهل العلم كالكرامية ومن وافقهم في الجمود على أحاديث الباب ، حتى حكموا بأن الحسين السبط (ر) وأرضاه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية لعنهم الله ، فيالله العجب من مقالات تقشعر منها الجلود ويتصدع من سماعها كل جلمود.


________________________________________

إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 66 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

5472 - .... حدثني : قالوا : لما وثب أهل المدينة ليالي الحرة فأخرجوا بني أمية ، عن المدينة وأظهروا عيب يزيد بن معاوية وخلافه أجمعوا على عبد الله بن حنظلة ، فأسندوا أمرهم إليه فبايعهم على الموت وقال : يا قوم إتقوا الله وحده لا شريك له ، فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إن رجلاًًً ينكح الأمهات والبنات والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة ....

________________________________________

إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 293 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1050 - يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموى روى ، عن أبيه وعنه إبنه خالد وعبد الملك بن مروان مقدوح في عدالته ، وليس بأهل أن يروى عنه ، وقال أحمد إبن حنبل لا ينبغي أن يروى عنه.

________________________________________

إبن خلدون - المقدمة - رقم الصفحة : ( 254 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- لا لعدم تصويب فعله ، بل لأنهم يرون عدم جواز إراقة الدماء ، فلا يجوز نصرة يزيد بقتال الحسين ، بل قتله من فعلات يزيد المؤكدة لفسقه ، والحسين فيها شهيد.

________________________________________

السيد المقرم - مقتل الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 28 / 30 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- يقول العلامة الآلوسي : من يقول : إن يزيد لم يعص بذلك ولا يجوز لعنه فينبغي أن ينتظم في سلسلة أنصار يزيد ، وأنا أقول : إن الخبيث لم يكن مصدقاً بالرسالة للنبي (ص) .... ، ويلحق به إبن زياد .... فلعنة الله عليهم وعلى أنصارهم ....

- .... أبوبكر بن العربي الأندلسي لا يجوز لعن من رضي بقتل الحسين ، وذلك هو الضلال البعيد .... أن الإمام أحمد لما سأله إبنه عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله في كتابه...

________________________________________

كمال الدميري - حياة الحيوان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 175 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- إن لكل واحد من أبي حنيفة ومالك وأحمد في لعن يزيد قولين ، تصريح وتلويح ، وقال القاضي أبو الحسين محمد بن القاضي أبي يعلي بن الفراء الحنبلي - وقد صنف كتاباًً فيه بيان من يستحق اللعن وذكر فيهم يزيد : الممتنع من لعن يزيد أما أن يكون غير عالم بجواز ذلك ، أو منافقاًً يريد أن يوهم بذلك ، وربما إستفز الجهال بقوله : (ص) : المؤمن لا يكون لعاناً ، وهذا محمول على من لا يستحق اللعن.

________________________________________

الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 287 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفى رواية مكة والمدينة ينفيان الذنوب كما ينفى الكير خبث الحديد من أخاف أهل المدينة ظلماًً ، أخافه الله عز وجل وعليه لعنة الله والملائكة والناس لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاًً ولا عدلاًً ، أي وبهذا الحديث تمسك من جوز اللعن علي يزيد لما تقدم عنه في إباحة المدينة في وقعة الحرة ، ورد بأنه لا دلالة فيه على جواز لعن يزيد بإسمه إنما هو والكلام فيه ، وإنما يدل على جواز لعنه بالوصف وهو من أخاف أهل المدينة.

________________________________________

جلال الدين السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 207 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال : لعن الله قاتله - يعني حسيناً (ع) - وإبن زياد معه ويزيد أيضاًً.

________________________________________

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 429 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- حدثني : قالوا : لما وثب أهل المدينة ليالي الحرة فأخرجو بني أمية ، عن المدينة وأظهروا عيب يزيد بن معاوية وخلافه أجمعوا على عبد الله بن حنظلة فأسندوا أمرهم إليه فبايعهم على الموت ، وقال : يا قوم إتقوا الله وحده لا شريك له فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أن رجلاًًً ينكح الأمهات والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة ....

________________________________________

إبن العماد الحنبلي - شذرات الذهب في أخبار من ذهب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 68 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال اليافعي : وأما حكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممن إستحل ذلك فهو كافر.

- وقال التفتازاني في شرح العقائد النفسية : والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ، وإستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت الرسول مما تواتر معناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه.

________________________________________

العلامة سعد الدين التفتازاني الشافعي - شرح العقائد النسفية - رقم الصفحة : ( 181 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- الحق أن رضا يزيد بقتل الحسين (ع) وإستبشاره به ، وإهانته أهل بيت النبي (ص) مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً ، فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.

________________________________________

العلامة البدخشاني الحنفي - نزل الأبرار - رقم الصفحة : ( 98 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- العجب من جماعة يتوقفون في أمره [ يعني يزيد ] ويتنزهون ، عن لعنه ، وقد أجازه كثير من الأئمة منهم إبن الجوزي ، وناهيك به علماًً وجلالة.

- وقال الشيخ العلامة أبو الثناء شهاب الدين محمود بن عبد الله الآلوسي الحنفي البغدادي - مفتي بغداد - : أنا أذهب إلى جواز لعن مثله على التعيين ، ولو لم يتصور أن يكون له مثل من الفاسقين ، والظاهر أنه لم يتب ، وإحتمال توبته أضعف من إيمانه.

________________________________________

إبن البطريق - العمدة - رقم الصفحة : ( 321 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وهو إن مسور بن مخزمة كان يقول في يزيد بن معاوية : إنه يشرب الخمر ، ويلعب بالنرد فبلغه ذلك فكتب إلى عمرو بن سعيد بن العاص ، وإليه على المدينة : أن يجلد مسور الحد فضربه حد المفترى.

________________________________________

الجاحظ - الرسالة الحادية عشر في بني أمية - رقم الصفحة : ( 398 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- المنكرات التي إقترفها يزيد من قتل الحسين وحمله بنات رسول الله (ص) سبايا ، وقرعه ثنايا الحصين بالعود ، وإخافته أهل المدينة ، وهدم الكعبة ، تدل على القسوة والغلظة ، والنصب ، وسوء الرأي ، والحقد والبغضاء والنفاق والخروج ، عن الإيمان ، فالفاسق ملعون ، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون.

________________________________________

العصفري - تاريخ خليفة بن خياط - رقم الصفحة : ( 193 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وحدثنا : أبو الحسن ، عن بقية بن عبد الرحمن ، عن أبيه قال : لما بلغ يزيد بن معاوية أن أهل مكة أرادوا إبن الزبير على البيعة فأبى ، أرسل النعمان بن بشير الأنصاري وهمام بن قبيصة النميري إلى إبن الزبير يدعوانه إلى البيعة ليزيد ، على أن يجعل له ولاية الحجاز وما شاء وما أحب لأهل بيته من الولاية ، فقدما على إبن الزبير ، فعرضا عليه ما أمرهما به يزيد ، فقال إبن الزبير : أتأمراني ببيعة رجل يشرب الخمر ويدع الصلاة ويتبع الصيد ؟ ، فقال : همام بن قبيصة : أنت أولى بما قلت : منه ، فلطمه رجل من قريش ، فرجعا إلى يزيد ، فغضب وحلف لا يقبل بيعته إلاّ وفي يده جامعة.

