Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المـنتـديات الأدبيـة > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012/10/28, 06:22 AM   #1
صمت

موالي نشيط

معلومات إضافية
رقم العضوية : 536
تاريخ التسجيل: 2012/10/18
المشاركات: 182
صمت غير متواجد حالياً
المستوى : صمت is on a distinguished road




عرض البوم صور صمت
Thumbs up عفاف , تلك الفتاة السمراء .!

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اليوم .. سأحكي حكاية ..
و لو استطعت ، لنسجت رواية ..

حكاية عفاف ..
بل هي حكاية استعفاف ..

هي ليست حكاية مِن خيالي ..
أو فِكرة طرأت في بالي ..

بل هي حكاية حقيقية ...
بطلتها (( عفاف ))

خرجت يومًا مِن محاضرتي ، و ذهبت لصديقةٍ لي في قِسم الرياضيات ..
كنت أعلم أنها في قاعة ( 17) ، قاعةٌ تحتوي على شبكة ( تلفزيون ) ، ليعطي الدكتور مِن خلالها محاضرته ..

مكثت في الخارِج أنتظر خروجها ، و لمّا فُـتِح باب القاعة ، و بدأت ( وفود ) الطالبات بالخروج ..
كنت أنظر إلى كل طالبة تخرج ، لعلّي أرى صديقتي ..

مِن بين الطالبات .. خرجت فتاةٌ سمراء !
لم يلفِت نظري ( سمارها ) ، فهذا أمر مألوف ..
لكن لفتت نظري ( هيئتها ) ..
كانت تلبس ( الشيلة ) السوداء و تغطّي به كامل رأسها ، لكنّ هذه ( الطَرحة ) انحسرت للخلف و بدت مقدّمة شعرها الأجعد ..
نظرت إليها و قد بدت مقدمّة شعرها و كان أشعث ..
و ربمّا عجزت ( الطَرحة ) عن لملمة هذا الشعَث ، فأخرجت شعرات مِن رأس عفاف و ( الطرحة ) مُرغمَة !

خرجت عفاف بذلك الجِسم النحيل جدًا ! و قد حملت معها أغراضها ، و بدأت تمشي بخطوات نحو ساحة الجامعة ..
كانت ( عفاف ) وحيدة ، و لم يخرج معها صاحبات !

حينها ..
خمّنت أنها ليست سعودية !
و أنها أتت مِن دولة أفريقية كي تدرس عندنا !

هكذا اعتقدت ، و هكذا فكّرت ..

ربما لأنني تعوّدت على ( بهرجة ) الطالبات ..
تعوّدت أن أرى الطالبات و هنّ في كامِل زينتهنَّ ! و كأنهنّ آتيات لحفل زفاف و ليس إلى جامعة و مكان عِلم !

ربما لأنني كنت أظن أنّـه لا يدخل الجامعة إلا الطبقة المقتدرة ..
لا أدري ..
لا أدري ، لماذا ظننت أنها أفريقية و ليست سعودية .

خرجت صديقتي مِن القاعة ، و مضيت معها إلى مكان جلوسنا ..
إلى تلك ( الفَــرشة ) الزرقاء التي تقبع في إحدى زوايا ساحة الجامعة .
كنت و صديقاتي العشرة نجتمع على تلك ( الفَـرشة ) ..
نضحك سويًا ، نمرح سويًا ..
و لنا أوقات جادّة ، نقرأ فيها مِن كتاب ، أو تـُـلقى كلمة مفيدة .

هُناك ..
على تلك الفرشة الزرقاء ، وجدت ( عفاف ) !

لا أدري لماذا اختارت فَرشتنا الزرقاء ؟؟
لا أدري لماذا اختارت الجلوس على تلك الفرشة و في تلك الزاوية ..

هُناك ..
و في زاوية ضيقة ، كنّا ( نُلقي ) بالعباءات فيها حتى لا يصِلها شيء مِن ( نفايات الساحة ) أو ( غبار الأرجل الماشية )

هُناك ..
و بجوار تلك العباءات كانت تجلس ( عفاف ) ..
كانت صامتة ، في عينها انكسار ..
كانت تجلس و قد انثنت على نفسها و ترقب الطالبات بعينيها ..

جلسنا ، و قامت بعض صديقاتي ليشترينَ لنا فطورًا مِن ( كافتيريا ) الجامعة ..

التفتت إحدى صديقاتي لتلك الزاوية فوجدت ( عفاف ) تنظر إلينا ثم تحاوِل أن تصرِف نظرها إلى ساحة الجامعة ..
ثم مدّت صديقتي مبلغًا إضافيًا و قالت ( اشتري كذا و كذا )

لمّا أُحضـِـر الفطور ، دعت صديقتي ( عفاف ) و طلبت منها أن تنضمّ إلينا و تشاركنا حلقتنا الكبيرة !
ثم أعطتها فطورها .

و ظلّت ( عفاف ) صامتة ..
منكفئة على نفسها ، تأكل على استحياء ..

حاولت أن امزح معها ، و أن أتحدّث إليها ، و كانت إجابتها بحركة رأسها فقط !
إمّا " نعم " أو " لا " !

فجعلني هذا الأمر أتأكد أن ( عفاف ) أفريقية !

لمّا بدأ موعِد المحاضرة ..
قامت عفاف ..
رأيت ذلك الجسد النحيل و ذلك الظهر الأحدب !
رأيت ( تنورتها ) و قد ارتفعت عن كعبيها قليلًا ، و كانت شِبه مهترئة و كأنها تلبسها منذ سنوات طويلة ..
رأيت ذلك ( النِعال ) و قد أدخلت رجليها فيه و كان أثر قِدَمِ الزمان يتحدّث عنه ..

قامت ( عفاف ) و هي تحمِل حقيبةً في جنبها و مضت ، بدون أن تسلّم علينا أو تتكلم بكلمة واحدة .

مضت سنة على رؤيتي لِـ ( عفاف ) ..
إن التقيتها فإني أجدها لا تفارِق تلك الزاوية !
أمدّ يدي مصافحةً لها ، فتمدّ يدها و هي صامتة !
أسأل عن حالها ، فتهزّ رأسها و قد تقول ( الحمد لله ) بصوت حزيييييين .

ثم تخرّجت صديقاتي و بقيت أنا ..
و العجيب أنّ ( عفاف ) بقيت كذلك !

و يشاء الله عز و جل أن أتعرّف على إحدى الطالبات مِن قِسم ( عفاف ) ..
و مِن خلالها ، عرفت مَن هي عفاف !


و العجيب أنّ ( عفاف ) كانت سعودية ! و مِن قبيلة معروفة و كبيرة .

بعدما تخرّج صديقاتي و بقيت بعدهنّ ..
كنت أجلس على ( فَرشتنا ) الزرقاء !
و ما غيّرت المكان .

كنت أجلس وحدي ، و كنت وحيدة ، فلم يعد لديّ صديقات ..
و أنا اخترت أن أبقى وحيدة بدون صديقات !
و كنت أتذكّر ( عفاف ) ، و جلوسها لوحدها و بدون صديقات ..

ثم يشاء الله عز و جل أن أتعرّف على ( ريم ) و كانت في نفس قِسم ( عفاف ) ..
لم تكن ( ريم ) صديقتي ، و لكن قدّر الله أن أتعرّف عليها ..
و كنت أراها يوم الثلاثاء فقط ، حيث يوجد بيننا وقت فراغ مشترك مِن الساعة التاسعة و النصف حتى الحادية عشرة و النصف ..
كانت علاقتي بِـ ( ريم ) ، علاقة زمالة فقط .

كان تعرّفي على ريم في الفصل الدراسي الثاني ..

و كنت أرى ( عفاف ) بالصدفة !
لأنها هجرت الفَرشة الزرقاء ... بينما بقيت أنا متشبثـّـة بها ؟!

إذا رأيتها كنت أمدّ يدي لمصافحتها و أهشّ لها و أبشّ ، و أسأل عن أحوالها ..
و كعادتها ... تكتفي بإشارة الرأس ! و أحيانًا تقول ( الحمد لله ) .

و في يوم ..
أتت إليّ ( ريم ) و قالت :تعرفين ( عفاف ) ؟؟
قلت : نعم أعرفها ، أظنها ليست سعودية ؟!
قالت : بل هي سعودية و مِن قبيلة ( ...... ) .
قلت : كنت أظنها أفريقية !
قالت بلغة حزينة و ذهول : لقد رأيتها رابطة بطنها مِن شدة جوعها !
و أستاذتنا تعرفها و تعرف أحوالها المادية ، و تعرف شدّة فَقرهم ، و قد تحدثت إليّ و إلى بعض صديقاتي كي نقدّم لها المساعدة ..

حينها أصابني الوجوم !
ظللت صامتة ، و كأني مذهولة مِن نفسي ..
كيف لم أشعر بحاجة ( عفاف ) ؟؟ كيف لم أعرِف فقرها الشديد ؟؟

نعم ..
هيئتها تدلّ على حالة الفقر ، لكنني لم أكن أتصوّر أن تُجمَع لها الصدقات ..

قالت لي ( ريم ) : نحن جمعنا مبلغًا ممتاز ، و نريد أن نوصله لها ، و لا يوجد مَن يوصله ..
قلت : أنا أستطيع ذلك ..
قالت : و هناك مبلغ خصصناه كي نشتري لهم بعض المواد الغذائية .. و لكن مَن يشتريها لهم ؟؟
قلت : لا بأس ، سأطلب مِن والدي و لن يقصّر إن شاء الله .
قالت ( ريم ) : تصدقّــين أنهم أحد عشر فردًا بالبيت و ( عفاف ) أكبرهم ..
و والدها لا يعمل ، و هُم فقراء للغاية .

قلت : الحمد لله الذي أغنانا عن خلقه ، اسأل الله العظيم أن يفرّج عنهم .

بعد يومين .. أحضرت لي ( ريم ) ظرف و فيه مبلغ كبير ..
و أخذت منها رقم ( الأستاذة ) كي تصِف لي عنوان بيت ( عفاف ) ..
و لمّا عدت إلى البيت : اتصلت بالأستاذة و أخذت منها الوصف ..
و ذهب والدي – وفقه الله – و اشترى لهم ما يحتاجون مِن مواد غذائية ..
و لكنني لم أعطِه المبلغ !!

أتدرون لماذا ؟؟

لأنّ ( عفاف ) قالت للأستاذة : والدي موجود بالبيت و لا أريده أن يعرِف بقِصّة المبلغ
دعيهم يحضرون الغذاء و المبلغ ، يأتون به فيما بعد .

ثم قلت للأستاذة : هاتي رقم ( عفاف ) ، حتى لا نتأخر و في كل مرّة نحتاج أن تكوني وسيطًا بيننا .

(( عفاف لا تملك مالًا لتشتري جوال أو تحصل على شريحة ، و إنما تبرّع لها أحدهم بشريحة جوال و جهاز ))

تبادر إلى ذهني سؤال ..
لماذا لا تريد ( عفاف ) أن يرى والدها المبلغ ؟؟
أتُـرى والدها يستحي مِن الصدقة ؟؟

لو كان يستحي مِن الصدقة ، لماذا خرج على والدي بِـ ( عصاة غليظة ) و كأنّـه سيواجِه مجرمًا !!
حتى أنّ والدي استغرب مِن طريقة ( والد عفاف ) ، و ( تبجّــحه ) و سوء معاملته و لسانه ..

ثمّ أخبرتنا الأستاذة ، خبرًا حزينًا موجعا ..
قالت : والد ( عفاف ) رجـُـلٌ مُدمِن !!
و يأخذ المال و يصرفه على إدمانه .. و كان يضرب ( عفاف ) حتى يأخذ مكافأتها الجامعية و ينفقه على شُربه و إدمانه .

حينها ( تراءت ) لي صورة عفاف ..
حُزنها ..
انكسارها ..
صمتها الطويل ..

و قلت : تحمّلتِ يا ( عفاف ) شيئًا كبيرا ..

ثمّ اتصلت على عفاف و قلت لها : أنا أختكِ ، و لا تستحي منّي في أمر و أي أمر تريدينه فبلغيني فورًا ..

(( عفاف ، لا تعرف أنني تلك ( الطالبة ) التي ألتقي بها في الجامعة ))
و لمّا سألت عن اسمي ..
لم أعطِها اسمي الحقيقي حتى لا تعرفني و تشعر بالحرج ، كلما رأتني بالجامعة ..

قلت لها : قولي لي ( أم يوسف )

و بقيت أقابلها بالجامعة ، و أتحدّث إليها ..
و سألتها مرّة : مَن يحضرك للجامعة ؟؟
قالت : والدي .

فأخذني الفضول كي أرى هذا الأب !!

الأب الذي كان مِن المفترض أن يكون مصدر أمان للعائلة ..
يكون منبع الحنان و حِصن الأولاد ..

لكنه ، و لشهوةٍ و نزوة ..
صار مصدر رُعب ..
صار أبناؤه يهربون منه ..

و في أحد الأيام كنت عند بوابة الخروج ألبس عباءتي ..
و رأيت ( عفاف ) تقِف بعيدًا عني و تلبس عباءتها ..
و أنا وقفت أنتظرها حتى تخرج و أخرج خلفها !

لبست العباءة و أدخلت يديها في القفازين ثم أسدلت الغطاء على وجهها و مضت للخارج ..
ثم تبعتها ، لأرى والدها ..

لمّا رأيته قلت ( حسبي الله و نِعم الوكيل ) .

كان يقِف بطريقة مائلة و يلبس ثوب أبيض ، فتح أغلب أزاريره ، و على رأسه ( شماغ ) قصيرة تصِل إلى أسفل كتفه قليلًا ..
و كان شكله ( منفّـر ) ، و لا أدري هل وجهه يحمل ( شارِب ) ، أم أنّ ( شاربه ) يحمل وجهه !

و لمّا اقتربت منه ، مضى أمامها و هي تسير منكسرة خلفه ، بتلك الحقيبة الكبيرة .

ثمّ مضيت إلى سيارة والدي و أحسست أنني لن أجازي والدي على إحسانه .

لم تنتهِ قِصة ( عفاف ) بتخرّجي ، فقد بقيت صلتي بها قائمة ..
فمِن المواقف المؤلمة ..

كنت في السيارة مع والدي ، و كنا ذاهبين إلى السوق لِنشتري ملابسًا لي
فانطلقت مِن جوالي ( نغمة رسالة ) ..
لمّا فتحتها وجدتها مِن ( عفاف ) و تقول فيها :
إذا عندكم ملابس ما تبغونها ، فنحن نحتاج إليها .

قلت : يا الله ..
أنا ذاهبة للسوق لأشتري الجديد ، و هي تطلب ملابسًا مستعملة ..

كم هِي النِعم التي أنعم الله بها علينا ، و لكننا غافلون .


و في يوم العيد ..
فرِح الجميع بالعيد ، و الكل بدأ يرسِل رسائل العيد
و فتحت قائمة الأسماء كي أرسل رسائل العيد ، ثم تخطّـيت اسم ( عفاف ) ..
لم يطرأ في بالي أن أهنئها بالعيد ، فهي لا تعرفني و أنا غاب عن ذهني أنها تحتاج لتهنئة ..

و في الظُهر ، رنّ جوالي ..
فنظرت في شاشة الجوال و رأيت اسم ( عفاف )
و فتحت الخط و كلمتني بذلك الصوت الكسير الحزين و هنأتني بالعيد ..
ثم أغلقت الخط قبل أن تكمِل الدقيقتين !


هذه هي ( عفاف ) ..
و اسمها الحقيقي ليس ( عفاف ) ! و لكنني اخترت لها هذا الاسم لأنها كانت ( عفاف ) ..
استعففت عن السؤال ..
لم تكن تشكي حاله لأحد ..

هي لا تعلم أنني أعلم بحال والدها ..

( عفاف ) كافحت و اجتهدت و تخرّجت مِن الجامعة بشهادة .
لم يمنعها فقرها مِن الدراسة .

أنا كتبت القِصة لأقول :
كَم مِن الآباء مَن يجني على أبنائه ..
كم نغفل عن أمثال هؤلاء الفقراء ..
كم نغمض أعيننا عن نِعم الله الكثيرة علينا و نركّز النظر على ما سُلِب منّا أو ما ابتلانا الله به .
كم طغت المصالِح على علاقاتنا ، و نسينا معنى التكافل .

كم و كم في هذه القصة ..

الله اعفُ عن جهلنا ، و ارحم ضعفنا ، و فرّج هًم كل مهموم ، بات ساهرًا يدعوك و قد أحرقت خدَّه دموعُـه ..
فيناجيك و يرتجي رحمتك ، و قد فقدَ كل حيلة و الناس لا يدرون عنه .


منقول ...



utht < jg; hgtjhm hgslvhx >!




التعديل الأخير تم بواسطة صمت ; 2012/10/28 الساعة 06:26 AM
رد مع اقتباس
قديم 2012/10/28, 06:55 AM   #2
ادركنايامهدي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 379
تاريخ التسجيل: 2012/08/13
المشاركات: 2,357
ادركنايامهدي غير متواجد حالياً
المستوى : ادركنايامهدي is on a distinguished road




عرض البوم صور ادركنايامهدي
افتراضي

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مشكووووووره والله يعطيك الف عافيه


توقيع : ادركنايامهدي


اشكر الاخ الياس الموالي على التوقيع الجميلض16ض16

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2012/10/28, 04:19 PM   #3
ابراهيم العبيدي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 456
تاريخ التسجيل: 2012/09/17
المشاركات: 2,551
ابراهيم العبيدي غير متواجد حالياً
المستوى : ابراهيم العبيدي is on a distinguished road




عرض البوم صور ابراهيم العبيدي
افتراضي

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه


توقيع : ابراهيم العبيدي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

[hr]#ff0000[/hr]
[marq="3;right;3;scroll"]اضغط هنا صفحتي الشخصية[/marq]
https://www.facebook.com/sheaealkalus.ibrahem
رد مع اقتباس
قديم 2012/10/30, 07:45 AM   #4
صمت

موالي نشيط

معلومات إضافية
رقم العضوية : 536
تاريخ التسجيل: 2012/10/18
المشاركات: 182
صمت غير متواجد حالياً
المستوى : صمت is on a distinguished road




عرض البوم صور صمت
افتراضي

مشكورين عالمرور
منورين ..


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة الفتاة والمقهى عاشقة الحسين القصة القصيرة 9 2015/08/01 12:13 PM
كيف نعلم الفتاة على الحجاب احساس انسانة بنات الزهراء 9 2015/07/20 11:00 PM
اليكي ايتها الفتاة !! علي أميري بنات الزهراء 5 2012/09/13 12:57 PM
الفتاة كــالتفاحة !!! ايوته المواضيع العامة 5 2012/08/13 05:24 AM
عفاف الزهراء اهات الانتظار بنات الزهراء 5 2012/07/22 05:39 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |