لماذا يبغض الشيعة عائشه مع انها زوج النبي ص وام المؤمنين ؟

[ابو الحسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للعلم فقط

أبوالحسن .. صاحب الموضوع يقول كفرت! وكفرها كان في حياة النبي صلى الله عليه وسلم كما هو واضح. فكيف تمسك بها أليس ردتها موجبة للفسخ؟

هذا الجواب من نفس الرد في الموضوع الاخر


لم نقل انهم كفار بالاصاله وهذا قول علمائنا بهذا الصدد
بل هم كفار بالنعمه وامرهم الى الله وبينا في جوابناالسابق كثير امور وهذه الروايه تفي بالغرض الان
خبر سفيان بن السمط: ((سأل رجل أبا عبد الله(عليه السلام) عن الإسلام والإيمان، ما الفرق بينهما؟... إلى أن قال: فقال(عليه السلام): (الإسلام هو: الظاهر الذي عليه الناس، شهادة أن لا إله إلا الله، وأنّ محمّداً رسول الله، وإقام الصلاة, وإيتاء الزكاة, وحجّ البيت, وصيام شهر رمضان, فهذا الإسلام، وقال(عليه السلام): الإيمان: معرفة هذا الأمر مع هذا, فإن أقرّ بها ولم يعرف هذا الأمر كان مسلماً وكان ضالاً) ))

[عبد الرزاق محسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للعلم فقط

يا عبدالرزاق .... صف النية وأحسن الظن .... فوالله لا أبتغي غير الحق والإنصاف والعدل ... يمينا أسأل عنه يوم القيامة ... والله لست وهابيا ولا أتهرب بل أمر يخيل إليك ...

وأما تناقضك وتقلب رأيك فأنا أعتذر لم يكن ما نسبته إليك لك إنما لصاحبة الموضوع. فأرجو المعذرة منك والمسامحة.

أنت قلت : "اولا: لم يدع الشيعه ان عائشة عندما كانت على عهدة رسول الله صلى الله عليه واله كانت كافرة حتى ....."

وهذا ما نسبته إليك "وحيث إنه قد ثبت بنص القرآن السالف أن عائشة وحفصة كانتا كافرتين متآمرتين فاسدتين خائنتين منحرفتين، وحيث إنه قد ثبت بنصوص مستفيضة متواترة من السنة القطعية أنهما قد آذتا رسول الله في عشرات الموارد والمواقف حتى وصفهما النبي بصويحبات يوسف ووصم عائشة بأنها ”رأس الكفر“ كما رواه مسلم في صحيحه ج4 ص2229 ح2905.
فإن نتيجة كل ذلك الحكم بوجوب البراءة من عائشة وحفصة ووجوب لعنهما كمصداق لتلك البراءة، وهي وظيفة شرعية عقيدية لكل مسلم ومسلمة"
واتضح أنه لصاحبة الموضوع فمعذرة مرة أخرى .... لكن وبكل صراحة ردك ألبس علي وزادني من الحيرة في هذه المخالفات بينكم !!!!! صاحبة الموضوع كفرت وأنت تقول لم يدع الشيعة كفرها في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم!!!!

فإن كنت لا ترى تكفيرها في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم هلا عذرتني وتركتني مع صاحبة الموضوع!!!!
الآن أطلب الجواب عن سبب تمسك النبي صلى الله عليه وسلم بها مع ردتها الموجبة للفسخ.

بسم الله الرحمن الرحيم



قبلنا اعتذاركم لكن اتمنى ان أن تتأكد قبل ان تتسرع فحتى لو كنت تعتقد اني صاحب الموضوع فتبريرك غير مقنع فالمفروض ان تسألني لماذا انت غيرت رأيك فكفرت عائشة في قولك الاول و برأتها من الكفر في قولك الثاني عندها اوضح لك فان لم تقتنع بتضويحي عندها قل ما تشاء لان قولك في هذه الحالة مبني على دليل وبرهان