________________________________________

محمد بن عقيل - النصائح الكافية - رقم الصفحة : ( 31 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ونقل إبن الجوزي ، عن القاضي أبي يعلي بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل قال : قلت لأبي : أن قوماًً ينسبونا إلى تولى يزيد فقال : يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ولم لا نلعن من لعنه الله في كتابه ، فقلت : وأين لعن الله يزيد في كتابه ، فقال : في قوله تعالى : فهل عسيتم أن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ، فهل يكون فساد أعظم من هذا القتل ، وفي رواية : يا بني ما أقول في رجل لعنه الله في كتابه.

________________________________________

المسعودي - مروج الذهب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 82 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- كان يزيد يضمر الإلحاد ولا يعتقد بالمعاد ، وفي أيامه ظهر الغناء بمكة والمدينة وأعمى الملاهي ، وأظهر الناس شرب الشراب.

- وقال المسعودي : ولما شمل الناس جور يزيد وعماله وعمهم ظلمه ، وما ظهر من فسقه ، ومن قتله إبن بنت رسول الله (ص) وأنصاره ، وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيته.

ابـن حجـر العـسـقـلاني

قال ابن حجر العسقلاني في (تهذيب التهذيب ج4 ص429 طبعة مؤسسة الرسالة) :

"يزيد بن مُعاوية بن أَبي سفيان صَخْر بن حرب بن أُميّة بن عَبْدِ شمس، أَبو خالد.
وُلد في خِلافة عُثمان، وعَهِد إليه أَبوه بالخلافة فبُويع سنة ستين، وأبى البيعة عبد الله بن الزُّبير ولاذ بمكة والحُسين بن علي، ونَهض إلى الكوفة، وأَرسل ابن عمه مُسلم بن عَقيل بن أَبي طالب ليُبايع له بها، فَقَتله عُبيد الله بن زياد، وأَرسل الجيوش إلى الحُسَيْن، فقُتِل كما تقدَّم في ترجمته سنة إحدى وستين، ثم خرج أهل المدينة على يزيد وخَلعوه في سنة ثلاث وستين، فأرسل إليهم مُسلم بن عُقْبة المُرِّيِّ وأَمره أَن يَستبيحَ المدينة ثلاثة أَيام وأن يبايعهم على أَنَّهم خَوَل وعَبيد ليزيد فإذا فَرَغَ منها نَهضَ إلى مكة لحرب ابن الزُّبير فَفَعل بها مسلم الأفاعيل القبيحة، وقَتَل بها خَلْقاً من الصَّحابة وأَبنائهم وخيار التَّابعين، وأفحش القضية إلى الغاية، ثم توجَّه إلى مكة فأخذه الله تعالى قبل وصوله، واستخلف على الجَيْش حُصين بن نُمَيْر السَّكوني فحاصروا ابن الزُّبير ونَصبوا على الكعبة المِنْجَنيق فأدى ذلك إلى وهي أركانها وَوَهي بنائها ثم أُحْرقت، وفي أَثناء أَفعالهم القبيحة فجئهم الخبر بهلاك يزيد بن معاوية فرجعوا وكفى الله المؤمنين القتال، وكان هَلاكه في نِصْف ربيع الأول سنة أَربع وستين ولم يكمل الأربعين. أَخباره مستوفاة في "تاريخ دمشق" لابن عساكر. وليست له رواية تُعْتمد".



وقال في (فتح الباري ج4 ص69) :

"قلت: يوم الحرة قتل فيه من الأنصار من لا يحصى عدده، ونهبت المدينة الشريفة، وبذل فيها السيف ثلاثة أيام، وكان ذلك في أيام يزيد بن معاوية".



وقال في (فتح الباري ج16 ص540-541) :

"قلت: وكان السبب فيه ما ذكره الطبري مسنداً: "أن يزيد بن معاوية كان أمر على المدينة ابن عمه عثمان بن محمد بن أبي سفيان، فأوفد إلى يزيد جماعة من أهل المدينة منهم عبد الله بن غسيل الملائكة حنظلة بن أبي عامر وعبد الله بن أبي عمرو بن حفص المخزومي في آخرين فأكرمهم وأجازهم، فرجعوا فأظهروا عيبه ونسبوه إلى شرب الخمر وغير ذلك، ثم وثبوا على عثمان فأخرجوه، وخلعوا يزيد بن معاوية، فبلغ ذلك يزيد فجهز إليهم جيشاً مع مسلم بن عقبة المري وأمره أن يدعوهم ثلاثاً فإن رجعوا وإلا فقاتلهم، فإذا ظهرت فأبحها ثلاثاً ثم أكفف عنهم، فتوجه إليهم فوصل في ذي الحجة سنة ثلاثين فحاربوه، وكان الأمير على الأنصار عبد الله بن حنظلة وعلى قريش عبد الله بن مطيع وعلى غيرهم من القبائل معقل بن يسار الأشجعي، وكانوا اتخذوا خندقاً، فلما وقعت الوقعة انهزم أهل المدينة، فقتل ابن حنظلة، وفر ابن مطيع، وأباح مسلم بن عقبة المدينة ثلاثاً، فقتل جماعة صبراً، منهم معقل بن سنان ومحمد بن أبي الجهم بن حذيفة ويزيد بن عبد الله بن زمعة وبايع الباقين على أنهم خول ليزيد".
وأخرج أبو بكر بن أبي خيثمة بسند صحيح إلى جويرية بن أسماء: سمعت أشياخ أهل المدينة يتحدثون أن معاوية لما احتضر دعا يزيد فقال له: "إن لك من أهل المدينة يوماً، فإن فعلوا فارمهم بمسلم بن عقبة فإني عرفت نصيحته" فلما ولي يزيد وفد عليه عبد الله بن حنظلة وجماعة فأكرمهم وأجازهم، فرجع فحرض الناس على يزيد وعابه ودعاهم إلى خلع يزيد، فأجابوه، فبلغ يزيد فجهز إليهم مسلم بن عقبة، فاستقبلهم أهل المدينة بجموع كثيرة، فهابهم أهل الشام وكرهوا قتالهم، فلما نشب القتال سمعوا في جوف المدينة التكبير، وذلك أن بني حارثة أدخلوا قوماً من الشاميين من جانب الخندق، فترك أهل المدينة القتال ودخلوا المدينة خوفاً على أهلهم، فكانت الهزيمة، وقتل من قتل وبايع مسلم الناس على أنهم خول ليزيد يحكم في دمائهم وأموالهم وأهلهم بما شاء".



