النفوس الممدوحة في القرآن الكريم:
1 ـ النفس المؤمنة:
ï´؟وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِï´¾(يونس: 100).
2 ـ النفس المهتدية:
ï´؟وَلَوْ شِئْنَا لآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَاï´¾(السجدة: 13).
3 ـ النفس الناظرة:
ï´؟يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍï´¾ (الحشر: 18).
4 ـ النفس اللّوامة:
ï´؟وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ï´¾(القيامة: 2).
5 ـ النفس الناهية:
ï´؟وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنْ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىï´¾ (النازعات: 40ـ 41).
6 ـ النفس المطمئنة:
ï´؟يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةًï´¾ (الفجر: 27 ـ 28).
7 ـ النفس الملهمة:
ï´؟وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ï´¾ (الشمس: 7 ـ 8).
8ـ النفس المتضرّعة:
ï´؟وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةًï´¾(الأعراف: 205).
9ـ النفس المتبايعة مع الله:
ï´؟وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللهِ ï´¾ (البقرة: 207).
10ـ النفس المتزكيّة:
ï´؟وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُï´¾ (فاطر: 18).
11 ـ النفس الفالحة:
ï´؟وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَï´¾ (الحشر: 9) (التغابن: 16).
12ـ النفس الواهبة:
ï´؟وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّï´¾(الأحزاب: 50)
13ـ النفس المنفقة:
ï´؟وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلأَنفُسِكُمْï´¾ (البقرة: 272).
14 ـ النفس المجاهدة:
ï´؟انفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللهِï´¾ (التوبة: 41)
ï´؟وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ï´¾(الصف: 11)
ï´؟إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِï´¾ (الأنفال: 72)
ï´؟لا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَï´¾ (التوبة: 44)
ï´؟ لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُوْلِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْï´¾(النساء: 95)
ï´؟ فَضَّلَ اللهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةًï´¾ (النساء: 95)
ï´؟الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ï´¾ (التوبة: 20).
15 ـ النفس المُنفقة والثابتة:
ï´؟ وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ ï´¾ (البقرة: 265).
16 ـ النفس المسلّمة والمؤمنة:
ï´؟ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ï´¾ (النساء: 65).
17 ـ النفس الممّهدة:
ï´؟مَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلأَنفُسِهِمْ يَمْهَدُونَï´¾ (الروم: 44).
18 ـ النفس المؤثرة:
ï´؟وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌï´¾ (الحشر: 9).
النفوس المذمومة في القرآن الكريم:
1 ـ النفس الأمارة بالسّوء:
ï´؟وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيï´¾ (يوسف: 53).
2 ـ النفس المسيئة:
ï´؟ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَï´¾ (النساء: 79).
3 ـ النفس الظالمة
:
ï´؟وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُï´¾(البقرة: 231)
ï´؟وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُوراً رَحِيماًï´¾ (النساء: 110)
ï´؟وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِï´¾ (الكهف: 35)
ï´؟وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُï´¾(الطلاق: 1)
ï´؟ قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِيï´¾ (النحل: 44)
ï´؟يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمْ الْعِجْلَ ï´¾ (البقرة: 54)
ï´؟مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْï´¾ (التوبة: 36)
ï´؟ قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِينَï´¾ (الأعراف: 23)
ï´؟وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْï´¾ (البقرة: 57)
ï´؟ كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُï´¾ (آل عمران: 117)
ï´؟وَمَا ظَلَمَهُمْ اللهُ وَلَكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ï´¾ (آل عمران: 117).
4 ـ النفس الآثمة:
ï´؟وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِï´¾ (النساء: 111).
5 ـ النفس السفيه
:
ï´؟وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُï´¾ (البقرة: 130)
6 ـ النفس البخيلة: ï´؟وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمْ الْفُقَرَاءُï´¾ (محمد: 38).
7 ـ النفس الناكثة:
ï´؟فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِï´¾ (الفتح: 10).
8 ـ النفس الموسوسة:
ï´؟وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُï´¾(ق: 16).
9 ـ النفس المسوّلة:
ï´؟ وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي ï´¾(طه: 96) (قصة موسى والسامري)
ï´؟ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللهُ الْمُسْتَعَانُï´¾ (يوسف: 18)
ï´؟ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ï´¾ (يوسف: 83) (قصة يعقوب مع ولده ويوسف الصديق×).
10ـ النفس الضّالة:
ï´؟ قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَى نَفْسِيï´¾(سبأ: 50)
ï´؟ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ï´¾ (آل عمران: 69).
11 ـ النفس الشحيحة:
ï´؟وَأُحْضِرَتْ الأَنفُسُ الشُّحَّï´¾ (النساء: 128)
ï´؟لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْï´¾ (النساء: 113)
12ـ النفس الهاوية:
ï´؟إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنْفُسُï´¾ (النجم: 23).
13 ـ النفس الناسية:
ï´؟أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْï´¾ (البقرة: 44)
ï´؟وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْï´¾ (الحشر: 19).
14ـ النفس المستكبرة:
ï´؟ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنفُسُكُمْ اسْتَكْبَرْتُمْï´¾ (البقرة: 87)
ï´؟ لَقَدْ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوّاً كَبِيراًï´¾ (الفرقان: 21).
15 ـ النفس الخائفة:
ï´؟عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ï´¾(البقرة: 187)
ï´؟وَلا تُجَادِلْ عَنْ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنï´¾ (النساء: 107).
16 ـ النفس السيئة:
ï´؟ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرï´¾ (آل عمران: 165)
ï´؟فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنفُسَهُمْï´¾ (سبأ: 19).
17 ـ النفس الخاسرة:
ï´؟ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ï´¾ (هود: 21)
ï´؟ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِï´¾ (الزمر: 15)
ï´؟إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِï´¾ (الشورى: 45).
18 ـ النفس الحاسدة:
ï´؟لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنفُسِهِمْ ï´¾ (البقرة: 109).
19ـ النفس الأنانية المهتمة بنفسها:
ï´؟وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّï´¾ (آل عمران: 154).
20 ـ النفس الكافرة:
ï´؟ وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لأَنْفُسِهِمْï´¾(آل عمران: 178)
ï´؟وَشَهِدُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ ï´¾ (الأنعام: 130)
ï´؟ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ ï´¾ (الأعراف: 37).
21 ـ النفس المزكيّة:
ï´؟أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلْ اللهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ ï´¾ (النساء: 49).
22 ـ النفس المكذّبة:
ï´؟كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنفُسُهُمْ فَرِيقاً كَذَّبُوا وَفَرِيقاً يَقْتُلُونَï´¾ (المائدة: 70).
23 ـ النفس المغضوب عليها:
ï´؟لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللهُ عَلَيْهِمْï´¾ (المائدة: 80).
24 ـ النفس المفترية:
ï´؟ انظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ï´¾ (الأنعام: 24).
25 ـ النفس الهالكة:
ï´؟وَإِنْ يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَï´¾(الأنعام: 26).
26 ـ النفس الماكرة:
ï´؟وَمَا يَمْكُرُونَ إِلاَّ بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَï´¾ (الأنعام: 123).
27 ـ النفس المخذولة:
ï´؟لا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلا أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَï´¾ (الأعراف: 197).
28 ـ نفس الآلهة المخذولة:
ï´؟أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنَا لا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنفُسِهِمْï´¾ (الأنبياء: 43)
ï´؟تَتَوَفَّاهُمْ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْï´¾ (النحل: 28)
ï´؟ وَمَا ظَلَمَهُمْ اللهُ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَï´¾ (النحل: 33)
ï´؟وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَï´¾ (النحل: 118)
ï´؟فَرَجَعُوا إِلَى أَنفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمْ الظَّالِمُونَï´¾(الأنبياء: 64)
ï´؟وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاًï´¾ (النمل: 14)
ï´؟فَمَا كَانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَï´¾ (الروم: 9)
ï´؟ َقَدْ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوّاً كَبِيراًï´¾ (الفرقان: 21).
زبدة المخاض:
قال الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه الكريم: ï´؟هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَاï´¾.
هذا ما قاله عزّ وجلّ في كتابه المبين في خلق النّفس الإنسانيّة، فإنّه خلق الإنسان من نفس واحدة، وجعل منها زوجها، فكانت النّفس الإنسانية منقسمة إلى شقّين: ذكوري وأنوثي، يكمل كل واحدٍ الآخر، وهذه الإثنينغŒة في ما سوى الله من الخلائق هي الحاكمة في الكائنات والممكنات، لتكون البينات التكوينية الدّالة على أحدية الله ووحدانيته جلّ جلاله.