2013/08/18, 02:19 AM | #11 |
معلومات إضافية
|
((إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدا))
الرسول الأعظم (ص) |
2013/08/18, 02:19 AM | #12 |
معلومات إضافية
|
الحديث عن العباس لا ينتهي .. وهل ينتهي الحديث عن الفضائل ؟
السيد هادي المدرسي |
2013/08/18, 02:20 AM | #13 |
معلومات إضافية
|
من أقوال الإمام الحسين عليه السلام
قال الإمام الحسين (عليه السلام) في مسيره إلى كربلاء: إن هذه الدنيا قد تغيرت وتنكرت وأدبر معروفها فلم يبق منها إلا صبابة كصبابة الإناء وخسيس عيش كالمرعى الوبيل ألا ترون أن الحق لا يعمل به وأن الباطل لا يتناهى عنه ليرغب المؤمن في لقاء الله محقا فإني لا أرى الموت إلا سعادة ولا الحياة مع الظالمين إلا برما إن الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درت معايشهم فإذا محصوا بالبلاء قل الديانون |
2013/08/18, 02:20 AM | #14 |
معلومات إضافية
|
قال الامام الصادق عليه السلام:
السجود على طين قبر الحسين عليه السلام ينوّر إلى الأرض السابعة |
2013/08/18, 02:21 AM | #15 |
معلومات إضافية
|
على مقربة من مدينة كربلاء حاصر هراطقة يزيد بن معاوية وجنده الحسين بن علي ومنعوا عنه الماء ثم اجهزوا عليه، انها أفجع مآسي الإسلام طراً. جاء الحسين إلى العراق عبر الصحراء ومعه منظومة زاهرة من أهل البيت وبعض مناصريه، وكان أعداء الحسين كثرة، وقطعوا عليه وعلى مناصريه مورد الماء واستشهد الحسين ومن معه في مشهد كربلاء، وأصبح منذ ذلك اليوم مبكى القوم وموطن الذكرى المؤلمة كما غدت تربته مقدسة. وتنسب الروايات المتواترة إلى أن الشمر قتل الحسين لذا تصب عليه اللعنات دوماً وعلى كل من قاد القوات الأموية ضد شهداء كربلاء، فالشمر صنو الشيطان في الأثم والعدوان من غير منازع
الباحثة الإنكليزي. أ.س ستيفينس |
2013/08/18, 02:21 AM | #16 |
معلومات إضافية
|
أحقّ الناس أن يُبكى عليه فتىً أبكى الحسينَ بكربلاءِ أخـوه وابـنُ والده عـليٍّ أبو الفضل المضرّج بالدماءِ ومَـنْ واساه لا يثنيه شيءٌ وجاد لهُ على عطشٍ بماءِ |
2013/08/18, 02:22 AM | #17 |
معلومات إضافية
|
مهما قلناعن الحسين (عليه السلام) ومهما كتبنا عنه فلن نتجاوز فيه ما قاله رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم ) ((مكتوب على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة)) لـ سيد هادي المدرسي </b></i> |
2013/08/18, 02:22 AM | #18 |
معلومات إضافية
|
لو شاء الحسين (ع) أن يعتذر عن الجهاد،
لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس عنه، وجدها مجتمعة، لكنه رآى الموت له عادة وكرامته من الله الشهادة فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم إنجازاته |
2013/08/18, 02:22 AM | #19 |
معلومات إضافية
|
قال الإمام الحسين (عليه السلام): لا ترفع حاجتك إلا إلى أحد ثلاثة إلى ذي دين أو مروة أو حسب فأما ذو الدين فيصون دينه وأما ذو المروة فإنه يستحيي لمروته وأما ذو الحسب فيعلم أنك لم تكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك
|
2013/08/18, 02:23 AM | #20 |
معلومات إضافية
|
لسيد عبد الخالق محنة .. هي زينب هاي عالناقة و تميل .. و من تميل الريح يسندها بخجل بيها هيبة حيدرة و زعل الچفيل .. و بيها صبر حسين لاح ويا الزعل و العجيبة أشلون يحديها الغريب .. و آنا أعرف زين بأطباع الكفل و چنه رأس حسين ذاك على الرمح .. و هذا يا سيف الذبح خير العمل وين سبع القنطرة و سبع الطفوف .. أشصبر الرأس على رمحه و ما نزل بعينه من شاف الشمر سوطه يلوح .. بمتن زينب چيف عباس أحتمل يعني هاي أم الخدر زينب أقول .. يعني أيس لا خدرها و لا اهل يعني لا چفالها يلوح بچفوف .. و لا أبو الحملات من صاحت حمل يعني ظلت بين جتال الحسين .. و بين سلاب الربا بحضن الفشل بس على عناد الوكت وش ما يدور .. ما تهبط رأسها أربات الفحل هي زينب ما يغيرها المصاب .. إن چان عالناقة و إذا فوق الجبل |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
| |