وقال في (الإصابة ج10 ص444-445 رقم8451) :

"مسلمُ بنُ عقبةَ بنِ رِياحِ بنِ أسعدَ بنِ ربيعةَ بنِ عامرِ بنِ مالكِ بنِ يربوعِ بنِ غيظِ بنِ مرةَ بنِ عوفٍ المرِّيُّ، أبو عقبةَ، الأميرُ من قِبَلِ يزيدَ بنِ معاويةَ على الجيشِ الذين غزَوُا المدينةَ يومَ الحرةِ. ذكَره ابنُ عساكرَ، وقال: أدرَك النبيَّ صلى الله عليه وسلم، وشهِد صِفِّينَ مع معاويةَ، وكان على الرجالةِ.
وعُمدتُه في إدراكِه أنه استَنَد إلى ما أخرَجه محمدُ بنُ سعدٍ في "الطبقاتِ" عن الواقديِّ بأسانيدِه قال : لما بلَغ يزيدَ بنَ معاويةَ أنَّ أهلَ المدينةِ أخرَجوا عاملَه من المدينةِ وخلَعوه، وجَّه إليهم عسكراً أمَّر عليهم مسلمَ بنَ عقبةَ المُرِّيِّ، وهو يومئذٍ شيخٌ ابنُ بضعٍ وتسعينَ سنةً. فهذا يدلُّ على أنَّه كان في العهدِ النبويِّ كَهْلاً.
وقد أفحَش مسلمٌ المذكورُ القولَ والفعلَ بأهلِ المدينةِ، وأسرَف في قتلِ الكبيرِ والصغيرِ حتى سَمَّوه مُسْرِفاً، وأباح المدينةَ ثلاثةَ أيامٍ لذلك العسكرِ يَنهَبُون ويَقتُلون ويَفجُرونَ، ثم رفَع القتلَ وبايَع من بقِي على أنَّهم عبيدٌ ليزيدَ، وتَوَجَّه بعسكرهِ إلى مكةَ ليُحاربَ ابنَ الزبيرِ لتَخَلُّفِه عن البيعةِ ليزيدَ فعُوجِلَ بالموتِ، فمات في الطريقِ، وذلك في سنةِ ثلاثٍ وستينَ، واستمَرَّ الجيشُ إلى مكةَ فحاصَروا ابنَ الزبيرِ ونصَبوا المنجنيقَ على أبي قُبَيسٍ، فجاءهم الخبرُ بموتِ يزيدَ بنِ معاويةَ فانصَرَفوا، وكفَى اللهُ المؤمنينَ القتالَ".



وقال في (تعجيل المنفعة ج2 ص377-378) :

"يزيد بن معاوية بن أبي سفيان بن حرب بن أمية الأموي أبو عبد الرحمن وأبو خالد، ولد في خلافة عثمان وغزا الروم في خلافة أبيه، وولي الخلافة بعهد منه إليه سنة ستين، وامتنع من بيعته الحسين بن علي، وسار إلى الكوفة باستدعائهم له إليها، فجهز له عبيد الله بن زياد أمير الكوفة ليزيد بن معاوية الجيوش، فقتل في يوم عاشوراء سنة إحدى وستين، وامتنع من بيعة يزيد أيضاً عبد الله بن الزبير، وأقام بمكة، فراسله يزيد مراراً، ثم إن أهل المدينة خلعوا يزيد، فجهز إليهم الجيوش، فكانت وقعة الحرة بالمدينة، قتل فيها عدد كثير من الصحابة والتابعين، واستبيحت المدينة بجهلة أهل الشام، ثم سارت الجيوش إلى مكة لقتال ابن الزبير، فحاصروه بمكة وأحرقت الكعبة بعد أن رميت بالمنجنيق، ففجئهم موت يزيد، وكانت وفاته في نصف شهر ربيع الأول سنة أربع وستين، وكان يزيد شجاعاً جواداً شاعراً مجيداً، وأمه ميسون بنت بحدل - بموحدة ثم مهملة وزن جعفر - الكلبية، وكان منهمكاً في لذاته، ومقته أهل الفضل بسبب قتل الحسين، ثم بسبب وقعة الحرة، والله المستعان".






بدر الدين العيني

قال العيني في (عمدة القاري ج14 ص312) :

"قوله: (ولما كان زمن الحرة)، وهي الواقعة التي كانت بالمدينة في زمن يزيد بن معاوية سنة ثلاث وستين، ووقعة الحرة حرة زهرة، قاله السهيلي. وقال الواقدي وأبو عبيد وآخرون: هي حرة وأقم، أطم شرقي المدينة، و: الحرة بفتح الحاء المهملة وتشديد الراء وهي في الأصل كل أرض كانت ذات حجارة سود محرقة والحرار في بلاد العرب كثيرة وأشهرها ثلاثة وعشرون حرة، قاله ياقوت. وسبب وقعة الحرة أن عبد الله بن حنظلة وغيره من أهل المدينة وفدوا إلى يزيد فرأوا منه ما لا يصلح، فرجعوا إلى المدينة فخلعوه وبايعوا عبد الله بن الزبير، رضي الله تعالى عنهما، وأرسل إليهم يزيدُ مسلمَ بن عقبة الذي قيل فيه: مسرف بن عقبة، فأوقع بأهل المدينة وقعة عظيمة، قتل من وجوه الناس ألفاً وسبعمائة، ومن أخلاط الناس عشرة آلاف سوى النساء والصبيان
ابن حجر الهيثمي

قال ابن حجر الهيثمي في (المِنَح المكية في شرح الهمزية ص519، دار المنهاج للنشر والتوزيع، جدة، الطبعة الثانية، 1426هـ - 2005م) :

"ولا عجب فإن يزيد بلغ من قبائح الفسق والانحلال عن التقوى مبلغاً لا تستكثر عليه صدور تلك القبائح منه ، بل قال أحمد بن حنبل بكفره ، وناهيك به ورعاً وعلماً يقضيان بأنه لم يقل ذلك إلا لقضايا وقعت منه صريحة في ذلك ، ثبتت عنده وإن لم تثبت عند غيره كالغزالي...".

ابن الأثير في الكامل 569:2 ذكر:هو الخليفة الأموي المجرم الفاسق الذي ارتكبمذبحة كربلاء بأمره. ولد عام 25هـ وكان صاحب طرب وجوارح وكلاب وقرود وفهودومنادمة

) وأيضا في نفس المصدر 3/310 ذكر :روي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال: والله ما خرجنا على يزيد, حتىخفنا أن نرمى بالحجارة من السماء, أنّه رجل ينكح أمّهات الأولاد والبنات والأخواتويشرب الخمر ويدع الصلاة
و
روى صاحب الأغاني (أبي الفرج الأصفهانى) ج 16 ص 68 وقال : كان يزيد بن معاوية أول من سن الملاهي في الإسلام من الخلفاء وآوى المغنين واظهر الفتك وشرب الخمر، وكان ينادم عليها سرجون النصراني مولاه، والاخطل - الشاعر النصراني - وكان يأتيه من المغنين سائب خاثر.



. عثمان الخميس : يزيد عندي من الحكام الظلمة !!!!
تطور فكري عند عثمان الخميس

فبعد تمجيده ليزيد

اعترف أخيرا بأن يزيد من الحكام الظلمة

ففي برنامج كشف الغطاء في قناة وصال صرح عثمان الخميس بأن يزيد بن معاوية من الحكام الظلمة ولا يهمه إلا الكرسي والملك

وأنه مستعد يقتل أبوه لأجل الملك

وأن الدنيا ضيعته وضاعت منه

http://www.mashahd.net/view_video.ph...ype=&category=





اقول/ تقدم ان يزيد كان مدمن على الخمور وهذا يدل على مطابقة اخلاق يزيد للتوراة والانجيل باباحة الخمر واليك الدليل




يتبع


hr,hg uglhx hgskm ,hg[lhum td d.d] hr,hg d.d] ulghx



رد مع اقتباس
قديم 2018/01/18, 06:50 PM   #2
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي

الكتاب المقدس يدعو لإدمان الخمر والفجور


الخمر في العهد القديم :

( اعطوا مسكرا لهالك و خمرا لمريئ النفس يشرب وينسى فقره ولايذكر تعبه). (الامثال6:31).
انك ستوافقني تماما بان هذه الفلسفة ناجحة لمن يريد ابقاء الامم الخاضعة مستعبدة.