وسوف اتركك مع صاحبة الموضوع او مع الاخ ابو الحسن كما ترغب

فقط اذكر للتصحيح
فصاحبة الموضوع الاخت الفاضلة أستدلت بايات سورة التحريم لكي تقول ان هذا دليل على كفر عائشة وهذا لا يعتبر حكم شرعي قطعي صادر من الشيعه
والحكم الشرعي ان المسلم اذا نطق الشهادتين لا يكون كافر الا اذا اعترف على نفسه بالكفر حتى لو اركتب اكبر الفواحش لذلك فمولانا الامام العباس عليه السلام لم يقل لاخية الحسين عليه السلام (( لقد ضاق صدري واريد أن اخذ ثأري من هولاء الكافرين )) بل من هولاء (( المنافقين ))
كذلك العقيلة زينب قالت ليزيد عندما اراد ان يأخذ فاطمة بنت الحسين ( والله لا يكون هذا الا ان تخرج عن ملتنا )
رغم ان قتل الامام الحسين هو اكبر الجرائم عند الله
وهذا لا يعني انني اختلف مع صاحبة الموضوع ولا يعني ان استدلال الاخت صاحبة االموضوع جانب الصواب ولا يدل على وجود تناقض بين قولي وقولها حتى يبدي لك اننا متقلبين الرأي فانا لا ادفع عن نفسي تهمة التقلب بالرأي بل ادفعها عن الفكر الشيعي كله لهذا لن اقبل بها حتى لو لم تقصدني انا بل تقصد الشيعه
لان المنافقين هم كفار في الاخرة وليسوا مسلمين لكن في الدنيا يعاملون معاملة المسلمين بخصوص احكام الاسلام كالارث والنكاح والقران احيانا يصرح وا حيانا يلمح لحكمة لا يعرفها الا الله فلو كان التصريح هو كل القران لما قال الله فيه (( افلا يتدبرون القران )) والايات المتشابهه خير دليل
لهذا فان النبي صلى الله عليه واله يعامل عائشة كمسلمة مثل عامل عبد الله ابن ابي معاملة المسلمين فشمله بلفظ الصحابة وصلى علية لما مات وكذلك كان يعامل بقية الكفره المنافقين على انهم جزء من الصحابة رغم انه يعلم انهم ارتدوا على ادبارهم وسوف يذادون عن حوضه ويساقون الى نار جهنم كما ورد في اصح كتب المدافعين عن الصحابة
وبالمناسبة فحسب فتاوي علماوء دينك فان عائشة كافره

السؤال : ‏ عن حكم السلام على المسلم بهذه الصيغة ‏(‏السلام على من اتبع الهدى)‏ ‏؟‏



الجواب ‏:‏ لا يجوز أن يسلم الإنسان على المسلم بقوله‏:‏ ‏(‏السلام على من اتبع الهدى‏)‏ لأن هذه الصيغة إنما قالها الرسول، صلى الله عليه وسلم، حين كتب إلى غير المسلمين، وأخوك المسلم قل له ‏:‏ السلام عليكم، أما أن تقول‏:‏ ‏السلام على من اتبع الهدى‏‏ فمقتضى هذا أن أخاك هذا ليس ممن اتبع الهدى....‏
في كتاب " فتاوي بن عثيمين المجلد الثالث فتوى رقم 393


حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن نمير ثنا يونس بن أبي إسحاق عن أبي إسحاق عن عمرو بن غالب قال انتهيت إلى عائشة انا وعمار والأشتر فقال عمار السلام عليك يا أمتاه فقالت السلام على من اتبع الهدى حتى أعادها عليها مرتين أو ثلاثا ثم قال أما والله انك لأمي وان كرهت قالت من هذا معك قال هذا الأشتر قالت أنت الذي أردت ان تقتل بن أختي قال نعم قد أردت ذلك وأراده قالت أما لو فعلت ما أفلحت أما أنت يا عمار فقد سمعت أو سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم : يقول لا يحل دم امرئ مسلم الا من ثلاثة الا من زنا بعد ما أحصن أو كفر بعد ما أسلم أو قتل نفسا فقتل بها .



تعليق شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح [/size]

[للعلم فقط]

أما صاحبة الموضوع فقد كفرت عائشة وحفصة صراحة مستدلة بكتاب الله تعالى والأحاديث. يعني أن كفرهما كان في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وهو صلى الله عليه وسلم يعلم ذلك. قالت: ما كانتا مسلمتين ولا مؤمنتين ولا تابتا. ثم أوجبت البراءة منهما ولعنهما. وهذا كله يعني أنهما ارتدتا عن الاسلام فيلزم فسخ النكاح. فكيف أبقاهما النبي صلى الله عليه وسلم في عصمته. هذا هو السؤال؟

أما قولك وقول أبي الحسن أنهما كافرتان كفر نعمة أو كفرا غير مخرج من الملة فهذا يمنع خلودهما في النار استنادا إلى عقيدة الإمامية عند المفيد. فالذي يخلد في النار عند الإمامية هو الكافر كفر ملة وأما ما دون ذلك فلا يخلد بسببه في النار خلافا للمعتزلة الذين يقولون بخلود الفساق في النار فضلا عن الكفار. قال المفيد: "واتفقت الإمامية على أن الوعيد بالخلود في النار متوجه إلى الكفار خاصة دون مرتكبي الذنوب من أهل المعرفة بالله تعالى والإقرار بفرائضه من أهل الصلوة". والكفر حين يطلق فلا يقصد به إلا الكفر المخرج من الملة وأما ما دون ذلك مهما كان فلا يخلد صاحبه في النار أصلا هذا رأي الإمامية.
وأما موقفهم من أهل البدع فاختلفت الإمامية والمعتزلة في تسميتهم إلا أنهم اتفقوا من جهة حكمهم ومصيرهم، فالإمامية ترى أن كل أهل البدع بلا استثناء ليسوا فساقا بل كفار خارجون من ربقة الإسلام ولو نطقوا بالشهادتين وعلى الإمام استتابتهم وإلا قتلهم ومن مات منهم فهو من أهل النار أي مخلد فيها لا يخرج منها أبدا. وأما المعتزلة فلا تعمم بل ترى أن كثيرا من أهل البدع فساق ليسوا بكفار. وأن بعض أهل البدع كالمرجئة من أصحاب ابن شبيب والبترية من الزيدية من لا يعتبر في نظر المعتزلة فساقا ولا كفارا. ومن اعتبر عندهم فاسقا أو كافرا فهو من أهل النار لا يخرج منها أبدا.
يقول المفيد: "واتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار، وأن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لردتهم عن الإيمان، وأن من مات منهم على تلك البدعة فهو من أهل النار. وأجمعت المعتزلة على خلاف ذلك، وزعموا أن كثيرا من أهل البدع فساق وليسوا بكفار، وأن فيهم من لا يفسق ببدعته ولا يخرج بها عن الإسلام كالمرجئة من أصحاب ابن شبيب والبترية من الزيدية الموافقة لهم في الأصول وإن خالفوهم في صفات الإمام."
http://www.aqaedalshia.com/mofid/05%.../113/index.htm

فإذا كان واحد من الناس المحسوب على الإمامية الملتزم بعقيدتها قال بخلود فلان في النار فقد حكم بخروجه عن الإسلام دون نقاش. وإن قال: لا! بل فلان مخلد في النار في الآخرة لكنه مسلم ظاهرا في الدنيا. فقد خالف عقيدة الإمامية.

[عبد الرزاق محسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للعلم فقط

أما صاحبة الموضوع فقد كفرت عائشة وحفصة صراحة مستدلة بكتاب الله تعالى والأحاديث. يعني أن كفرهما كان في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وهو صلى الله عليه وسلم يعلم ذلك. قالت: ما كانتا مسلمتين ولا مؤمنتين ولا تابتا. ثم أوجبت البراءة منهما ولعنهما. وهذا كله يعني أنهما ارتدتا عن الاسلام فيلزم فسخ النكاح. فكيف أبقاهما النبي صلى الله عليه وسلم في عصمته. هذا هو السؤال؟

أما قولك وقول أبي الحسن أنهما كافرتان كفر نعمة أو كفرا غير مخرج من الملة فهذا يمنع خلودهما في النار استنادا إلى عقيدة الإمامية عند المفيد. فالذي يخلد في النار عند الإمامية هو الكافر كفر ملة وأما ما دون ذلك فلا يخلد بسببه في النار خلافا للمعتزلة الذين يقولون بخلود الفساق في النار فضلا عن الكفار. قال المفيد: "واتفقت الإمامية على أن الوعيد بالخلود في النار متوجه إلى الكفار خاصة دون مرتكبي الذنوب من أهل المعرفة بالله تعالى والإقرار بفرائضه من أهل الصلوة". والكفر حين يطلق فلا يقصد به إلا الكفر المخرج من الملة وأما ما دون ذلك مهما كان فلا يخلد صاحبه في النار أصلا هذا رأي الإمامية.
وأما موقفهم من أهل البدع فاختلفت الإمامية والمعتزلة في تسميتهم إلا أنهم اتفقوا من جهة حكمهم ومصيرهم، فالإمامية ترى أن كل أهل البدع بلا استثناء ليسوا فساقا بل كفار خارجون من ربقة الإسلام ولو نطقوا بالشهادتين وعلى الإمام استتابتهم وإلا قتلهم ومن مات منهم فهو من أهل النار أي مخلد فيها لا يخرج منها أبدا. وأما المعتزلة فلا تعمم بل ترى أن كثيرا من أهل البدع فساق ليسوا بكفار. وأن بعض أهل البدع كالمرجئة من أصحاب ابن شبيب والبترية من الزيدية من لا يعتبر في نظر المعتزلة فساقا ولا كفارا. ومن اعتبر عندهم فاسقا أو كافرا فهو من أهل النار لا يخرج منها أبدا.
يقول المفيد: "واتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار، وأن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لردتهم عن الإيمان، وأن من مات منهم على تلك البدعة فهو من أهل النار. وأجمعت المعتزلة على خلاف ذلك، وزعموا أن كثيرا من أهل البدع فساق وليسوا بكفار، وأن فيهم من لا يفسق ببدعته ولا يخرج بها عن الإسلام كالمرجئة من أصحاب ابن شبيب والبترية من الزيدية الموافقة لهم في الأصول وإن خالفوهم في صفات الإمام."
http://www.aqaedalshia.com/mofid/05%.../113/index.htm

فإذا كان واحد من الناس المحسوب على الإمامية الملتزم بعقيدتها قال بخلود فلان في النار فقد حكم بخروجه عن الإسلام دون نقاش. وإن قال: لا! بل فلان مخلد في النار في الآخرة لكنه مسلم ظاهرا في الدنيا. فقد خالف عقيدة الإمامية.

يازميلي المكرم اذا كان يهمك هل عائشة مخلدة في النار ام لا ؟ فهذا امر لايستحق الهم والغم

لكن المهم هل عائشة هي كما انتم تعتقدون بها ؟ ام لا ؟ فهذه النقطة التي تستحق الاهتمام من حضرتك

فانت تتعامون عن كل النصوص التي روتها حتى كتبكم بان هذه المرأة هي السبب في نزول قوله تعالى



ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ

[للعلم فقط]

يا عبدالرزاق! إن كانتا مسلمتين عندك فهذا يعني أنهما ناجيتان من الخلود في النار. هل توافق أم تخالف الإمامية؟

[عبد الرزاق محسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للعلم فقط

يا عبدالرزاق! إن كانتا مسلمتين عندك فهذا يعني أنهما ناجيتان من الخلود في النار. هل توافق أم تخالف الإمامية؟

انا لا يهمني ان كانت مخلدة بالنار ام لا فدع الخلق للخالق فهو يغفر لمن يشاء ويعذب لمن يشاء

انا الذي يهمني ان احترم ضوابط الهداية والضلالة فلا اخذ ديني من مصدر فاسد

[للعلم فقط]

أما أنا فيهمني! فهل تجيب؟
هناك من الشيعة وأن تعرف ذلك أكثر مني من يجعلون عائشة وحفصة وأبوبكر وعمر وعثمان في النار خالدين فيها ومع هذا يقولون هم مسلمون. وهذا كما ترى مخالف لعقيدة الإمامية. هذا شيء مهم ويكشف الحقائق.

[عبد الرزاق محسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للعلم فقط

أما أنا فيهمني! فهل تجيب؟
هناك من الشيعة وأن تعرف ذلك أكثر مني من يجعلون عائشة وحفصة وأبوبكر وعمر وعثمان في النار خالدين فيها ومع هذا يقولون هم مسلمون. وهذا كما ترى مخالف لعقيدة الإمامية. هذا شيء مهم ويكشف الحقائق.

طيب اذكر لي الشيعه الذي يقولون

ان عائشة هي مسلمة ومخلدة بالنار

[للعلم فقط]

ياسر الحبيب وجماعته يقولون بكفرها كفرا مخرجا من الملة
منتديات شيعية يقولون كافرة مخلدة في النار لكن ليست خارجة من الملة

فما تقول؟

[أبو زينب اليمني]

المؤمنون يكرهون عائشة لأنها عصت أمر الله الذي أمرها أن تقر في بيتها وركبت جملا من المدينة إلى البصرة وأحدثت فتنة عظيمة راح ضحيتها أكثر من عشرة آلاف قتيل، ولا زال أثر فتنة صاحبة الجمل باقيا إلى اليوم.