2018/09/09, 07:44 PM | #11 |
معلومات إضافية
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم إهدنا واهد بنا...... يرفع |
2018/09/10, 09:02 AM | #12 |
معلومات إضافية
|
من حق الثعالب ان تعتبر غياب الاسود هروب بسبب عقدة النقص
السيد يقول امكان صدور النسخ من قبل أهل البيت عليهم السلام للآية القرآنية والحديث النبوي والحديث المعصومي السابق ، هل تعرف كلمة ( امكان ) ؟ لكن هل حدث هذا ؟ الجواب كما اجبت لا اتحداك ان تجد نسخ واحد لاهل البيت لايات القران واحاديث النبي صلى الله عليه واله وسلم اما تفسير كلام السيد ويقول السيد بحر العلوم (لما كان الكتاب العزيز متكفلاً بالقواعد العامة دون الدخول في تفصيلاتها، احتاجوا إلى سنة النبي ...والسنة لم يكمل بها التشريع !، لأن كثيراً من الحوادث المستجدة لم تكن على عهده صلى الله عليه وسلم ، احتاج أن يدخر علمها عند أوصيائه ليؤدوها عنه في أوقاتها ) [مصابيح الأصول: ص 4] يقول محمد حسين آل كاشف الغطا فى( اصول الشيعه ص77 ) .. ( أن حكمه التدرج اقتضت بيان جمله من الاحكام وكتمان جمله , ولكن - سلام الله عليهم - أودعها عند أوصيائه : كل وصى يعهد بها إلى الآخر , لينشرها فى الوقت المناسب لها حسب الحكمه : من عام مخصص , أو مطلق , أو مقيد , أو مجمل مبين إلى أمثال ذلك , فقد يذكر النبى عامٌا ويذكر مخصصه بعد برهة من حياته , وقد لا يذكره أصلاً , بل يودعه عند وصيه إلى وقته ) .. |
2018/09/10, 09:19 AM | #13 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممكن تعرف لي معنى كلمة"إمكان"؟؟ |
|
2018/09/10, 11:11 AM | #14 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
أهل البيت عليهم السلام هم الثقل الثاني بنص حديث رسول الله و هم معصومون فلا يصدر عنهم أمر مخالف لشرع الله....أما قيامهم بالنسخ إن صدر فهو لا يصدر عن أمرهم هم بل باعتبارهمالقائمين مقام رسول الله والسيد السيستاني رجل فقه فهو يتحدث بمسألة فقهية وليست عقدية |
|
2018/09/10, 11:39 AM | #15 |
معلومات إضافية
|
كما تفضل الأخ عبد الرزاق هذا يقع تحت الولايه التشريعيه
فللرسول صلى الله عليه واله وسلم حق التشريع مستقلا لكونه معصوما وبعده أئمه معصومين أمرنا الله بطاعته وطاعتهم لكونهم أولي الأمر وطاعتهم طاعه مطلقه لأنهم لايأمرون بمعصيه وهذه فتوى مركز الفتوى : للرسول صلى الله عليه وسلم حق التشريع مستقلا قول النبي صلى الله عليه وسلم: لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة. فعلى حد علمي أن الحديث صحيح، وصححه ـ أيضا ـ الشيخ: مصطفى العدوي حفظه الله. فهل معنى ذلك: أن النبي صلى الله عليه وسلم يشرع من تلقاء نفسه؟ لأن المتبادر إلى ذهني أن المعنى: لولا أن النبي صلى الله عليه وسلم خشي أن يكون ذلك شاقا على الأمة لأمر به وجوبا. أرجوا الإفادة. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فحديث: لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي ـ أَوْ عَلَى النَّاسِ ـ لَأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ مَعَ كُلِّ صَلَاةٍ. حديث صحيح، بل من أصح الأحاديث، فقد اتفق على روايته الشيخان. وقال الحافظ في التلخيص: قال ابن منده: وإسناده مجمع على صحته. هـ. وفيما إذا كان معنى هذا: أن النبي صلى الله عليه وسلم يشرع من عند نفسه، فالجواب: أن نعم ـ لأن الله عصمه من الخطإ في التبليغ، وأخبر أنه لا ينطق عن الهوى وأمرنا بطاعته ـ مطلقا ـ فدل هذا على أنه لا يشرع إلا ما يريده الله تعالى. وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: أَلَا وَإِنَّ مَا حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ. رواه أحمد والترمذي وابن ماجه، وصححه الألباني. وفي كتاب الله تعالى: ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله. قال شيخ الإسلام: لا نزاع بين المسلمين أن الرسول صلى الله عليه و سلم معصوم فيما بلغه عن الله تعالى، فهو معصوم فيما شرعه للأمة بإجماع المسلمين. هـ. وقال القاضي عياض في الشفاء: إن الأمة أجمعت فيما طريقه البلاغ أنه معصوم فيه من الإخبار عن شيء بخلاف ما هو عليه ـ لا قصدا ولا عمدا ولا سهوا ولا غلطا. هـ. قال الشيخ عطية سالم ـ رحمه الله تعالى ـ في شرح بلوغ المرام عند شرحه لحديث: لولا أن أشق: وهل هو الذي يأتي بالأحكام من عنده، فيشق على الناس أو يخفف؟ قالوا: نعم، له حق التشريع مستقلاً، وهو كما وصفه سبحانه بقوله: بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ. {التوبة: 128 }. ومن الأمثلة في تشريعه صلى الله عليه وسلم مع كتاب الله: حينما بين سبحانه وتعالى المحرمات في النكاح فقال: وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأُخْتَيْنِ.{ النساء: 23 }. فأضاف إليه صلى الله عليه وسلم فقال: لا تنكح المرأة مع عمتها ولا مع خالتها. فالقرآن ما جاء بهذا، ولكن جاء به صلى الله عليه وسلم؛ ولذا قال تعالى: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي. { آل عمران: 31 }. فالله أعطاه حق التشريع، قال تعالى: وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ.{ الحشر: 7 }. وسواء أتانا به من عند الله أو أتانا به من عنده، فقد قال تعالى: وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى. {النجم:3}. هـ. ونحن لدينا نسخ أحكام القران وبقاء التلاوة تنزيه الشيعة الإثني عشرية عن الشبهات الواهية - أبو طالب التجليل التبريزي - ج ١ - الصفحة16- 18 المسألة الثالثة: اعتقادهم بأن قول الإمام ينسخ القرآن، ويقيد مطلقه، ويخصص عامه.... بناء على ذلك فإن مسألة تخصيص علم القرآن أو تقييد مطلقه أو نسخه هي مسألة لم تنته بوفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، لان النص النبوي والتشريع الإلهي استمر ولم ينقطع بوفاة الرسول. أقول: اعتقاد الامامية أن القرآن لا ينسخ بغير القرآن، فإن حكم الله سبحانه وتعالى لا ينسخ إلا بنسخه. وقد نسب المصنف جواز نسخ القرآن بكلام الامام إلى اعتقاد الامامية، لكنه لم يجده في موضع من كتب الامامية، وإلا استند إليه. قال: وقد أشار أبو جعفر النحاس إلى هذه المقالة ولم ينسبها إلى أحد!. ثم إن اعتقاد الامامية أن شريعة الاسلام هي التي نزلت على خاتم النبيين، ولا نبي بعده، فلا معنى لاستمرار التشريع الإلهي بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لكن رسول الله لم يسعه المجال لبيان تفاصيل أحكام الشريعة إلى عامة الناس، بل أودعها بعد رحلته عند علي عليه السلام ليبينها للناس هو والأئمة المعصومون عليهم السلام من بعده. فإن نسبة القول إلى اعتقاد الامامية بأنه لم يكمل التشريع، وأن التشريع الإلهي استمر ولم ينقطع بوفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم افتراء محض. أما تخصيص عام القرآن وتقييد مطلقه فالصحيح أن قول الإمام المعصوم الذي