وهنا أمر صريح من الكتاب المقدس بإعطاء الخمر لمرئ النفس أمر من اله الكتاب المقدس بذلك .



وكما أن شرب الخمر وحدها أو شرب الماء وحده مضر، وإنما تطيب الخمر ممزوجة بالماء وتعطي لذة وطربا، كذلك تنميق الكلام يطرب مسامع مطالعي السفر. إنتهى... (سفر المكابيين الثاني 15 /39 )


لأنه هكذا قال لي الرب اله إسرائيل.خذ كاس خمر هذا السخط من يدي واسق جميع الشعوب الذين أرسلك أنا إليهم إياها....( سفر ارميا 25 / 15 )



نرى في اشعياء الإصحاح 22 العدد13

فهوذا بهجة وفرح ذبح بقر ونحر غنم اكل لحم وشرب خمر.لنأكل ونشرب لأننا غدا نموت... ( سفر اشعياء 22 / 13 )

انظروا الكتاب هنا يدعوا إلى شرب الخمر وإدمانه ويدعو إلى معصية الله ويقول أن نعيش يومنا دون التفكير في الآخرة أو لماذا خلقنا في هذه الدنيا هل خلقنا لكي نعيش حياتنا الدنيا فقط وأننا بعد ذلك سوف نموت ولا نبعث مبدأ احينى اليوم وامتني غدا مبدأ وثنى حقير. وقد نسى هذا الكتاب أننا خلقنا من اجل عبادة الله وحدهة ولم يذكر غير احتساء الخمر.




ونرى في هوشع الإصحاح 4 العدد 11

الزنا والخمر والسلافة تخلب القلب.. .( سفر هوشع 4 / 11 )

هذه دعوة صريحة لحب الزنا والخمر لأنه عندما يسكن حب الزنا والخمر في القلوب يخلب القلب ويجذبه إلى المعصية ويسيطر عليه.




وفى التكوين الإصحاح 27 العدد 37

فأجاب اسحق وقال لعيسو إني قد جعلته سيدا لك ودفعت إليه جميع إخوته عبيدا وعضدته بحنطة وخمر.فماذا اصنع إليك يا ابني.... ( التكوين 27 / 37 )

هل ترى عزيزي القارئ يقول في هذا النص عضدته وكلنا نعلم مسلمين ومسيحيين معنى كلمة عضدته اى أمده أو أزوده و مونه بالخمر اى أن الخمر حلال فى هذا الكتاب وأسأل كل قارئ لهذا الكتاب واستحلفه بالله ماذا يفعل الخمر في جسد الإنسان.




وفى الجامعة الإصحاح 9 العدد 7

اذهب كل خبزك بفرح واشرب خمرك بقلب طيب لان الله منذ زمان قد رضي عملك.... ( سفر الجامعة 9 / 7 )

انظروا الكتاب المقدس يدعى أن الله رضي عن البشر وغفر لهم منذ زمن ويقول اشرب الخمر وأنت مطمئن القلب لأنه قد غفر لك فافعل ما شئت .






وفى المزمور 104 العدد 15

وخمر تفرح قلب الإنسان لإلماع وجهه أكثر من الزيت وخبز يسند قلب الإنسان.... ( المزمور 104 / 15 )

هذا هو الكتاب المقدس الخمر تفرح قلب الإنسان والخبز فقط يسنده اى لسد حاجة الجوع فقط


خزين البيت

في القضاة الإصحاح 19 العدد 19

وأيضا عندنا تبن وعلف لحميرنا وأيضا خبز وخمر لي ولامتك وللغلام الذي مع عبيدك.ليس احتياج إلى شيء.... ( سفر القضاة 19 / 19 )

انظروا جميعا الخمر شئ اساسى في خزين البيت اى أن لابد أن كل شخص يعمل على أن يكون ببيته دائما خمرا .


الإسراف المادي والجسدي


فنرى في التثنية الإصحاح 14 العدد 26

وانفق الفضة في كل ما تشته نفسك في البقر والغنم والخمر والمسكر وكل ما تطلب منك نفسك وكل هناك أمام الرب إلهك وافرح أنت وبيتك..... ( سفر التثنية 14 / 26 )

إذا نظرنا هنا في هذا النص نرى أن الكتاب المدعو مقدس يدعو قارئه إلى الإسراف والإتلاف المادي والجسدي حيث دعوته صريحة للإسراف وشراء الخمر وما تشتهى الأنفس حيث يدعو إلى شرب الخمر وعمل كل شئ تشتهيه الأنفس وعمل اى شئ وذلك أمام الرب .




للعراه فقط
للعراه فقط
الخروج 32
(1-6)أخذ هارون ذهب النساء والاولاد وصنع منه إله ، ودعى الجميع لحفل كبير فأكلوا وشربوا الخمور ورقصوا عراه ولم يشعروا بانفسهم من شدة السكر ، فعاقبهم إله العهد القديم على تقديس العجل ولم يعاقبهم على حال الدعارة التي كانوا فيها (35)… (النص مختصر)
الخروج 32
25 و لما راى موسى الشعب انه معرى لان هرون كان قد عراه للهزء بين مقاوميه
يقول القمص أنطونيوس فكري : (آية25): بين مقاوميه= هم عماليق. الذين شاهدوهم في هذا الرقص العاري فهزأوا بهم.


الخمور حياة البشر
الخمور حياة البشر
يشوع بن سيراخ 31:32
الخمر حياة للانسان اذا اقتصدت في شربها ، اي عيش لمن ليس له خمر، الخمر من البدء خلقت للانبساط لا للسكر ، الخمر ابتهاج القلب وسرور النفس لمن شرب منها في وقتها ما كفى ، الحان المغنين في مجلس الخمر كفص من ياقوت في حلي من ذهب ، انغام المغنين على خمر لذيذة كفص من زمرد في مصوغ من ذهب
يقولون أن الخمر محرمة في المسيحية .. فما الدليل ؟ وهل يشوع بن سيراخ كاذب
يقول القمص أنطونيوس فكري : هذه عن الخمر. وكان اليهود مثلهم مثل من يعيش في بلاد باردة يشربون الخمر، وكانوا يستعملونها في أفراحهم (عرس قانا الجليل).
ويقول ايضاً : ثم ينادي الحكيم بالإعتدال في شرب الخمر= الخمر حياة للإنسان إذا إقتصدت في شربها= أي هي مصدر مسرة، وكانوا يستخدمونها كعلاج (السامري الصالح + 1تي23:5) الخمر من البدء خلقت للإنبساط لا للسكر… انتهى كلام القمص .



الخمور شراب طاهر مقدس
الخمور شراب طاهر مقدس
سفر طوبيت 4:18
ضع خبزك وخمرك على مدفن البار ولا تاكل ولا تشرب منهما مع الخطاة
يقول القمص انطونيوس فكري : يبدو أن هذه العادة تشير لتقديم صدقات عن أرواح المنتقلين تعطي للفقراء والمحتاجين على أن لا يأكل مع الأشرار، ولا يقدم صدقات إلاّ على الأبرار.







الكتاب يربط التسبيح والعبادة بالسكر و شرب الخمر


فنرى في دانيال الإصحاح 5 العدد 4

كانوا يشربون الخمر ويسبحون آلهة الذهب والفضة والنحاس والحديد والخشب والحجر... (سفر دانيال 5 / 4 )

هنا نرى أن الكتاب ربط السكر بالتسبيح والعبادة اى انه يدعو المسيحي إلى أن يأتي إلى ربه وهو سكرا من الخمر ومن هنا نرى أن فكرة الخمر الذي يشربونه ويدعون انه أصبح دم المسيح بعد إقامة القداس عليه أو صلاتهم كما يقولون أتت من هذا المنطلق ومن هذا الأفك.



الخمر قربان
الخمر قربان
سفر العدد 15
5 وَسَكِيبِ خَمْرٍ مِقْدَارُهُ رُبْعُ الْهِينِ (نَحْوَ لِتْرٍ)
7 وَسَكِيبَ خَمْرٍ مِقْدَارُهُ ثُلْثَ الْهِينِ (نَحْوَ لِتْرٍ وَثُلْثِ اللِّتْرِ)
10 وَسَكِيبَ خَمْرٍ مِقْدَارُهُ نِصْفُ الْهِينِ (نَحْوَ لِتْرَيْنِ)
سفر العدد 6
13وَهَذِهِ هِيَ شَرِيعَةُ النَّذِيرِ عِنْدَمَا يَسْتَوْفِي أَيَّامَ نَذْرِهِ: يَأْتِي إِلَى مَدْخَلِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ، 14فَيُقَدِّمُ قُرْبَانَهُ لِلرَّبِّ حَمَلاً حَوْلِيّاً، بِلاَ عَيْبٍ، لِيَكُونَ مُحْرَقَةً، وَنَعْجَةً حَوْلِيَّةً، صَحِيحَةً، لِتَكُونَ ذَبِيحَةَ خَطِيئَةٍ، وَكَبْشاً سَلِيماً لِيَكُونَ ذَبِيحَةَ سَلاَمَةٍ. 15فَضْلاً عَنْ سَلٍّ مِنْ كَعْكِ فَطِيرٍ مَعْجُونٍ بِزَيْتٍ، وَرِقَاقٍ غَيْرِ مُخْتَمِرَةٍ مَدْهُونَةٍ بِالزَّيْتِ مَعَ تَقْدِمَةِ دَقِيقٍ وَخَمْرٍ.
يقول القمص انطونيوس فكري :
علينا أن نتمسك بالذبيحة ونجد الله هنا يتناسى خطأهم الماضى سريعاً ولكنه يوصى بالتمسك بالوصايا وبالذبائح.
ومن ناحية الطقس كانت ذبيحة الخطية تقدم قبل المحرقة ولكن تُذكر المحرقة أولاً فهى تخص الله
الآيات 4-12:-
مع الخروف يقدم 10/1 دقيق ملتوت بـ 4/1 هين زيت + 4/1 هين خمر
مع الكبش يقدم 10/2 دقيق ملتوت بـ 3/1هين زيت + 3/1 هين خمر
مع الثور يقدم 10/3 دقيق ملتوت بـ 2/1 هين زيت + 2/1 هين خمر
العشر هو عشر الإيفة والإيفة = 22.299 لتر. والهين يُكال به السوائل = 3.831 لتر





قربان خمر للإله


نرى في صموئيل الأول إصحاح 10 عدد 3

وتعدو من هناك ذاهبا حتى تأتي الى بلوطة تابور فيصادفك هناك ثلاثة رجال صاعدون إلى الله إلى بيت ايل واحد حامل ثلاثة جداء وواحد حامل ثلاثة أرغفة خبز وواحد حامل زق خمر.... ( صموئيل الأول 10 / 3 )

هم يتقربون إلى الإله بقربان خمر لان اله هذا الكتاب يسكر ولا ينهى عن الخمر والفحشاء التي تأتى من وراء شرب الخمر وإدمانه .

وفى اشعياء إصحاح 5 عدد 12

وصار العود والرباب والدف والناي والخمر ولائمهم والى فعل الرب لا ينظرون وعمل يديه لا يرون.... (سفر اشعياء 5 / 12 )

اى أن الولائم هنا أصبحت هي العود و الرباب والدف و الناي و الخمر والترف هو كل حياتهم ولا توجد هناك عبادات






بيت الرب

وفى ارميا الإصحاح 35 العدد 2

اذهب إلى بيت الركابيين وكلمهم وادخل بهم إلى بيت الرب إلى احد المخادع واسقهم خمرا ... ( سفر ارميا 35 / 2 )

حتى بيت الرب هكذا الكتاب دنسه ويصف لكل شخص يعمل بتعاليم هذا الكتاب كيف يعصى الله كما يقولون في أفلام السينما سقاني حاجة صفراء وما شعرت بشئ بعدها هو يقول في هذا النص ادخل بهم بيت الرب واسقهم خمرا واذهب بهم إلى المخادع اى الأسرة المخصصة للنوم.




الخمور ثمن بناء هيكل الرب
الخمور ثمن بناء هيكل الرب
سفر اخبار الثاني 2
12فها أنا مُرسِلٌ إليكَ رَجلاً ماهرًا فهيمًا اَسمُهُ حُورامُ، 13وهوَ اَبنُ اَمرأةٍ مِنْ قَبيلةِ دانَ، وأبوهُ رَجلٌ مِنْ صورَ. وهوَ خبيرٌ بِصِناعةِ الذَّهبِ والفِضَّةِ والنُّحاسِ والحديدِ والحجرِ والخشَبِ والأُرجوانِ والسَّمَنجونيِّ والكتَّانِ والقِرمِزِ، وهوَ قادِرٌ في صناعةِ النَّقشِ وفي كُلِّ ما يُطلَبُ مِنهُ معَ رجالِكَ الماهرينَ ورِجالِ سيِّدي داوُدَ أبيكَ. 14والآنَ، فاَرسِلْ لنا الحِنطَةَ والشَّعيرَ والزَّيتَ والخمرَ الذي وعَدْتَ بهِ




هيكل الرب خمارة
هيكل الرب خمارة
سفر صموئيل الأول 1: 9
فقامت حنة بعدما اكلوا في شيلوه و بعد ما شربوا و عالي الكاهن جالس على الكرسي عند قائمة هيكل الرب ((فقال لها عالي حتى متى تسكرين انزعي خمرك عنك [1: 14]))
قال القس أنطونيوس فكري : كان اليهود ملزمين بالصعود لأورشليم 3 مرات سنوياً في أعياد (الفصح والحصاد والمطال) ، فكانت من طقوس هذه العدة يأكلون ويشربون خمراً … نعم حنة لم تكن شربت خمراً ، بل المعتاد هو شرب الخمر في هيكل الرب لذلك ظن الكاهن أن حنة كانت في حالة سكر … (راجع تفسير أنطونيوس فكري للفقرة 12-18)



الخمر لتطهير المذبح
الخمر لتطهير المذبح
سفر نحميا10: 37
و ان ناتي باوائل عجيننا و رفائعنا و اثمار كل شجرة من الخمر و الزيت الى الكهنة الى مخادع بيت الهنا و بعشر ارضنا الى اللاويين و اللاويون هم الذين يعشرون في جميع مدن فلاحتنا،…. لان بني اسرائيل و بني لاوي ياتون برفيعة القمح و الخمر و الزيت الى المخادع و هناك انية القدس و الكهنة الخادمون و البوابون و المغنون و لا نترك بيت الهنا
يقول القمص تادرس ملطي : مع ما التزم به الشعب من دفع جزية لحساب الملك الفارسي، فإن هذا لا يعفيهم من تقديم البكور والعشور لبيت الرب. فكانت بعض الحجرات في الهيكل مخصصة كمخازن .




الخمور توزع على الكهنة والشمامسة
الخمور توزع على الكهنة والشمامسة
التثنية 18
2 فلا يكون له نصيب في وسط اخوته الرب هو نصيبه كما قال له 3 و هذا يكون حق الكهنة من الشعب من الذين يذبحون الذبائح بقرا كانت او غنما يعطون الكاهن الساعد و الفكين و الكرش 4 و تعطيه اول حنطتك و خمرك و زيتك و اول جزاز غنمك
قال القس أنطونيوس فكري : واجب الشعب أن يهتم بالكهنة (أي الكهنة المسيحيين ) واللاويين (أي الشمامسة) عموماً (1). فالكهنة واللاويين عملهم قاصر على الخدمة الروحية وعلى الشعب أن يهتم بهم.
1) راجع تفسير القمص تادرس ملطي لسفر أرميا الإصحاح 13 للفقرة 12-13




حتى أنبياء الله لم يسلموا من هذا الكتاب

انظروا يا أصحاب العقول اللطمة الكبرى في هذا الكتاب حتى أنبياء الله لم يسلموا في هذا الكتاب من وصفهم بإدمان الخمر والزنا ببناتهم تبعا لسكرهم يعصون الله في هذا الكتاب وهم خير خلق الله وصفوة الخليقة من البشر وهذا الكتاب العجيب لم يترك لهم فرصة لدعوة العبادة بل نعتهم بأغرب وأعجب الأوصاف حسبنا الله ونعم الوكيل على من كتبوا هذه السطور.

فنرى نبي الله نوح كيف يصفه هذا الكتاب

وكان بنو نوح الذين خرجوا من الفلك ساما وحاما ويافث.وحام هو أبو كنعان 18هؤلاء الثلاثة هم بنو نوح.ومن هؤلاء تشعبت كل الأرض 19وابتدأ نوح يكون فلاحا وغرس كرما 20وشرب من الخمر فسكر وتعرّى داخل خبائه.21فأبصر حام أبو كنعان عورة أبيه واخبر أخويه خارجا 22فأخذ سام ويافث الرداء ووضعاه على اكتافهما ومشيا الى الوراء وسترا عورة أبيهما ووجهاهما إلى الوراء.فلم يبصرا عورة أبيهما 23فلما استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصغير. 24 .. ( سفر التكوين 9 / 18 – 24 )

هذا ما يدعو له الكتاب المقدس يا إخوة وأنت أيها النصراني نرى نبي الله نوح الذي كان ينفذ كل أوامر الله دون أن يسأل ما الحكمة من هذا الأمر لان الله أعطى أنبيائه علم لم يعطيه لأحد من البشر نبي الله نوح الذي كان عمر دعوته فقط ولا أقول عمره عمر دعوته فقط تسع مائة وخمسون عام يدعو خلالها إلى الله الواحد الأحد أصبح حسب هذا الكتاب سكير وفاجر استعيذ بالله من هذا الكلام وكتبة هذا الكلام الذين يدعون انه وحى من عند الله وعندما يقرأ الإنسان العادي الغير معصوم من قبل الله هذا الكلام عن نبي من أنبياء الله كان مدمن خمر ويشرب حتى انه كان يفعل كل ما يغضب الله فماذا يفهم من هذا الكلام وماذا يفعل إلا انه يقلد هذا الكلام ويصبح سكير لان هذا الكتاب يقول أن اله هذا الكتاب نفسه كان مدمن خمر كما رأينا سابقا في مثلا (في يوحنا 2 / 3 ) و( يوحنا 2 / 4 ) وفى ( ارميا 25 / 15 ) .

ونرى بعد ذلك نبي الله لوط وكيف يصفه هذا الكتاب

وقالت البكر للصغيرة: أبونا قد شاخ وليس في الأرض رجل ليدخل علينا كعادة كل الأرض. 31هلم نسقي أبانا خمرا ونضطجع معه فنحيي من أبينا نسلا.32 فسقتا أباهما خمرا في تلك الليلة ودخلت البكر واضطجعت مع أبيها ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها.33 وحدث في الغد أن البكر قالت للصغيرة: إني قد اضطجعت البارحة مع أبي. نسقيه خمرا الليلة أيضا فادخلي اضطجعي معه فنحيي من أبينا نسلا. 34 فسقتا أباهما خمرا في تلك الليلة أيضا وقامت الصغيرة واضطجعت معه ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها 35 فحبلت ابنتا لوط من أبيهما. 36 فولدت البكر ابنا ودعت اسمه موآب وهو أبو الموآبيين إلى اليوم 37 والصغيرة أيضا ولدت ابنا ودعت اسمه بن عمي وهو أبو بني عمون إلى اليوم. 38..
( سفر التكوين 19 / 31 - 38 )

نرى هنا قمة الافتراء على الأنبياء هذا الكتاب يتكلم على نبي من أنبياء الله كيف . نرى فكر هذا الكتاب في الدعوة للزنا وأى زنا زنا المحارم (ولمن لا يعرف ما هو زنا المحارم هو أن يزنى الرجل بابنته أو أخته أو أمه واى من النساء ذات درجة القرابة التي تحرم عليه نكاحها ) رأيتم كيف يرسم هذا الكتاب الخطط للبنات للممارسة الدعارة والفحشاء ويدعو إلى الرذيلة والمعصية وليس إلى الفضيلة والعبادة لله وحده ويدعون أن هذا من كلام الله هل الله يرسل أنبياء لكي يعصونه ويفسدون في الأرض لا والله كذب الكاتب لا يكون لنبي من أنبياء الله أن يعصى الله أبدا كيف يكون نبي داعي إلى الله وعبادة الله ويكون مفسد في الأرض لم نرى هذا إلا هنا في هذا الكتاب الآثم المفترى على خير البشر وصفوتهم بادعاءات كاذبة وافتراءات على المصطفين الأخيار جعلهم هذا الكتاب مدنسون بالأخطاء والمعاصي هل هذا الكلام يدخل عقل إنسان عاقل وان دخل عقل اى إنسان إذن لماذا يتبع هؤلاء الأنبياء وهم بهذا الوصف في هذا الكتاب ؟ .




النبي هارون يدعوا الجميع لحفل خمور وللرقص عراة
للعراه فقط
للعراه فقط
الخروج 32
(1-6)أخذ هارون ذهب النساء والاولاد وصنع منه إله ، ودعى الجميع لحفل كبير فأكلوا وشربوا الخمور ورقصوا عراه ولم يشعروا بانفسهم من شدة السكر ، فعاقبهم إله العهد القديم على تقديس العجل ولم يعاقبهم على حال الدعارة التي كانوا فيها (35)… (النص مختصر)
الخروج 32
25 و لما راى موسى الشعب انه معرى لان هرون كان قد عراه للهزء بين مقاوميه
يقول القمص أنطونيوس فكري : (آية25): بين مقاوميه= هم عماليق. الذين شاهدوهم في هذا الرقص العاري فهزأوا بهم.





حتى الله سبحانه وتعالى لم يسلم من الكتاب المقدس
.

الله يعطى خمر


في التكوين الإصحاح 27 العدد 25& 28

فقال قدم لي لآكل من صيد ابني حتى تباركك نفسي.فقدّم له فأكل.واحضر له خمرا فشرب.... ( سفر التكوين 27 / 25 )

فليعطك الله من ندى السماء.ومن دسم الأرض.وكثرة حنطة وخمر... ( سفر التكوين 27 / 28 )

انظروا اسحق يطلب من الله أن يعطى ابنه خمرا هنا في هذا الكتاب .


يتبع


رد مع اقتباس
قديم 2018/01/18, 06:51 PM   #3
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي

الرب يامر بشرب الخمر والسكر
ارميا 25
27 و تقول لهم هكذا قال رب الجنود اله اسرائيل اشربوا و اسكروا و تقياوا و اسقطوا و لا تقوموا من اجل السيف الذي ارسله انا بينكم
هذا هو إله العهد القديم والجديد كما تؤمن الكنيسة

وفي سفر نشيدالانشاد: كُلُوا أَيُّهَا الأَصْحَابُ. اشْرَبُوا وَاسْكَرُوا أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ".


الرب يُبيح السُكر كأنه عقاب
يهوه (يسوع) يجعل شرب الخمر والسُكر عقاب {ارميا 13(12-13)}.
ارميا 13
12 فتقول لهم هذه الكلمة هكذا قال الرب اله اسرائيل كل زق يمتلئ خمرا فيقولون لك اما نعرف معرفة ان كل زق يمتلئ خمرا 13 فتقول لهم هكذا قال الرب هانذا املا كل سكان هذه الارض و الملوك الجالسين لداود على كرسيه و الكهنة و الانبياء و كل سكان اورشليم سكرا
قال القمص تادرس ملطي : تأمل أيضًا السيد المسيح حينما صعد في عيد الفصح إلى العلية الكبيرة المعدة ليحتفل بالعيد مع تلاميذه، وأعطاهم كأس الخمر قائلاً لهم: “اشربوا منها كلكم، لأن هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يُسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا، اصنعوا هذا لذكري”، ثم قال أيضًا: “وأقول لكم إني من الآن لا أشرب من نتاج الكرمة هذا إلى ذلك اليوم حينما أشربه معكم جديدًا في ملكوت أبي” (مت 26: 37).
لاحظ إذًا أن الوعد هو “كأس العهد الجديد”، والعقاب هو “كأس خمر السخط”، حيث يشرب كل واحدٍ بما يتناسب مع أعماله سواء الصالحة أو الشريرة.
ففي داخل الكأس ثمر الخطية أو العقاب الإلهي عن الخطية بكونه ثمرًا طبيعيًا، هذه يشربها الخطاة بلا محاباة، إن كان الإنسان ملكًا أو كاهنًا أو نبيًا أو واحدًا من الشعب. مركز الإنسان أو عمله الزمني أو الكنسي لن يعفيه من المسئولية، بل يُخضعه بالأكثر إلى ضرباتٍ أشد. وكما قال الرب: “من يعرف كثيرًا يُضرب أكثر”. انتهى كلام القمص
.
وقد حاول بعض المُفسرين تفسير هذه الفقرة على أنها رموز .. فقالوا متخبطين:
01) يشبّه حال الشعب بالزق الذي امتلأ خمرًا
02) الخمر رمزًا لفرح الروح القدس
03) الخمر لا يشير إلى فرح الروح القدس
04) الخمر يشير إلى ثمر الروح القدس المفرح
05) توجد خمور رديئة مفسدة
06) توج خمور جيدة مفرحة
07) الخمر يرمز للعقاب
08) مملكة يهوذا كالزق لا عمل له إلا أن يمتلئ بخمر غضب الله
09) لعله يقصد بالخمر الناموس
10) “زقاق” تعني جاهل
11) “زقاق” يشير إلى أن الملوك والكهنة
12) الخمر ترمز للفرح
13) كزق ممتلىء خمرا ترمز لأورشليم
وبذلك فشل المُفسرين في الوصول لتفسير يحقق أغراضهم وبذلك الفقرة تُفسر نفسها بنفسها لأن المعنى اللغوي أحق وأوضح وهو الأصح لأنك لو رجعت لسفر صموئيل الأول الإصحاح الأول الفقرة 24 تجدها تقول :
ثم حين فطمته اصعدته معها بثلاثة ثيران وايفة دقيق و زق خمر واتت به الى الرب في شيلوه والصبي صغير.
وقد اكد فيها القمص انطونيوس فكري أنه كان يقدم مع المحرقات دقيق وخمر.






وفى المزمور 78 العدد 65

فاستيقظ الرب كنائم كجبار معّيط من الخمر...( مزمور 78 / 65 )

نرى الكتاب يوصف الرب بالنائم الجبار وذلك من كثرة إفراطه في شرب الخمر .



الخمر في العهد الجديد :

يقول شاربوا الخمر : ان يسوع لم يكن هادم لذات , فلقد حول الماء الى خمر في اول معجزاته على الاطلاق، كما هو مدون في الكتاب المقدس.
( قال يسوع املاوا الاجران ماء. فملاوها الى فوق. ثم قال لهم: استقوا وقدموا الى رئيس المتكأ. فقدموا، فلما ذاق رئيس المتكأ الماء المتحول خمرا ولم يعلم من اين هي. لكن الخدام الذين كانوا قد استقوا علموا. دعا رئيس المتكأ العريس، وقال له: كل انسان انما يضع الخمر الجيدة اولا، ومتا سكروا فحينئذ الدون. اما انت فأبقيت الخمر الجيدة الى الان ).( يوحنا 7:2 ).
ومنذ ان جرت تلك المعجزة، والخمر لم تزل تتدفق كالمياه في العالم النصراني.








لا تكن في ما بعد شراب ماء بل استعمل خمرا قليلا من اجل معدتك واسقامك الكثيرة.... ( الرسالة الأولى الى تيموثاوس 5/23 )

نرى هنا أن الكتاب المقدس يدعو إلى شرب الخمر وان شرب الماء وحده مضر هكذا يحث الكتاب المقدس المسيحيين على عدم شرب الماء الطاهر وحده يدعى انه مضر بالإنسان ويجب شرب الخمر مع الماء لأنه يعطى اللازة للشارب وتطير بعقله إلى خيال بعيد من الهواجس الشيطانية.

اله الكتاب المقدس سكير

ونجد في إنجيل يوحنا الدعوة الصريحة لاحتساء وشرب الخمر وذلك عندما سكر اله النصارى حسب ما قاله يوحنا في كتابه


ولما فرغت الخمر قالت أم يسوع له ليس لهم خمر 3 قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة.لم تأت ساعتي بعد4....( إنجيل يوحنا 2 / 3-4 )



هل ترى آخى المسلم وأنت أيها النصراني كيف يدعو هذا الكتاب إلى شرب الخمر وإدمانه وأيضا اهانة الأم التي حملتك في رحمها وكنت تتغذى على غذائها وبواسطة دمها فترة من الزمن لم تكل رغم أوجاع وألم الحمل التي تألمت منها كثيرا على مدى تسعة أشهر وذلك لان هذا الكتاب يدعى أن الإله كان يشرب الخمر يسكر فيهين أمه عندما يسكر ويكلمها على أنها امرأة خاطئة بأسلوب غير لائق بمكانة الأم وان أمه هي التي كانت تخدم عليه وهو يسكر ويستحى الخمر



وفى يوحنا الإصحاح 4 العدد 46

فجاء يسوع أيضا إلى قانا الجليل حيث صنع الماء خمرا.وكان خادم للملك ابنه مريض في كفرناحوم ... ( يوحنا 4 / 46 )

انظروا بالله عليكم اله الكتاب المقدس يحول الماء الطاهر إلى خمر اى أن الإله نفسه يحلل ما يضر الإنسان عقليا وجسديا .

مبدأ احينى اليوم وامتنى غدا



وفى لوقا الإصحاح 7 العدد 34

جاء ابن الإنسان يأكل ويشرب فتقولون هو ذا إنسان أكول وشريب خمر.محب للعشارين والخطاة... ( إنجيل لوقا 7 / 34 )

ابن الإنسان أكول وشريب خمر محب للعشارين والخطاة ولكن الكنيسة ضللت المسيحيين بكلمة لا هوت و ناسوت وانه كان يشرب الخمر بناسوته وهذا ليس مجالنا الآن.


الإله يحول الماء إلى خمر


وفى يوحنا نرى الإصحاح الثاني

قال لهم يسوع املئوا الأجران ماء.فملأوها إلى فوق 7ثم قال لهم استقوا الآن وقدموا الى رئيس المتكأ.فقدموا.8 فلما ذاق رئيس المتكأ الماء المتحول خمرا ولم يكن يعلم من اين هي.لكن الخدام الذين كانوا قد استقوا الماء علموا.دعا رئيس المتكأ العريس 9 وقال له.كل إنسان انما يضع الخمر الجيدة أولا ومتى سكروا فحينئذ الدون.أما أنت فقد أبقيت الخمر الجيدة إلى الآن 10 هذه بداءة الآيات فعلها يسوع في قانا الجليل واظهر مجده فآمن به تلاميذه 11 ... ( إنجيل يوحنا 2 / 7- 11 )

هكذا الكتاب المقدس يدعى أن إباحة شرب الخمر أية عملها اله هذا الكتاب .






يسوع وتلاميذ يشربون الخمر
يسوع وتلاميذ يشربون الخمر
يسوع وتلاميذ يشربون الخمر حتى فقدوا الوعي فمنهم (مرقس) خلع ملابسه واصبح عاري تماماً والبعض الأخر جروا كالمجانين هرباً في الشوارع وبطرس يفقد وعيه ولا يتعرف على يسوع وانكره {متى(26:27) ، مرقس (14:52) ، مرقس(14:50) ، متى(26:74)}.
الكل شرب الخمر بالأمر
متى 26
27 و اخذ الكاس و شكر و اعطاهم قائلا اشربوا منها كلكم
بطرس سكر ففقد وعيه ولم يتعرف على يسوع
متى 26
74 فابتدا حينئذ يلعن و يحلف اني لا اعرف الرجل و للوقت صاح الديك
الخمر أفقد التلاميذ رشدهم فهربوا
مرقس 14
50 فتركه الجميع و هربوا
الخمر افقد التلميذ عقله فجرى عاريا
مرقس 14
52 فترك الازار و هرب منهم عريانا
هكذا فعلت الخمر بيسوع وتلاميذه ، فأين التحريم ؟





النصيحة الرزينة :

ان القديس بولس الحواري الثالث عشر للمسيح ، الذي عين نفسه تلميذا للمسيح، والمؤسس الحقيقي للنصرانية، ينصح احد رعاياه المتحولين حديثا الى النصرانية، ويدعى تيموثاس، قائلا: ( لاتكن فيما بعد شراب ماء بل استعمل خمرا قليلا من اجل معدتك و اسقامك الكثيرة ) ( رسالة بولس الى ثيموثاوس 23:55 ).

موقف النصرانية ومفسري الكتاب المقدس من الخمر :

ان النصارى يقبلون جميع شواهد المشروبات الكحولية والمسكرة، والتي ذكرناها سابقا. باعتبارها كلام الله المعصوم. وهم يعتقدون ان الروح القدس الهم مؤلفي اسفار العهد الجديد بكتابة مثل هذه النصائح الخطيرة.
ويبدو ان القس دميلو، لديه بعض الشكوك بخصوص رسالة بولس ، ويقول: ( انها تعلمنا انه من الصواب تعاطي المسكرات من الخمر. ولقد تعلم الالاف من النصارى ادمان الخمور، بعد ان رشفوا ما يسمونه دم المسيح اثناء المشاركة في شعائر الكنيسة ).


والوهابية اقتدوا بقدوتهم يزيد ومعاوية والصحابة المنحرفين واليك الدليل

الخمرعند الوهابية ومن مصادر سنية


جاء في كتاب المحلى لابن حزم :
كتاب الأشربة وما يحل منها وما يحرم

وَلَا خِلَافَ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ فِي أَنَّ نَقِيعَ الدُّوشَاتِ عِنْدَهُ حَلَالٌ وَإِنْ أَسْكَرَ ، وَكَذَلِكَ نَقِيعُ الرُّبِّ وَإِنْ أَسْكَرَ - : وَالدُّوشَاتُ مِنْ التَّمْرِ ، وَالرُّبُّ مِنْ الْعِنَبِ


وكذلك المحلى لابن حزم مسائل التعزير وما لاحد فيه
2300مَسْأَلَةٌ : السُّكْرُ ؟ قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ : أَبَاحَ أَبُو حَنِيفَةَ شُرْبَ نَقِيعِ الزَّبِيبِ إذَا طُبِخَ ، وَشُرْبَ نَقِيعِ التَّمْرِ إذَا طُبِخَ ، وَشُرْبَ عَصِيرِ الْعِنَبِ إذَا طُبِخَ حَتَّى يَذْهَبَ ثُلُثَاهُ - وَإِنْ أَسْكَرَ كُلُّ ذَلِكَ - فَهُوَ عِنْدَهُ حَلَالٌ ، وَلَا حَدَّ فِيهِ مَا لَمْ يَشْرَبْ مِنْهُ الْقَدْرَ الَّذِي يُسْكِرُ - وَإِنْ سَكِرَ مِنْ شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ فَعَلَيْهِ الْحَدُّ . وَإِنْ شَرِبَ نَبِيذَ تِينٍ مُسْكِرٍ ، أَوْ نَقِيعَ عَسَلٍ مُسْكِرٍ ، أَوْ عَصِيرَ تُفَّاحٍ مُسْكِرٍ ، أَوْ شَرَابَ قَمْحٍ ، أَوْ شَعِيرٍ ، أَوْ ذُرَةٍ
مُسْكِرٍ : فَسَكِرَ مِنْ كُلِّ ذَلِكَ ، أَوْ لَمْ يَسْكَرْ ، فَلَا حَدَّ فِي ذَلِكَ أَصْلًا ؟


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
السنة, اقوال, يزيد, عملاء, والجماعة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
( متى ظهر مصطلح أهل السنة والجماعة ؟ ) الشيخ عباس محمد خيمة شيعة الحسين العالميه 0 2016/10/29 10:45 PM
أقدم نص ورد فيه إسم (أهل السنة والجماعة) الشيخ عباس محمد خيمة شيعة الحسين العالميه 2 2016/05/14 08:54 PM
اقوال علماء السنة في الشيخ الكليني صاحب الكافي الشيخ عباس محمد خيمة شيعة الحسين العالميه 2 2015/07/19 08:49 PM
( أقوال علماء السنة والجماعة في يزيد ) بشار الربيعي الحوار العقائدي 2 2012/11/29 08:56 PM
متى ظهر مصطلح أهل السنة والجماعة بشار الربيعي الحوار العقائدي 1 2012/11/16 10:05 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |