Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015/05/10, 01:44 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي غياب القرآن والصلاة عن واقع المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك

وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


قال الله تعالى في كتابه المجيد: (اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ).
هذا النص القرآني خطاب لرسول الله "صلى الله عليه وآله". إلاّ أنه أمر وتوجيه لكل إنسان مسلم في كل زمان ومكان، إنه خطاب للأمة بكاملها وهو يأمرنا بأمرين، الأول قراءة القرآن والثاني إقامة الصلاة.
فالقرآن والصلاة لهما دور كبير في بناء شخصية الإنسان المسلم والمجتمع المسلم والأمة المسلمة فمن خلالها يُصنع الإنسان والمجتمع والأمة.
والسؤال الذي نطرحه الآن ونحن أمام هذا النص القرآني هو: هل القرآن والصلاة لهما وجود وحضور في حياة المسلمين اليوم؟

أنتم تستطيعون أن تجيبوا. : لا، هناك غياب، القرآن غير حاضر والصلاة غير حاضرة ولا موجودة. وقد تسألون ماذا تعني بغيابهما عن الساحة؟ إننا لا نعني بهذا الغياب أن المسلمين لا يقرأون القرآن ولا يصلون، لا، المسلمون يقرأون القرآن ويصلون في الغالب وإن كانت هناك مساحة كبيرة من الأمة تركت الصلاة والقرآن، هناك أعداد كبيرة من المساجد في بلاد المسلمين كما أن أعدادا هائلة من المسلمين تؤم المساجد وتقيم الصلاة في بيوتها وهذه هي الإذاعات تصدع بأصوات القرآن وترتيله وهؤلاء المسلمون يقرأون القرآن في كل مكان في بيوتهم وفي المساجد وفي المراكز الدينية. إذاً ماذا تعني بهذا الغياب؟

الغياب معناه تجميد وتعطيل لدور القرآن والصلاة ووظيفتهما في حياة المسلمين. ولما غاب القرآن وغابت الصلاة بهذا المعنى غابت الوظيفة وغاب الدور القرآني والدور الصلاتي. ولما غاب هذا الدور وهذه الوظيفة في واقع المسلمين غابت الشخصية الإسلامية عن الساحة، وغاب المجتمع الإسلامي، وغابت الأمة الإسلامية أيضاً.
هناك غياب للإنسان المسلم وللشخصية الإسلامية وللمجتمع الإسلامي. وهناك غياب للنظام الإسلامي وللكيان الإسلامي وللأمة الإسلامية.
المسلمون يصلون ويقرؤون القرآن ولكنهم لا يحكمون بما أنزل الله. أليس هذا غياب للقرآن وللصلاة؟! المسلمون يصلون ولا أقول يقيمون الصلاة، المسلمون لا يحكمون بما أنزل الله
(وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ).
فالتشريعات في بلاد المسلمين غير إسلامية والقوانين المطبقة لديهم غير إسلامية، والبنوك المقامة عندهم غير إسلامية، تتعامل بالربا بالمحرمات والمؤسسات القائمة في بلادهم غير إسلامية. إذاً غياب للإسلام على ساحة المؤسسات الاجتماعية والثقافية والتربوية.
لقد أصبحت الأمة تعيش تطبيق الحديث الوارد عن رسول الله "صلى الله عليه وآله":
(يأتي على أمتي زمان، لا يبقى من الإسلام إلاّ اسمه ولا يبقى من القرآن إلاّ رسمه). الآن الإسلام الموجود هيكل غير مملوء بمفاهيم الإسلام، واسم الإسلام موجود، الدولة مسلمة المصدر الأساسي للتشريع هو الإسلام، الناس مسلمون ولكن هل الإسلام حاضر في حياة المجتمع؟ لا لم يبق من الإسلام إلاّ اسمه. هناك مليار مسلم ينتمون إلى الإسلام لكن كم هي مساحة الأنظمة التي تعيش الإسلام؟ إنه مجرد شعار، مجرد لافتة تحمل، ادخلوا في كل مسجد تجدوا أعداداً هائلة من نسخ القرآن.
القرآن كأوراق وككتابة موجود والناس يقرؤونه لكنه غائب ومرفوع. هناك مصاحف ولكن ليس هناك قرآن وهناك قراء للقرآن ولكن ليس هناك قرآن في القلوب، وهذا ما يشير إليه الحديث عن أنه يرفع القرآن من المصاحف ومن قلوب القراء في آخر الزمان.
نبينا الأكرم "صلى الله عليه وآله" يقول: سألت أخي جبرئيل هل تنزل إلى الدنيا بعدي؟ قال: نعم أنزل عشر مرات، في المرة الأولى أرفع البركة من الأرض لأن الناس لا يستحقونها وإذا عادوا إلى استحقاقهم ترجع البركة إليهم، أما وقد أصبح الناس غير مؤهلين فالبركة ترفع .. وفعلاً الآن البركة مرفوعة من الدنيا ومن حياة الناس. وفي المرة الثانية أرفع الشفقة من قلوب العباد فلا تبقى عاطفة ولا يبقى حنان، الناس تصبح أسداً يريد أن يفترس الآخرين. وفي المرة الثالثة أرفع الحياء من النساء. وفي الرابعة أرفع العدل من الحكام أو من أولي الأمر. وفي الخامسة أرفع المحبة من قلوب الخلائق. وفي السادسة أرفع الصبر من الفقراء. وفي السابعة أرفع السخاء من الأغنياء. وفي الثامنة أرفع العلم من العلماء. وفي التاسعة أرفع القرآن من المصاحف ومن قلوب القراء. وفي العاشرة أرفع الإيمان من أهل الإيمان.
فماذا يبقى في الأرض؟! ماذا يبقى إذا رفع القرآن والعلم والصبر والسخاء والحياء والعدل، وفي الأخير إذا رفع الإيمان.
القرآن والصلاة غائبان عن حياة كل فرد منا.

القرآن غائب عن الشارع، عن المتجر عن الوظيفة عن كل موقع أتواجد فيه، القرآن ومع ذلك استحل محارمه وحدوده وأنتهك أوامره وتعاليمه وتوجيهاته. فينطبق علي الحديث (رب قارئ للقرآن والقرآن يلعنه) نحن نقرأ القرآن ولكن القرآن يلعننا، لأننا من المفسدين والقرآن يلعن المفسدين، لأننا من الظالمين والقرآن يلعن الظالمين، لأننا من الغاصبين لحقوق الناس والقرآن يلعن الغاصبين، لأننا من المغتابين والقرآن يلعن المغتابين، لأننا من المعتدين في الحياة على الآخرين والقرآن يلعن هؤلاء.

ما آمن بالقرآن من استحل محارمه، ومن قرأ القرآن ولم يعمل به جاء يوم القيامة أعمى (قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَىٰ وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَٰلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَٰلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَىٰ).
والصلاة لا تعطي عطاءها في حياتي لأنها غير حاضرة. أصلي ولكنني لا أنتهي عن الفحشاء والمنكر. وفي الحديث. (من صلى ولم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر، لم يزدد إلا بعدا من الله). إمامنا الصادق "عليه السلام " يقول: من أحب أن يعلم أقبلت صلاته أم لا فلينظر هل أن صلاته نهته عن الفحشاء والمنكر أم لا؟ فبمقدار ما نهته تكون مقبولة وإذا لم تنهه في أي مساحة فليست بمقبولة. هذا مقياس يطرحه إمامنا الصادق "عليه السلام" لا تقولوا هذه مثالية، نحن لا نريد أن نصعد إلى مستوى المعصومين، من منا لا يعصي ومن منا لا يخطئ فنحن لا نريد إنساناً يمارس شتى أنواع الجرائم والمعاصي وهو ينتسب إلى الإسلام ينتمي للقرآن ويصلي هذا تشويه للارتباط بالإسلام والقرآن والصلاة.
إذاً نحن نريد أن نكون أمة قرآنية أمة مصلية كل فرد منا يريد أن يكون إنساناً قرآنياً .. كيف؟ حاول أن تُحكم القرآن في كل سلوكك وحياتك ربما كانت العملية قاسية وصعبة وخاصة أننا نعيش في أوساط خانقة لمسار الإنسان المؤمن.