أودع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تفاصيل أحكام شريعة الاسلام عنده يحكي عن قول رسول الله، وقول رسول الله في الشريعة يحكي عما نزل إليه من عند الله سبحانه وتعالى، فالتخصيص والتقييد ليس من الامام نفسه، بل وصل إليه من رسول الله، ووصل إلى رسول الله بالوحي من الله سبحانه وتعالى. وقال في ص 145 و 146: وقالوا: يجوز لم سمع حديثا عن أبي عبد الله أن يرويه عن أبيه أو أحد أجداده، بل يجوز أن يقول: قال الله تعالى، فكان للامام في اعتقادهم تخصيص القرآن أو تقييده أو نسخه، وهو تخصيص أو تقييد أو نسخ للقرآن بالقرآن، لان قول الإمام كقول الله. أقول: المستفاد منه أن قول الإمام الذي عنده علم الشريعة يكشف عن قول الله، لا أنه قرآن، ولا أنه كقول الله، فلا يلزم منه أن يكون للامام حق تخصيص القرآن أو تقييده أو نسخه، بل ليس تخصيص القرآن الذي هو كلام الله، ولا تقييده، ولا نسخه إلا لله، فلو كان في المعنى المراد من الآية عند الله تقييد أو تخصيص فأخبر به الامام لكان حجة. وأما نسخ آية من القرآن الباقي إلى يوم القيامة إنما يتحقق بآية أخرى من القرآن لا محالة. تنزيه الشيعة الإثني عشرية عن الشبهات الواهية - أبو طالب التجليل التبريزي - ج ١ - الصفحة 19- 21 وقال في ص 148: وهذه الدعوى تقوم على أن دين الاسلام ناقص ويحتاج إلى الأئمة الاثني عشر لاكماله، وأن كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم لم يكمل بهما التشريع، إذ أن بقية الشريعة مودعة عند الأئمة وأن رسول الهدى صلى الله عليه وآله وسلم لم يبلغ ما أنزل إليه من ربه، وإنما كتم بعض ما أنزله إليه وأسره لعلي.. وكل ذلك كفر بالله ورسوله، ومناقضة لأصول الاسلام. أقول: ما صدرت عن الأئمة الاثني عشر في بيان تفاصيل الأحكام الشرعية فمن سنة رسول الله، لأنها مأخوذة منه صلى الله عليه وآله وسلم حرفا بحرف، ولم يكتمها النبي صلى الله عليه وآله وسلم، بل لم يسعه المجال لبيانها بنفسه لعامة الناس، وإنما بينها لهم وبلغها إليهم بواسطة وصيه وباب مدينة علمه. ومن الواضح أن الروايات الواردة في كتب أهل السنة إنما رويت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بواسطة آحاد من الصحابة، فقد بينها للأمة وبلغها إليهم بالواسطة. وأما الذين أسقطوا روايات الأئمة المعصومين عليهم السلام عن الاعتبار، وتوسلوا في تفاصيل الأحكام الشرعية إلى القياسات والاستحسانات من عند أنفسهم، فهم المستحقون لما ذكره المصنف من أن دعواهم تقوم على أن دين الاسلام ناقص، وأن كتاب الله وسنة رسوله لم يكمل بهما التشريع، وينافي قوله تعالى: ﴿اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي﴾ ، وقوله تعالى: ﴿نزلنا عليك القرآن تبيانا لكل شئ﴾ . ومن الواضح أن ظواهر القرآن لا نفي لها، وإنما هو تبيان لكل شئ بمعانيه الباطنة التي تعلم ببيان رسول الله بلا واسطة أو بواسطة الأئمة المعصومين الذين أودع رسول الله علم القرآن عندهم، وقال صلى الله عليه وآله وسلم - كما سنورد جملة مصادر توثقه من كتب أهل السنة -: إني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله، وعترتي، لن يفترقا حتى يردا علي الحوض، لن تضلوا ما إن تمسكتم بهما اهـ |
2018/09/10, 11:43 AM | #16 |
معلومات إضافية
|
العلامه ابن القيم في اعلام الموقعين يقول أن الله أجرى على لسان عمر شرعا وقدرا بحكمه في الطلاق
فليتدبر العالم الذي قصده معرفة الحق واتباعه من الشرع والقدر في قبول الصحابة هذه الرخصة والتيسير على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقواهم ربهم تبارك وتعالى في التطليق ، فجرت عليهم رخصة الله وتيسيره شرعا وقدرا ، فلما ركب الناس الأحموقة ، وتركوا تقوى الله ، ولبسوا على أنفسهم ، وطلقوا على غير ما شرعه الله لهم ، أجرى الله على لسان الخليفة الراشد والصحابة معه شرعا وقدر إلزامهم بذلك ، وإنفاذه عليهم اهــ |
2018/09/10, 01:01 PM | #17 |
معلومات إضافية
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا هو حال الشيعة هداهم الله يتركون الإجابة ويأتون بكلام لينسى السائل سؤاله.. ممكن تعرف لي معنى كلمة"إمكان"؟؟ تذكرت أمرا مهم وهو قول السيستاني: والنسخ التشريعي وهو عبارة عن صدور النسخ منهم ابتداءاً وهذا يبتني على ثبوت حق التشريع لهم الأسئلة: س٢-مامعنى منهم إبتداءا ؟؟ لأنني فهمت أنهم أول من يأتون بالنسخ وليس النبي صلى الله عليه وسلم.. س٣-مامعنى "ثبوت حق التشريع لهم"؟؟ لأنني فهمت أن لهم حق التشريع التعديل الأخير تم بواسطة ناصر بيرم ; 2018/09/10 الساعة 01:07 PM |
2018/09/10, 06:09 PM | #18 |
معلومات إضافية
|
بخصوص عبارة ( الامكان ) فالمراد بكلام السيد ان الامام له هذه القدرة وله هذا الحق لكن لم يحدث هذا قط كقولنا ان لله قادر ان يظلم لكنه لن يظلم قط
النسخ التشريعيّ .هو تبديل تشريع باخر مثل تبديل القبله من القدس الى الكعبة والسيد يتحدث في اصول الفقه فيرى ان هذا الحق ايضا ثابت للائمة كما ثابت للنبي فهم اوصياؤه وعدل القران فالسيد في امور الفقه فقط يتحدث ان النسخ التشريعي والتبليغي ثابت للائمة كما كان ثابت للنبي صلى الله عليه واله وسلم |
2018/09/10, 10:02 PM | #19 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا أفهم من كلامك أن الأئمة لهم الحق في التشريع والنسخ إبتداءا منهم وليس من النبي صلى الله عليه وسلم كما للنبي القدرة على ذالك ولكن الأئمة لا يقومون بالنسخ ولا التشريع أليس كذالك نعم أم لا؟؟ |
|
2018/09/10, 10:16 PM | #20 |
معلومات إضافية
|
فسر الماء بعد الجهد بالماء ..
الشيعة هنا يعاندون ويكابرون يريدون الترقيع لأمر ان اعتقدوا به فهو تكذيب لله ولرسوله .. إذا امكان صدور النسخ للقرآن والسنة من اهل البيت اي ان الشرع متجدد ولا يزال هناك تحديثات في القرآن الكريم فهذه عقيدة ان اعتقد بها الشخص فهو يكفر رأسا لإنه كذب الله في كتاب الذي يقول ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ) فالدين لم يكتمل عند الشيعة |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للزملاء, الأئمة, الاثني, الشيعة, سؤال |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رواياتكم في تعيين أسماء الأئمة الاثني عشر | للعلم فقط | الحوار العقائدي | 38 | 2016/06/25 06:36 PM |
سؤال سخيف من وهابي خفيف-(سؤال حير الشيعة)عنوان معدل | ابوديمة | الحوار العقائدي | 5 | 2013/11/29 03:23 AM |
تعيين الأئمة الاثني عشر عليهم السلام من مصادر أهل السنة | الهاد | الحوار العقائدي | 10 | 2013/08/13 04:26 PM |
حقيقة الشيعة الاثنى عشريه ( كتاب الكتروني ) | شيعة الحسين | الكتاب الشيعي | 6 | 2013/05/23 11:48 AM |
ن الشيعة تأخذ بحجزة الأئمة عليهم السلام | احباب الحسين | سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) | 4 | 2012/06/19 08:55 PM |
| |