المناظرة الاولي ( عدالة الصحابة حقيقة أم زيف)

[أسد الله الغالب]

أنت الخصم والحكم ؟! عجيب والله لست أنت من يحدد بل القارىء الكريم


أعلم أنه لا جواب عندك

من بايع مستوفي الشروط والقيود مرضي عنه ولم يف ولم تنطبق عليه القيد والشروط أدخله فيما تريد منافق كافر ...ثم لو ثبت الرضى عن جميع من بايع فلا يوجد في البيعة لا اسم ...والمبيعون في أحسن حال 1500 ماذا بقية الصحابة ؟


الآن أجب


لم تف بشروط المناظرة سألت فأجبتك وسألتك ولم تجب لأكثر من مرة


سؤالي عرف الصحابي وعدالة صحابي بآية قرآنية أو حديث متفق عليه بين الفريقين ثم أذكر لي آية أو حديث متفق عليه فيه يذكر أبو بكر وعمر وعثمان على أنهم من الصحابة وأنهم عدول ومصيرهم إلى الجنة فإن عجز فهذا يكفينا

الصحابة الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا ...هل هؤلاء عندك عدول ؟
{ إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا الم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا }


وكيف تخرجهم من عنوان الصحابة ؟ ومثلهم المنافقين ....؟


الصحابة الذين قالوا للنبي هجر يهجر غلب عليه الوجع ..به ذات الجنب ..حسبنا كتاب الله وقد طردهم النبي الأعظم ...هل يدخلون في عداد المرضي عنهم ؟

[علي المصري]

اغير لك شكل السؤال
هل كل من بايع تحت الشجرة اوفي بالعهد ام لا


جواب سوالك
تعريف التعريف الاصطلاحي يوضع وضعا استقرائيا بين اصحاب الفن الذي ينتمي اليه هذا المصطلح انتم عندكم تعريف للصحابي غير موجود بنصه في القرءان ولا الاحاديث

ثانيا تعريف الصخابي عندنا هو من لقي النبي
1-مؤمنا به
2- ومات علي ذلك
ثالثا عبد الله بن سلول هو منافق وليس من الصحابة لانه لم يؤمن بالنبي فضلا عن ان يموت علي الايمان
معاوية صحابي لاننا لا نعلم الا انه كان مؤمنا ومات علي ذلك
رابعا هل يشترط في الصحابي العصمة
الجواب لا الصحابة تقع منهم الاخطاء وعدالتهم عندنا عدم اصرارهم او تعمدهم الخطأ

[علي المصري]

اما ذكر ادلة علي عدالة ابو بكر وعمر فخارج موضوع البحث
فنحن الان نبحث في عم.م عدالة الصحابة ومنهم ابو بكر وعمر وعائشة الخ

[علي المصري]

الان اجبني هل كل من بايعوا تحت الشجرة اوفوا بما عاهدوا ام لا
نعم اولا

[أسد الله الغالب]

إذا عجزت عن عدالة أبي بكر وعمر وعثمان فأنت عن إثبات عدالة أكثر من 1020 ألف أعجز


في انتظار جوابك عن سؤالي وسؤالي في صميم الموضوع


إلى متى أنت الخصم والحكم ؟


إلى متى تحيد عن الجواب ؟



ثم ما تقول فيمن كان كما في البخاري وغيره كاتبا للوحي ثم ارتد وتنصر هل هو داخل في عداد العدول من الصحابة ؟
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=26385

الذي اتهم عائشة ـ حسان بن ثابت وتولى كبره . { وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ}
..هل هو من العدول ؟

ثم ما تقول فيمن هجر الهجرتين وارتد ؟
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=1199

أو من كانت هجرته لامرأة يصيبها وليس لله عز وجل هل هو من العدول ؟
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=678

ثم ماذا تقول في معتب بن قشير بدري أحدي شهد العقبة منافق كما في ترجمته
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=2961


لماذا لا تفي بالشروط ؟


كم مداخلة لك ؟


لا يوجد آية ولا حديث ولا تعريف متفق عليه وتلزمني به فإن هذا التعريف الذي ذكرته للصحابي لا يوفقك عليه البخاري نفسه
صحيح البخاري المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9 (5/ 2) 62 - كتاب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بَابُ فَضَائِلِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «وَمَنْ صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَوْ رَآهُ مِنَ المُسْلِمِينَ، فَهُوَ مِنْ أَصْحَابِهِ»



وهناك أكثر من عشرة تعريفات للصحابي ...فهل هذا لتعريف لك فقط أو هو ترميم للأخطاء التي وقع فيها علماؤك أم ماذا ؟


لا يوجد أي ولا حديث متفق عليه صحيح أو ضعيف أو مكذوب ويريد يلزمني بها


عجيب !!!



سؤالك جاوبت عنه مرارا
من بايع مستوفي الشروط والقيود مرضي عنه ولم يف ولم تنطبق عليه القيد والشروط أدخله فيما تريد منافق كافر ...ثم لو ثبت الرضى عن جميع من بايع فلا يوجد في البيعة لا اسم ...والمبيعون في أحسن حال 1500 ماذا بقية الصحابة ؟


هل من جواب عما سألت ؟

[علي المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد الله الغالب

إذا عجزت عن عدالة أبي بكر وعمر وعثمان فأنت عن إثبات عدالة أكثر من 1020 ألف أعجز


في انتظار جوابك عن سؤالي وسؤالي في صميم الموضوع


إلى متى أنت الخصم والحكم ؟


إلى متى تحيد عن الجواب ؟



ثم ما تقول فيمن كان كما في البخاري وغيره كاتبا للوحي ثم ارتد وتنصر هل هو داخل في عداد العدول من الصحابة ؟
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=26385

لماذا لا تفي بالشروط ؟

قلنا لك اذا مات علي الاسلام فهو صحابي عدل عندنا
اما عن ابو بكر وعمر فانا الان اسالك عمن بايع تحت الشجرة وهم اربعة عشر مائة ومنهم ابو بكر وعمر بالطبع
وانا الي الان صار لي ثلاث ساعات فلم لا تجيبني عن سؤالي الوحيد وانت طرحت اكثر من سؤال واجبتك فكف قليلا واجبني
هل كل من بايع تحت الشجرة اوفي ام لا

اجبني يا اخي وكفاك

[أسد الله الغالب]

إذا كانت الوقت كما تذكر أخذ ثلاثة ساعات فوقت المناظرة أنتهى فلا يصح أن يدخل أحد منا وقد بدأت بك وأنتهت بك

[علي المصري]

نحن اهل السنة نقول ان كل الصحابة اوفوا بما عاهدوا بدليل الاية
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فانزل السكينة عليهم واثابهم فتحا قريبا

والاية عامة ولم تقل
لقد رضي الله عن بعض المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة

والان هل نصدق كلام ربنا ام فهمكم و تبعيضكم

[علي المصري]

وهب ان الاية تتكلم عن 1500 نفس
فانا الزمكم ان تترضون عنهم وانتم لا تترضون الا عن سبعة عشر رجلا علي اكثر عدد اعلمه

ولا تترضون عن هؤلاء الالف والخمسمائة
واليك تفاسيركم المعتمدة التي تذكر وجود ابي بكر فيمن بايع بل وعمر

[علي المصري]

تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي (ت 460 هـ)

وقوله { لقد رضي الله عن المؤمنين إذا يبايعونك تحت الشجرة } إخبار من الله تعالى انه رضي عن الذين بايعوا تحت الشجرة النبي صلى الله عليه وآله وكانوا مؤمنين فى الوقت الذي بايعوه { فعلم ما في قلوبهم } من إيمان ونفاق فرضي عن المؤمنين وسخط على المنافقين. وقيل معناه فعلم ما في قلوبهم من صدق النية في القتال وكراهتهم له، لانه بايعهم على القتال - ذكره مقاتل - { فأنزل السكينة عليهم } يعني على المؤمنين، والسكينة الصبر لقوة البصيرة { وأثابهم فتحاً قريباً } قال قتادة وابن أبي ليلى: يعني فتح خيبر وقال قوم: فتح مكة { ومغانم كثيرة يأخذونها } فالغيمة ملك أموال اهل الحرب من المشركين بالقهر والغلبة فى حكمه تعالى، وكان القتال من أجلها. و (المغانم) ها هنا يراد به غنائم خيبر.

وقوله { وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها } يعني سائر الغنائم وقال قوم: أراد بها ايضاً غنائم خيبر. وقوله { فعجل لكم هذه } يعني الصلح وسميت بيعة الرضوان لقول الله تعالى { لقد رضي الله عن المؤمنين } وقال ابن عباس كان سبب بيعة الرضوان بالحديبية تأخر عثمان حين بعثه النبي صلى الله عليه وآله إلى قريش أنهم قتلوه، فبايعهم على قتال قريش، وقال ابن عباس: كانو ألفاً وخمسمائة نفس. وقال جابر: كانوا ألفاً وأربعمائة نفس، وقال ابن أوفى ألفاً وثلثمائة. والشجرة التي بايعوا تحتها هي السمرة.

واستدل بهذه الآية جماعة على فضل أبي بكر، فانه لا خلاف أنه كان من المبايعين تحت الشجرة. وقد ذكر الله أنه رضي عنهم، وانه أنْزل السكينة عليهم وانه علم ما في قلوبهم من الايمان، واثابهم فتحاً قريباً.