أنا لا أقول لكم أن السير مع الله هين سهل فطريق الجنة مملوء بالأشواك والعقبات (حفت الجنة بالمكاره، وحفت النار بالشهوات) ... إذا أصبحت حيثما تجد نفسك وأنت تتألم جسمياً ولكن في سبيل الله تشعر بأنه ألم لذيذ. وتلك أقصى أمنية يسعى إليها الإنسان المؤمن، وإذا وجدت نفسك تستلذ وتستعذب العناء والتعب والشقاء من أجل الله ومن أجل القرآن والصلاة فأنت قد ارتقيت إلى مستوى الإنسان المؤمن أما الإنسان الذي يتململ من العناء البسيط الذي يصيبه في سبيل الله فإنه لم يضع قدمه على الطريق إنه يعيش بعيداً عن خط الله.
الذي يتململ من الألم الذي يصيبه لأنه يسير في خط الله ربما يتراجع وربما يسكت وربما ينهزم وربما ينحرف.
إذا كنت جالساً ومرت بك خاطرة تهتم لها وتتألم وفي سبيل الله فتلك عبادة عظيمة، لنستعذب الألم في سبيل الله، وإلا فنحن نتلاعب على القرآن وعلى الصلاة وعلى الناس. إلا أن ذلك لا يعبر أمام الله المطلع على السرائر الذي يعلم السر وأخفى يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
إذن هناك خلل يجب تصحيحه، خلل في علاقتنا بالقرآن وبالصلاة. الصلاة ليس فيها عجز والقرآن لم يعجز عن أن يصنع الإنسان المؤمن فقد صنع أجيالا مؤمنة وشخصيات عظيمة. لكن نخشى في علاقتنا بهما هذه العلاقة بحاجة إلى تصميم ولن يتغير وضعنا ما لم تصبح علاقتنا بهما ومنهاجنا وقوانيننا قرآنا وصلاة. ما لم يصبح قادتنا قرآنيين ومصلين.
إذاً لنتل الكتاب ولنقم الصلاة (اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ)

نسأل الله أن يأخذ بأيدينا في خط القرآن وخط الصلاة وأن يجعلنا قرآنيين ومصلين ولنغير في واقعنا أولاً وفي واقع الحياة حولنا ثانياً. والحمد لله رب العالمين.



ydhf hgrvNk ,hgwghm uk ,hru hglsgldk



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2015/05/10, 03:25 PM   #2
عاشق نور الزهراء


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1213
تاريخ التسجيل: 2013/03/14
الدولة: Canada
المشاركات: 14,823
عاشق نور الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : عاشق نور الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور عاشق نور الزهراء
افتراضي

كلماتكم معطرة بأريج الإبداع
مفعمة بشذا العشق الإلهي
يفوح بها منتدانا
بارك الله بكم


توقيع : عاشق نور الزهراء
تفضلوا بزيارة صفحة منتدياتكم المباركة على الفايسبوك على الرابط التالي :
https://www.facebook.com/she3aalhsen?ref=hl
رد مع اقتباس
قديم 2015/05/11, 08:53 AM   #3
بسمة الفجر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 332
تاريخ التسجيل: 2012/08/02
الدولة: دولة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
المشاركات: 12,345
بسمة الفجر غير متواجد حالياً
المستوى : بسمة الفجر is on a distinguished road




عرض البوم صور بسمة الفجر
افتراضي

بارك الله بكم


توقيع : بسمة الفجر
رد مع اقتباس
قديم 2015/05/11, 01:30 PM   #4
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي



توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اتهام الشيعة بالقول بتحريف القرآن الجمال الرائع القران الكريم 6 2015/04/13 09:46 PM
وبعد الرسالة الجمال الرائع الرسول الاعظم محمد (ص) 5 2015/02/22 02:06 AM
القرآن الجمال الرائع القران الكريم 2 2014/12/09 06:20 PM
حول القرآن الكريم الجمال الرائع القران الكريم 2 2014/12/04 06:18 PM
المعنى الحقيقي لحمل القرآن شجون الزهراء القران الكريم 2 2014/11/26 05:25 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |