*~*{كيفما أكون..لا يشبهني الآخرون}*~*

[صبر زينب]

ربي

لا تصب قلبي ذرّة يأس و أنت أرحم الراحمين

[صبر زينب]

ربي في هذا الصباح
دعوتك توفيقاً لي و تيسيراً لأموري
و فرجاً يفرح به قلبي الحزين و تسعد به روحي المنهكه

[صبر زينب]

ليش كل ما تفاءلت و انفتح لي باب
انسد بوجهي ؟؟
تعبت

أقسم بالله تعبت



يا الله



ياااااااااااااااااااااااااااا رب
فرّج ضيقي ف ليس لي سواآك
ياااااااااااااااااااا رب

[صبر زينب]

[IMG]http://www.el-raa3y.com/wp-*******/uploads/2013/06/%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%AF%D9%85%D9%88%D8%B9-2.jpg[/IMG]

ربّااااااه

هل لي بِفرجٍ من عندكَ قريب؟؟!

فَوَ حقِكَ..الدمعات التي أذرفها خِفيةً كل يوم

أذبلت جفوني

[صبر زينب]

ربما تيأس من الوصول لهدفك يوما ماً و تعتقد أنك لن تحققه .. لكن لا تقف عند هذا الشعور
بل أكمل و تذكر الإنجازات السابقة التي حققتها .. ثق بالله أولاً ثم ثق بقدراتك و إبداعك .. قوِ عزيمتك و ردد أنا أستطيع
و تذكر أنك لن تنجح إذا لم تجتهد .. و أن النجاح لا يقدّم على طبق من ذهب أبداً

هكذا هي الحياة
من أراد أن ينجح و يتميز و يحصل على طموحه ف عليه بالصبر و تحمل الصعوبات و تقوية إرادته
جميييل جداً أن تجني ثمرة اجتهادك لأيام و أيام .. ثمرة السهر و التضحية في سبيل تحقيق ما تصبو إليه نفسك وما تأمله
في يوم نجاحك ستشعر بسعادة لا توصف .. ستحمد الله كثيراً

لفته: لفت إنتباهي في الصورة أن الشخص الذي في الأسفل تراجع عندما قارب الوصول إلى ما يريد .. بينما الذي في الأعلى يحطّم الحجارة بكل ما اوتيَ من قوة
ربما الأسفل و الأعلى يدلان على عزيمة الشخص فلم يُوضع أي منهما في مكانه عبثاً
بل الذي في الأعلى عزيمته قويه.. و الذي في الأسفل عزيمته ضعُفت


تجربة شخصية:

الحمد لله انا طالبة متفوقة "هذا من فضل الله علي و بفضل اجتهادي"
في سنة من السنوات .. أول ثانوي سنة اموادها الدراسية كثيرة نوعاً ما
لكن كنت أجتهد لأنني أطمح للمحافظة على تفوقي و لن أرضى بالقليل
كانت عزيمتي قوية.. على الرغم من كثرة المواد إلا أنني أذاكر جميييع الدروس التي في الجدول يومياً
كان ذلك يأخذ من وقتي الكثير ..
لكن في الإختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول
شعرت بأنني لن أحقق ما أتمناه و استسلمتُ نوعا ما .. كنت أبكي و أقول أنني تعبت و أن هذه الأيام لن تمضي
لكنني أقرأ القرآن و الأدعية و أحراز أهل البيت "عليهم السلام" قبل أن أنام
و عندما أستيقظ الفجر للمراجعة أشعر براحة و اطمئنان
و عندما انقضت تلك الأيام الثقيلة بالنسبة لي
و جاء وقت النتائج .. رأيت معدلي و ترتيبي .. حينها فرحت كثييييرا
و علمت أن بالإرادة و التحمل و الإجتهاد نصل إلى ما نريد و ننبهر بإبداعنا


" مشاركتي في مسابقة صورة و تعليق الصورة الثانية"

[صبر زينب]

وقفتُ حائرةً أمام هذه الصورة المعبرة وَ المؤثرة
فماذا عساني أن أكتب؟؟!
تلاشت حروفي وَ توارت كلماتي
تزدادُ دهشتي كلما رأيتُ موقفاً أو سمعتُ قصة تُجسّد شخصية الأم تلك المضحية
تلك الحنونة صاحبة القلب النقي المُحب لأولادها
بل أكون مُقصّرة عندما أصفُ مشاعرها تجاه فلذات أكبادها بالحب
حقاً تعبيري لا يفي
هو ليس حب و كفى
حب وً تضحية وَ فداء وَ إيثار وَ دعاء لا ينضب
عظيمة جداً هي الأم
دوماً تقابل إساءة أبناءها لها بالإحسان و الدعاء لهم
فكم و كم من أبناءٍ أغضبوا أمهاتهم و لم يبروا بهن..أهملوهن و أنكروا فضائلهن
و لازالت الأم وجلة على ذلك الابن العاق .. تدعو له بالحفظ و النجاة من كل مكروه
مهما سطرتُ و مهما كتبت لن أصل لما يليق بمقامكن أيتها الأمهات الغاليات
ختاماً.. وقفة احترام وَ تقدير لكل من تحملت الآلام تسعة أشهر .. لكل من انتظرت قدوم مولودها بشغف .. لكل من سهرت و تعبت و ربّت و أحسنت
لكل من أفنت عمرها من أجل أبناء استثقلوها عند تقدم عمرها
فليشهد الكون لَكنَ أنّكنّ اللاتي لا مثيل لهنَ

اللهم من كانت أمه على قيد الحياة فاحفظها له و اشفها من كل مرض يتعبها
و من فارقت روح أمه جسدها و أصبحت تحت التراب فاغفر لها خطاياها و احشرها مع الأبرار


# بقلمي
كلامي العفوي و عذراً على التقصير

" مشاركتي في مسابقة صورة و تعليق .. الصورة الأول"

فزت بأجمل تعليق *فيس مبسووووط*

[صبر زينب]

كان جالساً على عتبة الباب
ينظرُ إلى أقرانه يلعبون و دموعه تملأ عينيه
لطالما حلِم باللعب و المرح كأيِ طفلٍ آخر
لكن ,, ما الذي بيده ليفعله
أمّه تتألم لأجله و تتمنى لو أنها تفديه بصحتها لتراه فرِحاً مسروراً
كان جالساً مهموماً متحسراً على أبسط الأشياء
أهبط رأسه كي لا يرى الأطفال من حوله يلعبون فيضيق صدره أكثر
و إذا بيدٍ صغيرة ناعمة تمسح على رأسه بكل حنان
يَدُ من تلكَ يا تُرى ؟؟!
إنه "حسن" ابن جارهم الذي أَحسنَ والداه تربيته أَيّما إحسان
قال بصوت هادئ : ارفع رأسك أخي فأنا أحبك جداً و أنتَ لي أفضل صديق
رفع رأسه و قد ارتسمت إبتسامة جميلة على شفتيه
*حسن* مسح دموعه و أخذَ يُحادِثه ثمّ قال : قُم معي فأنا لا أحب اللعب مع أحد غيرك
اعتلاه الصمت و كأنه يقول كيف لمثلي أن ينهض!
قال له : أنا سأساندك , سنذهب لِنجلس على ذلك الكرسي سويّاً
قُم معي صديقي ولا تحزن ..
سارا معاً كالشمعتان لِيٌجسّدا للعالم معنى الصداقة و الأخوّة و الرحمة

يا الغالي إذا زادت آلامك و أحزانك
تذكر الناس مو بالصحة ولا الشكل .. بأخلاقك يعتلي شانك
لا يضيق صدرك يا حبيبي ولا تزعل
أنا الرفيق اللي أوقف بجنبك ,, أنا الخوي اللي يحبك
أنت خلّي وأنا أتمنى أكون أفضل خلّانك

#بِ قلمي

مشاركتي في مسابقة صورة و تعليق .. الصورة الثالثة

[صبر زينب]

و عيني من كثر البكى بتفقد بصرها..

[صبر زينب]

~~



أُقسمُ بِكَ يآ الله وَ أنتَ الذي لا يُقسَمُ بغيره
قلبي بشششددة يؤلمني
فهلاّ أزلتَ عنه الأسى؟!

[صبر زينب]

ربااه
أسألك توبة لا أحتاج بعدها إلى توبة