Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > الحوار العقائدي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2022/12/09, 04:18 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي كسرُ ضلعِ الزّهراءِ (عليها السّلامُ) وإسقاطُ جنينِهَا ثابتٌ في مصادرِ الفريقينِ

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله

السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته


مظلوميّةُ الزّهراءِ ( عليهَا السّلامُ ) بكُلِّ تفاصيلِهَا ثابتةٌ في مصادرِ الفريقينِ وقَد تطرّقنَا لبيانِ ذلكَ بالأدلّةِ الكثيرةِ لأكثرَ مِن مرّةٍ .
وبالنّسبةِ لكسرِ ضِلعِهَا ( عليهَا السّلامُ ) ، فقَد رَوَى الحَموينِيّ الشَّافِعِيُّ بِإِسنَادِهِ عَنْ سَعِيدِ بنِ جُبَيرٍ عَن ابنِ عَبَّاسٍ عَن النَّبِيِّ الأَكرَمِ (صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ) فِي خَبَرٍ طَوِيلٍ، قَالَ: ((... وَأَمَّا ابنَتِي فَاطِمَةُ فَإِنَّهَا سَيِّدَةُ نِسَاءِ العَالَمِينَ، مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، وَهِيَ بَضعَةٌ مِنِّي، وَهِيَ نُورُ عَينِي، وَهِيَ ثَمَرَةُ فُؤَادِي... وَإِنَّي لَمَّا رَأَيتُهَا ذَكَرتُ مَا يُصنَعُ بِهَا بَعدِي، كَأنِّي بِهَا وَقَد دَخَلَ الذّلُّ بَيتَهَا، وَانتُهِكَتْ حُرمَتُهَا، وَغُصِبَ حَقُّهَا، وَمُنِعَتْ إِرثَهَا، وَكُسِرَ جَنبُهَا، وَأَسقَطَتْ جَنِينَهَا... (الرِّوَايَةُ) (فَرَائِدُ السِّمطَينِ 2: 36) وَرَواهَا أَيضًا بِسَنَدٍ مُعتَبَرٍ عَن ابنِ عَبَّاسٍ الشَّيخُ الصَّدُوقُ فِي أمَاليِّهِ: 99 101.
وهَذِهِ الرِّوَايَةُ التي رَواهَا أَحَدُ عُلَمَاءِ السُّنَّةِ، تَكفِينَا فِي المَقَامِ فِي إِثبَاتِ وُقُوعِ حَادِثَةِ كَسرِ الضِّلعِ إِذَا ضَمَمنَا إِلَى ذَلِكَ تَوَاتُرَ ذِكرِهَا فِي كُتُبِ الشِّيعَةِ. وَفِي هَذَا المَعنَى يَقُولُ العَلَّامَةُ الشَّيخُ مُحَمَّد حُسَين كَاشِفُ الغِطَاءِ: ((طَفَحَتْ وَاسْتَفَاضَتْ كُتُبُ الشِّيعَةِ مِن صَدرِ الإِسلَامِ وَالقَرنِ الأَوَّلِ، مِثلُ كِتَابِ سُلَيمِ بنِ قَيسٍ، وَمِن بَعدِهِ إِلَى القَرنِ الحَادِيِ عَشَرَ وَمَا بَعدَهُ، بَل وَإِلَى يَومِنَا هَذَا، كُلُّ كُتُبِ الشِّيعَةِ الَّتِي عُنِيَتْ بِأَحوَالِ الأَئِمَّةِ، وَأَبِيهِم الآيَةِ الكُبرَى، وَأُمِّهِم الصَّدِيقَةِ الزَّهرَاءِ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيهِم أَجمَعِينَ، وَكُلُّ مَن تَرجَمَ لَهُم، وَأَلَّفَ كِتَابًا فِيهِم، وَأَطبَقَتْ كَلِمَتُهُم تَقرِيبًا، أَوْ تَحقِيقًا فِي ذِكرِ مَصَائِبِ تِلكَ البَضعَةِ الطَّاهِرَةِ: أَنَّهَا بَعدَ رِحلَةِ أَبِيهَا المُصطَفَى ضَرَبَ الظَّالِمُونَ وَجهَهَا، وَلَطَمُوا خَدَّهَا، حَتَّى احمَرَّتْ عَينُهَا، وَتَنَاثَرَ قُرطُهَا، وَعُصِرَتْ بِالبَابِ حَتَّى كُسِرَ ضِلعُهَا، وَأَسقَطَت جَنِينَهَا، وَمَاتَتْ عَضُدُهَا، هَذِهِ القَضَايَا والرَّزَايَا وَنَظَّمُوهَا فِي أَشعَارِهِم، ومَرَاثِيهِم، وَأَرسَلُوهَا إِرسَالَ المُسلِمَاتِ مِنَ الكُمَيتِ، وَالسَّيِّدِ الحِمَيرِي، ودِعبِلٍ الخُزَاعِي، والنُّمَيرِي، وَالسَّلَامِي، وَدِيكِ الجِنِّ، وَمَن بَعدهُم، وَمَن قَبلهُم إِلَى هَذَا العَصرِ...)) (انظُر: جَنَّةَ المَأْوَى 78 81).
وَعَن هَذِهِ الضَّابِطةِ يَقُولُ العَلَّامَةُ المُظَفَّرُ: يَكفِي فِي ثُبُوتِ قِصَّةِ الإِحرَاقِ رِوَايَةُ جُملَةٍ مِنْ عُلمَائِهِم لَهُ، بَل رِوَايَةُ الوَاحِدِ مِنهُم لَهُ، لَا سِيَّمَا مَعَ تَوَاتُرِهِ عِندَ الشِّيعَةِ. (انظُرْ: دَلَائِلَ الصِّدقِ ج3 قسم1).
وأما مَظلُومِيَّتَها بِإِسقَاطِ جَنِينِهَا نَتِيجَةَ الإعتِدَاءِ عَلَى بَيتِهَا فخذْ هذه الرِّوَايَاتِ والأقوالَ الدَّالَّةَ عَلَى إِسقَاطِ الجَنِينِ:

1 - ذَكَرَ الشَّهرِستَانيٌّ فِي (المِلَلِ وَالنِّحَلِ)، والصَّفديُّ فِي (الوَافِي بِالوَفِيَّاتِ) عَنْ أَبِي إِسحَاقَ إِبرَاهِيمَ النّظَّام - وَهُوَ شَيخُ الجَاحِظِ - قَولُهُ: أَنَّ عُمَرَ ضَرَبَ بَطنَ فَاطِمَةَ (عَلَيهَا السَّلَامُ) يَومَ البَيعَةِ حَتَّى أَلقَتْ المُحسِنَ مِنْ بَطنِهَا، وَكَانَ يَصِيحُ: أَحرِقُوهَا بِمَنْ فِيهَا، وَمَا كَانَ فِي الدَّارِ غَيرُ عَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ وَالحَسَنِ وَالحُسَينِ (انظُرْ: المِلَلَ وَالنِّحَلَ 1: 77، الوَافِي بِالوَفِيَّاتِ 6: 17).

2 - ذَكَرَ ابنُ قُتَيبَةَ فِي كِتَابِهِ (المَعَارِفِ) - عَلَى مَا حَكَى عَنهُ الحَافِظُ السَّرويُّ المَعرُوفُ بِابنِ شَهرِ آشُوب فِي كِتَابِهِ (مَناقِبُ آلِ أَبِي طَالِبٍ 133:3)، وَيُؤَيِّدُ ذَلِكَ فِيمَا نَقَلَهُ عَنهُ الحَافِظُ الكَنجيّ الشَّافعِيُّ فِي كِتَابِهِ (كِفَايَةِ الطَّالِبِ 423): ((وَأَولَادُهَا الحَسَنُ وَالحُسَينُ وَالمُحسِنُ سَقَطَ))، وَقَالَ: ((إنَّ مُحسِنًا فَسَدَ مِنْ زَخمِ قُنفُذٍ العَدوَي)).. إِلَّا أَنَّ الطَّبعَةَ المُتَدَاوِلَةَ لِلمَعَارِفِ قَدْ حُذِفَ فِيهَا هَذَا المَقطَعُ، وَيَكفِينَا بِمُرَاجَعَةِ هَذَينِ المَصدَرَينِ الشِّيعِيِّ وَالسُّنِّيّ فِيمَا نَقلَاهُ عَنْ ابنِ قُتَيبَةَ لِنُدرِكَ تَلَاعُبَ الأَيدي فِي كِتَابِ ((المَعَارِفِ)).

