|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2023/06/15, 12:58 PM | #1 |
معلومات إضافية
|
كما للحروب أبو الحسن للضراط فلان ! لا تدخل إلا بالكمامات !
إحدى كرامات الخليفة عمر ! جاء في كتاب عيون الأخبار المؤلف بن قتيبة الدينوري المجلد الأول ص 267 ط دار الكتب المصرية بالقاهرة قال المدائني : بينا عمر بن الخطاب على المنبر إذ أحس من نفسه بريح خرجت منه , فقال : أيها الناس أني قد ميلت بين أن أخافكم في الله وبين أن أخاف الله فيكم , فكان أن أخاف الله فيكم أحب الله إلي ألا وأني قد فسوت وهأنذا انزل لأعيد الوضوء )(1) توثيق ذلك ( وثيقة ) : وقد وجدت هذه الرواية في بعض نسخ البخاري .... يا عيني على الصراحة العمرية هذا وقتك يا رجل ... للشدات رجالها ! كان من الأولى أن لا يهتك الرجل حرمة نفسه فيستأذن بقول حدث طارئ أو سأعيد وضوئي دون الإشارة الصريحة ! هم أرادوا مدحه فذموه وإلا أين حرمة المكان )المسجد , منبر النبي الأعظم ) وأين حرمة نفسه ... أليس كذلك؟ أعجبتني مداخلة الأخ الفاضل علي في منتدى الحوار الإسلامي فأحببت أن أنقلها(( أحسنت...واللطيف أن هذه الرواية رويت في كتاب "عيون الأخبار"..فإذا كانت هذه من عيون أخبارهم فعلى هذه فقس ما سواها!! وأعجبتني مداخلة الأخ الفاضل الطبيب النفساني في منتدى الميزان : أكيد خاف أن تنتشر الرائحة لذلك اعترف ...كان سلفية في منتدى يا حسين يعدون هذه الحادثة من كرامات عمر ! تورط الوهابية بالرواية ! http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=53126 الحذيفي جرى له ما جرى لصاحبه في الصلاة ـــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــ 1ـ وأدب الدنيا والدين المؤلف: أبو الحسن علي بن محمد بن محمد بن حبيب البصري البغدادي، الشهير بالماوردي (المتوفى: 450هـ) الناشر: دار مكتبة الحياة الطبعة: بدون طبعة تاريخ النشر: 1986م عدد الأجزاء: 1 (ص: 106) وفي بعض الطبعات ص 95 الباب الثالث: ( رُبَّمَا أَحَسَّ ذُو الْفَضْلِ مِنْ نَفْسِهِ مَيْلًا إلَى الْمُرَاءَاةِ ، فَبَعَثَهُ الْفَضْلُ عَلَى هَتْكِ مَا نَازَعَتْهُ النَّفْسُ مِنْ الْمُرَاءَاةِ فَكَانَ ذَلِكَ أَبْلَغَ فِي فَضْلِهِ ، كَاَلَّذِي حُكِيَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ أَحَسَّ عَلَى الْمِنْبَرِ بِرِيحٍ خَرَجَتْ مِنْهُ ، فَقَالَ : أَيُّهَا النَّاسُ إنِّي قَدْ مَثَلْت بَيْنَ أَنْ أَخَافَكُمْ فِي اللَّهِ تَعَالَى ، وَبَيْنَ أَنْ أَخَافَ اللَّهَ فِيكُمْ ، فَكَانَ أَنْ أَخَافَ اللَّهَ فِيكُمْ أَحَبَّ إلَيَّ أَلَا وَإِنِّي قَدْ فَسَوْتُ ، وَهَا أَنَا نَازِلٌ أُعِيدُ الْوُضُوءَ ) توثيق ذلك من موقعهم : http://shamela.ws/browse.php/book-765/page-92 مَقَاصِدُ المُكَلفينَ فيمَا يُتعَبَّدُ به لِرَبِّ العَالمين المؤلف: عمر بن سليمان بن عبد الله الأشقر العتيبي أصل هذا الكتاب: رسالة دكتوراة من جامعة الأزهر الناشر: مكتبة الفلاح، الكويت الطبعة: الأولى، 1401 هـ - 1981 م عدد الأجزاء: 1 (ص: 467) فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب المؤلف : محمد نصر الدين محمد عويضة عدد الأجزاء: 10 أعده للشاملة/ الغريب الشهري [الكتاب مرقم آليا] (9/ 187، بترقيم الشاملة آليا) ( وَرُبَّمَا أَحَسَّ ذُو الْفَضْلِ مِنْ نَفْسِهِ مَيْلاً إلَى الْمُرَاءَاةِ، فَبَعَثَهُ الْفَضْلُ عَلَى هَتْكِ مَا نَازَعَتْهُ النَّفْسُ مِنْ الْمُرَاءَاةِ فَكَانَ ذَلِكَ أَبْلَغَ فِي فَضْلِهِ، كَاَلَّذِي حُكِيَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه أَنَّهُ أَحَسَّ عَلَى الْمِنْبَرِ بِرِيحٍ خَرَجَتْ مِنْهُ، فَقَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ إنِّي قَدْ مَثَلْت بَيْنَ أَنْ أَخَافَكُمْ فِي اللَّهِ تَعَالَى، وَبَيْنَ أَنْ أَخَافَ اللَّهَ فِيكُمْ، فَكَانَ أَنْ أَخَافَ اللَّهَ فِيكُمْ أَحَبَّ إلَيَّ إلا وَإِنِّي قَدْ فَسَوْتُ، وَهَا أَنَا نَازِلٌ أُعِيدُ الْوُضُوءَ. فَكَانَ ذَلِكَ مِنْهُ زَجْرًا لِنَفْسِهِ لِتَكُفَّ عَنْ نِزَاعِهَا إلَى مِثْلِهِ). فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب المؤلف: محمد نصر الدين محمد عويضة (9/ 187 بترقيم الشاملة آليا) و شرح متن أبي شجاع المؤلف: محمد حسن عبد الغفار مصدر الكتاب: دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net[ الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - ظ¢ظ، درسا] توثيق ذلك من موقعهم : http://sh.rewayat2.com/rkake/Web/32027/011.htm أسد الله الغالب المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي ;lh ggpv,f Hf, hgpsk ggqvh' tghk ! gh j]og Ygh fhg;lhlhj |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
| |