3 - جَاءَ فِي كِتَابِ (فَرَائِدِ السِّمطَينِ) للحموِينيِّ الشَّافِعِيّ - وَالَّذِي يَصِفُهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي المُعجَمِ المُختَصِّ بِالمُحَدِّثِينَ، تَحتَ رَقمِ 73، بِالإِمَامِ الكَبِيرِ المُحَدَّثِ شَيخِ المَشَايِخِ - بِإِسنَادِهِ عَنْ سَعِيدِ بنِ جُبَيرٍ عَنْ ابنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ الأَكرَمِ (صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ) فِي خَبَرٍ طَوِيلٍ، قَالَ: ((... وَأَمَّا ابنَتِي فَاطِمَةُ فَإِنَّهَا سَيِّدَةُ نِسَاءِ العَالَمِينَ مِنَ الأَوَّلَينِ وَالآخِرِينَ، وَهِيَ بَضعَةٌ مِنِّي، وَهِيَ نُورُ عَينِي، وَهِيَ ثَمَرَةُ فُؤَادِي... وَإِنَّي لَمَّا رَأَيتُهَا ذَكَرتُ مَا يُصنَعُ بِهَا بَعدِي، كَأنِّي بِهَا وَقَد دَخَلَ الذّلُّ بَيتَهَا، وَانتُهِكَتْ حُرمَتُهَا، وَغُصِبَ حَقُّهَا، وَمُنِعَتْ إِرثَهَا، وَكُسِرَ جَنبُهَا، وَأَسقَطَتْ جَنِينَهَا... (الرِّوَايَةُ) (فَرَائِدُ السِّمطَينِ 2: 36) وَرَواهَا أَيضًا بِسَنَدٍ مُعتَبَرٍ عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ الشَّيخُ الصَّدُوقُ فِي أمَاليِّهِ: 99 101).

4 - وَمِنْ عُلَمَاءِ أَهلِ السُّنَّةِ مَنْ ذَكَرَ أنَّ للزَّهرَاءِ (عَلَيهَا السَّلَامُ) وَلَدًا اسمُهُ (مُحسِنٌ) وَقَدْ أُسقِطَ. نَذكُرُ:

الحَافِظُ جَمَالُ الدِّينِ المزي (نَ 742 هُ) قَالَ فِي كِتَابِهِ (تَهذِيب الكَمَالِ 20: 472)، قَالَ: ((كَانَ لِعَلِيٍّ مِنَ الوَلَدِ الذُّكُورِ وَالَّذِينَ لَمْ يَعقّبُوا مُحسِنَ دَرَجٍ سَقَطًا)).

الصَّلَاحُ الصَّفديُّ (ت 764 هُ) قَالَ فِي (الوَافِي بِالوَفِيَّاتِ 21: 281)) كسرُ ضلعِ الزّهراءِ (عليها السّلامُ)وَالمُحسِنُ طرح)) حَكَى ذَلِكَ عَنْ شَيخِهِ الذَّهَبِيِّ فِي كِتَابِهِ (فَتحُ المُطَالِبِ فِي فَضلِ عَلِيِّ ابنِ أَبِي طَالِبٍ).

الصَّفورِيُّ الشَّافِعِيُّ (ت 894 هُ) قَالَ فِي (نُزهَةِ المَجَالِسِ2: 229): ((وَكَانَ الحَسَنُ أَوَّلَ أَولَادِ فَاطِمَةَ الخَمسَةِ: الحَسَن، وَالحُسَيْن، وَالمُحسِن كَانَ سِقْطًا، وَزَينَبَ الكُبرَى، وَزَينَبَ الصُّغرَى)). وَقَالَ فِي كِتَابِهِ الآخَرِ: (المَحَاسِنُ المُجتَمِعَةُ فِي الخُلَفَاءِ الأَربَعَةِ ص164): ((مِنْ كِتَابِ الإستِيعَابِ لِابنِ عَبدِ البَرِّ قَالَ: وَأَسقَطَتْ فَاطِمَةُ سِقطًا سَمَّاهُ عَلِيٌّ مُحسِنًا)).

نَقُولُ: وَهَذَا لَيسَ فِي الإستِيعَابِ المَطبُوعِ، فَلَاحِظِ التَّحرِيفَ فِي هَذِهِ القَضِيَّةِ لِتَعرِفَ شِدَّةَ انحِسَارِهَا فِي كُتُبِ القَومِ اليَومَ.

الشَّيخُ مُحَمَّد الصَّبَّانُ الشَّافِعِيُّ (ت 1206 هُ) قَالَ فِي كِتَابِهِ (إِسعَافِ الرَّاغِبِينَ / بِهَامِشِ مَشَارِقِ الأَنوَارِ للحَمزَاوِي ص81): ((فَأمَّا مُحسِنٌ فَأُدرجَ سِقطًا)).

وَيُمكِنُ مُتَابَعَةُ بَقِيَّةِ عُلَمَاءِ أَهلِ السُّنَّةِ الَّذِينَ ذَكَرُوا أَنَّ للزَّهرَاءِ (عَلَيهَا السَّلَامُ) وَلَدًا اسمُهُ (المُحسِنُ (وَقَد مَاتَ سِقطًا فِي كِتَابِ (المُحْسِنِ السِّبْطِ مَوْلُودٌ أَمْ سَقَطَ) لِلسَّيِّدِ مَهْدِي الخِرسَان... وَبِضَمِّ هَذِهِ الأَقوَالِ مَعَ مَا تَقَدَّمَ يَظهَرُ الصُّبحُ لذِي عَينَين.
وإن شئتِ خُذي هذا السّندَ الصّحيحَ مِن مصادرِنَا، فقَد جاءَ في كتابِ (دلائلُ الإمامةِ ص 135) الذي رواهُ العلّامةُ مُحمّدٌ بنُ جريرٍ الطّبريّ الثّقةُ (رجالُ النّجاشيّ ص 376) عَن أبي الحُسينِ محمّدٍ بنِ هارونَ بنِ موسى التّلعكبري الثّقةِ (لأنّهُ مِن مشائخِ النّجاشيّ، ومشائخُ النّجاشيّ كلّهُم ثقاتٌ في تحقيقٍ معروفٍ عندَ مُحقّقي الإماميّةِ) عَن أبي عليٍّ مُحمّدٍ بنِ همامَ بنِ سُهيلٍ الثّقةِ (رجالُ النّجاشيّ ص 295) عَن أحمدَ بنِ مُحمّدٍ الأشعريّ الثّقةِ (رجالُ النّجاشيّ ص 216) عَن عبدِ الرّحمنِ بنِ نجرانَ الثّقةِ (رجالُ النّجاشيّ ص 235) عَن عبدِ اللهِ بنِ سنانٍ الثّقةِ ( رجالُ النّجاشيّ ص 214) عَن ابنِ مسكانَ الثّقةِ (رجالُ النّجاشيّ ص 214) عَن أبي بصيرٍ الثّقةِ (رجالُ النّجاشيّ ص 411) عنِ الإمامِ الصّادقِ (عليهِ السّلامُ) قالَ:
قُبضَتْ فاطمةُ (عليهَا السّلامُ) في جمادى الآخرةِ يومَ الثّلاثاءِ لثلاثٍ خلونَ منهُ سنةَ إحدى عشرَ مِنَ الهجرةِ، وكانَ سببُ وفاتِهَا أنَّ قُنفُذاً مولى عُمرَ لكزهَا بنعلِ السّيفِ بأمرهِ، فأسقطَتْ مُحسِناً، ومرضَتْ مِن ذلكَ مرضاً شديداً، ولَم تدَع أحداً مِمَّنْ آذاها يدخلُ عليهَا. وكانَ الرّجلانِ مِن أصحابِ النّبيّ (صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ) سألا أميرَ المُؤمنينَ أن يشفعَ لهُمَا إليهَا، فسألَهَا أميرُ المؤمنينَ (عليهِ السّلامُ) فأجابَتْ، فلمَّا دخلا عليهَا قالا لهَا: كيفَ أنتِ يا بنتَ رسولِ اللهِ؟ قالَت: بخيرٍ بحمدِ اللهِ. ثُمَّ قالَت لهُمَا: ما سمِعتُمَا النّبيَّ (صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ) يقولُ: فاطمةُ بضعةٌ منّي، فمَنْ آذاهَا فقَد آذانِي، ومَن آذانِي فقَد آذى اللهَ؟
قالا: بلى.
قالَت: فو اللهِ، لقَد آذيتُمانِي.
قالَ: فخرجَا مِن عندِهاَ وهيَ ساخطةٌ عليهِمَا.





;svE qguA hg.~ivhxA (ugdih hgs~ghlE) ,Ysrh'E [kdkAiQh ehfjR td lwh]vA hgtvdrdkA lpl]



رد مع اقتباس
قديم 2022/12/09, 10:19 PM   #2
عاشق الحسن والحسين

موالي فضي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4669
تاريخ التسجيل: 2016/06/19
المشاركات: 936
عاشق الحسن والحسين غير متواجد حالياً
المستوى : عاشق الحسن والحسين is on a distinguished road




عرض البوم صور عاشق الحسن والحسين
افتراضي

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء على هذا الطرح المبارك

اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زيارة النبي الاكرم محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2020/10/17 01:17 PM
(( اولنا محمد اوسطنا محمد اخرنا محمد )) طبع الشمع سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2015/10/02 11:56 AM
فضل شهر شعبان والنبي محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد رجل متواضع المواضيع العامة 2 2015/05/29 02:01 PM
الرسول الأعظم محمد بن عبدالله صلى الله على محمد وآل محمد رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2015/02/19 06:32 PM
لماذا ياوهابية تصلون على محمد وال محمد في التشهد وتبترون ال محمد خارج الصلاة عصر الشيعة الحوار العقائدي 8 2014/03/26 12:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |