2016/07/14, 01:37 AM | #31 |
معلومات إضافية
|
قال تحت قدمي!
ما قدر علينا أئمتك تقدر علينا أنت هزلت أنتم الذين تصفون أهل البيت بالذل والهوان لم نصفهم نحن فلئن ما ذكرتموه في كتبكم تصدقه أنت فلا تصرخ إذن أسد هنا وفي الحروب نعامة قالها من كان قبلك وتبجح لكن في ساحات الوغى جبناء أنتم أذلة أذلة أذلة هذا تاريخكم كتبتموه بأيديكم سيأتيك من مثل أبي بكر يكبلك بالسلاسل "هيهات منا الذلة" حلوة .. حلوة .. أعجبتني هذه ! هيهات منكم الذلة كتبكم تنطق بغير هذا وتلطمون وتطبرون التعديل الأخير تم بواسطة للعلم فقط ; 2016/07/14 الساعة 03:44 AM |
2016/07/14, 01:50 AM | #32 |
معلومات إضافية
|
هذا المنطق الأعوج سأجاريك كما تفعل
وسترى مني ما لا يسرك لن تقدر |
2016/07/14, 01:55 AM | #33 |
معلومات إضافية
|
نص مركز الأبحاث العقائدية
http://www.aqaed.com/faq/1439/ "الأخ محمود المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما عن سوالك عن مسالة ضرب أبو بكر لبضعة المصطفى واسقاط جنينها، فراجع ما كتب في صفحتنا: (الاسئلة العقائدية / فاطمه الزهراء ( ع) / ضربها واسقاط جنينها في كتب الفريقين). وأما كيفية اخراج الإمام (عليه السلام) إلى البيعة، فقد وردت روايات تصفه بأنه كان عند اخراجه ملببا!ففي كتاب (سليم بن قيس )انه قال: ((فانتهوا بعلي (عليه السلام) الى أبي بكر ملببا)) ص 388 . وقال الجوهري في كتاب (السقيفة وفدك): ((فاخرج ملبباً يمضى به ركضا)) ص 71 . وفي (الاحتجاج): ((انطلقوا بعلي (عليه السلام) ملببا بحبل)) ج1 ص109 . وكذلك في (البحار) : ((قال وجعل في عنق علي (عليه السلام) حبلاً يقاد به)) ج28 ص 319 . وفي ( نهج الإيمان) لابن جبر: ((واخذوه ملبباً))، وفي حديث آخر ((ترك في عنق علي حبلا أسودا)) ص 492 ، وفي أقوال اخرى ((ملببا بثوبه)) (بيت الاحزان لعباس القمي ص 117) . والقدر الجامع بين تلك الروايات أنه أخرج ملبباً سواء كان ذلك بثوبه أم كان مع ذلك بحبل!! ومعنى التلبيب كما يقول الجوهري : ((لببت الرجل تلببيبا، إذا جمعت ثيابه عند صدره ونحره في الخصومه ثم جررته)). والذي يدعم حصول التلبيب ، تعير معاوية للإمام (عليه السلام) بكتاب أرسله اليه يصفه بأنه كان يقاد كما يقاد الجمل المغشوش حتى يبايع! فأجابه الإمام (عليه السلام) : (ولعمر الله لقد أردت أن تذم فمدحت وأن تفضح فافتضحت وما على المسلم من غضاضة ان يكون مظلوما ما لم يكن شاكاً في دينه ولا مرتابا في يقينه) (نهج البلاغة 360 ص 33) . ودمتم في رعاية الله" هيهات منا الذل! أضحكتني والله |
2016/07/14, 02:07 AM | #34 |
معلومات إضافية
|
ثم برر مركز الأبحاث العقائدية هذا الذل في نفس الصفحة فقال
"أخ عبد الوهاب المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انت تريد القول اننا تخلينا عن شجاعة علي (عليه السلام) بقولنا انه اخذ ملببا في حين نحن نصر على انه كان شجاعا ولو استعمل قوته لأسال الدماء وقطع الرؤوس ولكن نحن نقول بالاضافة الى كونه شجاعا فهو صابر وملتزم بوصايا الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) من عدم شهر السيف والقتال من اجل الخلافة بل ان اعطيت له دون ان تسيل الدماء عمل بها وان لم تعط صبر على ذلك وعلى البلاء الذي حل به وباهله فنحن من خلال هذه الروايات نبرز صفة اخرى من صفاته وهو الصبر على البلاء ولا نتخلى عن كونه شجاعا وله قدرات خارقة بما اذن الله له في ذلك. واما الكتب التي ذكرتها فارجع الى موقعنا/ الاسئلة العقائدية/ 1- الكتب/ كتاب سليم.. 2- الكتب/ كتاب الكافي. ودمتم برعاية الله" تمام التمام أسد الله الغالب كان ملتزما بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدم إراقة الدماء طيب طيب فلم خالف الوصية في موقعة الجمل وصفين؟؟؟؟؟؟ إذن لا وصية ولا هم يحزنون فهي من جملة التلفيقات ليبرروا ذلته وضعفه أمام أبي بكر الكافر أحلاهما مر!!!! التعديل الأخير تم بواسطة للعلم فقط ; 2016/07/14 الساعة 04:07 AM |
2016/07/14, 04:36 PM | #35 |
معلومات إضافية
|
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على سيدنا ومولانا ابي القاسم محمد الذي ارسلته للعالمين هاديا ومنيرا وصل اللهم على اله الطيبين الطاهرين الذين اذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا وصل اللهم على اصحابه المنتجبين الذبن اتبعوه واتبعوا النور الذي انزل معه ولم يبدلوا من بعده تبديلا الاخ ابو زينب الاخوه المحاورين القراء الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الكريم ابو زينب ارجو ان تتقبل كلامي ولا تعتبره انتقاص منك فانا اجل لك كل الحب والاحترام اولا بالنسبه لموضوعك لا يوجد دليل واضح من القرآن يشير إلى وجود أبي بكر في الغار.. نعم، الآية تشير إلى وجود شخصين في الغار، فالمثبتون يقولون: أنّ الآخر هو أبو بكر؛ تبعاً لروايات مشهورة يذكرونها هم، ولكن تلك الروايات معارضة بروايات تشير إلى وجود أبي بكر في المدينة في مسجد قباء يصلّي خلف سالم مولى أبي حذيفة ليلة هجرة النبيّ(صلّى الله عليه وآله) والتمسّك بآية الغار لوحدها لا ينفع في إثبات وجود أبي بكر في الغار؛ لأنّ الآية لا تصرّح بوجود شخص أبي بكر في الغار، فهي مبهمة من هذه الجهة، وإذا أردت إثبات ذلك، كان عليك إيراد الأدلّة المثبتة والمبيّنة. اليك سؤال وجواب من موقع احد علمائنا الاعلام بخصوص اية الغار سؤال السؤال: هل هاجر أبو بكر مع النبيّ(صلّى الله عليه وآله)؟ أوّل ما يجب أن نعلمه أنّ النبيّ(صلّى الله عليه وآله) قد اعتمد أُسلوب السرّية التامّة في أمر هجرته تلك الليلة، خاصّة بعدما أمر بهجرة جميع المسلمين إلى المدينة، وأبقى عليّاً(عليه السلام)؛ لأنّه وصيّه، والقائم مقامه في تأدية حقوق وأمانات الناس المودعة عنده، لذا فإنّ أحداً لم يكن عالماً بخروج النبيّ(صلّى الله عليه وآله) في تلك الليلة سوى أهل بيته المقرّبين، عليّ وفاطمة(عليهما السلام)، وأُمّ هاني بنت أبي طالب(عليه السلام). إنّ هذه السرّية تتناقض مع الرواية المنقولة، والتي تقول: بأنّ النبيّ(صلّى الله عليه وآله) قد خرج من بيت أبي بكر نهاراً! (تاريخ الطبري ج2 ص100). وهناك سؤال منطقي آخر، هو: كيف يتوجّه النبيّ(صلّى الله عليه وآله) إلى بيت أبي بكر الذي كان يحوي المشركين؟! ألا يفترض به أن لا يتوجّه إلى ذلك البيت بالذات، حتّى لا يكشفه أحد من هؤلاء المشركين؟ جاء في كتاب (البداية والنهاية)، لابن كثير الأُموي، عن ابن جرير الطبري ما يؤيّد هجرة رسول الله(صلّى الله عليه وآله) إلى غار ثور وحده، فخاف ابن كثير من هذه الرواية الصحيحة الدالّة على بطلان صحبة أبي بكر، فارتجف قائلاً: ((وهذا غريب جدّاً، وخلاف المشهور من أنّهما خرجا معاً))! (البداية والنهاية ج3 ص219، السيرة النبوية، لابن كثير أيضاً ج2 ص236). الظاهر أنّ الماكرين قد قاموا بتصحيف وتزوير كبيرين، ليوافق اسم (أبي بكر) اسم (ابن بكر)؛ فقد غيّروا اسم أبي بكر الحقيقي(عتيق)، وجعلوه (عبد الله) ليوافق اسم (عبد الله) بن أُريقط بن بكر. (مختصر تاريخ دمشق، لابن عساكر ج13 ص35)، وبهذا بقي التغيير بين (ابن بكر)، و(أبي بكر)، وهو سهل وبسيط؛ لأنّ الكتابة في السابق لم تكن منقوطة، لذا فإنّ اسم أبي بكر وكذلك ابن بكر يكتبان بالطريقة نفسها. إنّ الروايات التي تذكر هجرة أبي بكر مع خاتم الأنبياء(صلّى الله عليه وآله) هي روايات إسرائيلية؛ لأنّها تشتمل على بعض التفاصيل الواضح اتّصالها باليهود وتراثهم! من تلك القضايا: أنّ حمامة قد جاءت وباضت بيضة أمام الغار، وأنّ عنكبوتاً قد جاء ونسج خيوطه على فتحة الغار، الأمر الذي جعل المشركين يتوهّمون عدم وجود أحد فيه. وهذا الأمر مناقض للعقل وللصحيح من الروايات؛ لأنّ غار ثور مثلما تشاهدونه هو غار صغير لا تتعدّى مساحته مترين مربعين فقط، فمن غير الممكن أن يحجب أي شيء الرؤية إلى داخله، فلو وقف أي شخص أمام فتحة الغار لشاهد كلّ ما فيه بشكل واضح جدّاً؛ لأنّه غار صغير. ويضاف إلى ذلك: أنّ هناك فتحة أُخرى جانبية في الغار، الأمر الذي يجعل الضوء ينفذ ويضيء الغار بأكمله ممّا يسهل الرؤية. لذا فلا معنى لخيوط عنكبوت ولبيضة حمامة، فالرؤية واضحة تماماً. والحقيقة أنّهم قد جاؤوا برواية العنكبوت من سيرة النبيّ داود(عليه السلام) في كتب اليهود، حيث نسج العنكبوت خيوطه على غار داود(عليه السلام) عندما لاحقه جالوت بغرض قتله. (تفسير القرطبي ج13 ص346). فكيف تفسّرون لنا هذا الكلام مع العلم أنّنا نسمع أنّ أبا بكر كان معه في الغار... الجواب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نشكركم على المتابعة والبحث والتدقيق والتحقيق؛ إذ أنّ مدرسة الخلفاء والحكّام فيها كثير من المتناقضات والمتهافتات والعجائب والغرائب، ومنها ما موجود في قصّة الغار والهجرة؛ ففيها تناقضات عديدة، حاولت أنت الإشارة إلى بعضها، وإن كان ما ذكرته يحتاج إلى تدقيق وتصحيح. ومع ذلك، فمن تناقضاتهم: ما ورد في البخاري من أنّ أبا بكر كان يصلّي في المدينة في قباء خلف سالم مولى أبي حذيفة، هو وعمر وآخرون، ولم يكن رسول الله(صلّى الله عليه وآله) قد هاجر بعد.. فقد روى البخاري: عن ابن عمر، قال: لمّا قدم المهاجرون الأوّلون العصبة - موضع بقباء - قبل مقدم رسول الله(صلّى الله عليه وآله)، كان يؤمّهم سالم مولى أبي حذيفة، وكان أكثرهم قرآناً(1).. ثمّ روى البخاري نفسه: عن ابن عمر أيضاً، قال: كان سالم مولى أبي حذيفة يؤمّ المهاجرين الأوّلين وأصحاب النبيّ(صلّى الله عليه وآله) في مسجد قباء، فيهم: أبو بكر، وعمر، وأبو سلمة، وزيد، وعامر بن ربيعة(2). فلا ندري كيف كان أبو بكر في الغار، وفي نفس الوقت في قباء في المدينة على بعد (400كم) يصلّي خلف سالم؟!! كما أنّه قد ثبت من روايتهم: أنّ رسول الله(صلّى الله عليه وآله) قد هاجر وحده ليلاً دون علم أبي بكر، بحيث أنّ أبا بكر ذهب إلى بيت رسول الله(صلّى الله عليه وآله)، بعد أن خرج إلى هجرته، وهو يقول: يا نبيّ الله! وكان أمير المؤمنين(عليه السلام) قد نام في فراش النبيّ(صلّى الله عليه وآله) ولم يعلم بذلك أبو بكر، فأجابه عليّ(عليه السلام): أنا عليّ ولست رسول الله، إن شئت أن تطلب رسول الله(صلّى الله عليه وآله) فالحقه عند بئر ميمون.. كما روى ذلك الحاكم في مستدركه وصحّحه(3)، ووافقه الذهبي(4)، وقال الألباني: ((وهو كما قالا))(5). وأخرجه الهيثمي في (مجمع الزوائد)، وقال: ((رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط باختصار، ورجال أحمد رجال الصحيح غير أبي بلج الفزاري، وهو ثقة وفيه لين(6). والرواية عن ابن عبّاس في حديث طويل جامع في مناقبه(عليه السلام)، كما قال الهيثمي...(وفيه): ثمّ نام مكانه، وكان المشركون يرمون رسول الله(صلّى الله عليه وآله) فجاء أبو بكر وعليّ نائم، قال: وأبو بكر يحسب أنّه نبيّ الله(صلّى الله عليه وآله)، فقال: يا نبيّ الله! فقال له عليّ: إنّ نبيّ الله قد انطلق نحو بئر ميمونة، فأدركه. فانطلق أبو بكر فدخل معه الغار، قال: وجعل عليّ يُرمى بالحجارة كما كان يرمى رسول الله(صلّى الله عليه وآله)، وهو يتضوّر، قد لفَّ رأسه في الثوب لا يخرجه حتّى أصبح، ثمّ كشف رأسه، فقالوا: إنّك للئيم، كان صاحبك نرميه لا يتضوّر، وأنت تتضوّر، وقد استنكرنا ذلك. وهذا الحديث رواه أحمد في (مسنده)(7)، والنسائي في (السنن الكبرى)(8)، وفي (الخصائص)(9). فلو كان خروجه في النهار، لما نام في فراشه أمير المؤمنين(عليه السلام)! ولو كان أبو بكر يعلم بالهجرة، أو أنّه(صلّى الله عليه وآله) هاجر من بيته، لما جاء إلى بيت رسول الله(صلّى الله عليه وآله)! وكيف نكذّب رواية صحيحة وحادثة متواترة، وهي نوم أمير المؤمنين(عليه السلام) في فراشه(صلّى الله عليه وآله)، وخروجه(صلّى الله عليه وآله) ليلاً وحده بعد أن رمى التراب في وجوههم ووضعه على رؤوسهم، ثمّ لحقه أبو بكر، فلا ندري ما هو وجه الغرابة عند ابن كثير(10)؟! ثمّ ما هو التعارض أصلاً بين الروايتين حتّى يشتط ابن كثير هكذا ويدّعي الغرابة وخلاف المشهور، مع إمكان الجمع بينهما؟ من أنّ النبيّ(صلّى الله عليه وآله) هاجر لوحده في المرحلة الأُولى، ثمّ جاء أبو بكر يطلبه في داره، فوجد عليّاً(عليه السلام) نائماً مكانه ليوهم الكفّار بوجود رسول الله(صلّى الله عليه وآله) نائماً في بيته ليشغلهم حتّى يبتعد، ثمّ حينما يزوره أبو بكر يؤكّد وجود النبيّ(صلّى الله عليه وآله) في البيت، فيبقى مشركو قريش حينئذٍ في انتظار الوقت المناسب للانقضاض على رسول الله(صلّى الله عليه وآله) كما كانوا يريدون فعل ذلك في ذلك اليوم.. ولمّا دخل أبو بكر يطلب رسول الله(صلّى الله عليه وآله)، أخبره أمير المؤمنين بأنّ رسول الله قد غادر بعيداً، فالتحق به عند بئر ميمون، ولمّا التحق أبو بكر بالنبيّ(صلّى الله عليه وآله) غيّر رسول الله(صلّى الله عليه وآله) مكانه، فانتقل إلى الغار في تلك الليلة من دون أن يشعر بهما أحد.. ولولا ذكاء رسول الله(صلّى الله عليه وآله)، ووحي الله وتسديده له في كيفية التعامل مع الأحداث والأشخاص، لانكشف أمر النبيّ(صلّى الله عليه وآله). فيمكن بحسب رواياتهم هذه أن يجمعوا بينها دون أدنى تعارض، فلا ندري لماذا استغرب ابن كثير رواية سبق النبيّ(صلّى الله عليه وآله) لأبي بكر بالهجرة دون إعلامه، وادّعى مخالفتها للمشهور؟! إلاّ لأنّه تلميذ ابن تيمية، ولأنّ هذه الرواية تخدش في أبي بكر، وتقلّل من أهميته المتوقّعة والمزعومة! ويرد أيضاً على بعض رواياتهم التي تدّعي فضلاً لآل أبي بكر، من أنّ ابنه عبد الله بن أبي بكر كان يأتيهم بالأخبار والأنباء، وأنّ أسماء صنعت لهم الطعام، وسُمّيت عند ذلك بـ(ذات النطاقين)(11)، أنّه: أين كان عنهم ابنه الآخر الكافر عبد الرحمن، الذي كان اسمه عبد العزّى(12)، والذي خرج مع المشركين في بدر وأُحد وطلب البراز، فأراد أبو بكر أن يخرج له، فمنعه رسول الله(صلّى الله عليه وآله) وقال له: (متّعنا بنفسك)(13). وقد رووا عن أسماء، أنّها قالت: ((مكثنا ثلاث ليال لا ندري أين توجّه رسول الله(صلّى الله عليه وآله)، حتّى أقبل رجل من الجنّ من أسفل مكّة يغنّي بأبيات من الشعر غناء العرب...))(14). وأمّا ما ذكرته في مسألة العنكبوت، فإنّها مذكورة كثيراً في كلمات أصحابنا، ولم نر بحسب اطّلاعنا من أنكر ذلك، أو شكّك فيه. ونتمنّى من جنابكم أن تبحثوا هذه المسألة وتحقّوا الحقّ فيها إن أمكنكم، فهو أفضل من الحكم على مثل هذه الأُمور بسرعة، أو تسرّع، فيتورّط الإنسان، أو يندم، أو يُحرج على الأقل، وهو في غنىً عن ذلك كلّه. ودمتم في رعاية الله (1) صحيح البخاري 1: 170 كتاب الآذان، باب إمامة العبد والمولى. (2) صحيح البخاري 8: 115 كتاب الأحكام، باب استقضاء الموالي واستعمالهم. (3) المستدرك على الصحيحين 3: 133. (4) المستدرك على الصحيحين بهامش تلخيص الذهبي 3: 344 الحديث (4710). (5) سلسلة الأحاديث الصحيحة 5: 264 الحديث (2223). (6) مجمع الزوائد 9: 119 كتاب المناقب، باب مناقب عليّ(عليه السلام)، باب جامع في مناقبه. (7) مسند أحمد بن حنبل 1: 331 مسند عبد الله بن عبّاس. (8) السنن الكبرى 5: 113 الحديث (8409) كتاب الخصائص، ذكر خصائص أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب. (9) خصائص أمير المؤمنين(عليه السلام): 63 قول النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) إنّ الله جلّ ثناؤه لا يخزيه أبداً. (10) البداية والنهاية 3: 219 باب هجرة رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) بنفسه الكريمة من مكّة إلى المدينة. (11) صحيح البخاري 4: 254 باب هجرة النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأصحابه إلى المدينة. (12) المستدرك على الصحيحين 3: 474 كتاب معرفة الصحابة، مناقب عبد الرحمن بن أبي بكر. (13) تاريخ مدينة دمشق 35: 28 (3855). (14) تاريخ الطبري 2: 104 هجرة النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، المنتظم في تاريخ الأُمم والملوك 3: 53 ذكر إقامتهما في الغار وما جرى لهما فيه، السيرة النبوية، لابن هشام 2: 337 هجرة رسول اللهّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم). الخلاصه انه لم يثبت عندنا من هو الصاحب في الغار وكل ماجاء في الاخبار بخصوص ابو بكر او عبد الله بن اريقط بن بكر او غيرها انما هو من طرق اخواننا السنه ثانيا لدي رجاء اخوي اليك وللعلم فقط اجعل حواراتك علميه اكثر مما تكون استفزازيه وعاطفيه ونقتدي بائمتنا عليهم السلام بحسن الرد وكظم الغيظ فبما اننا لانرضى على تجاوزات المخالف فلا يصح ان نتجاوز عليه او على معتقده التجاوز لايقدم خدمه لاهل البيت عليهم السلام ولا للصحابه ولاياتي بنتيجه ايجابيه لمعرفة الحقائق فمثل ما هناك كثير من الروايات الموضوعه والمحرفه في كتب العامه كذلك في يوجد في كتب الشيعه ويسميها بعض علمائنا (الاسرائيليات) ولا اشمل بكلامي جميع الكتب والعلماء من الطرفين فارجو الانتباه وتقبل مروري وتحياتي اخوكم ابو الحسن |
2016/07/14, 04:48 PM | #36 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
عجيب امرك دائما تتخبط وتخرج عن الموضوع فاين اية الغار من وصية الرسول ص لعلي ع ولماذا هذا التجاوز اذا سمعت كلام غير لائق فالاولى ان ترد على صاحب الموضوع بدل ان تمس الائمه واتباعهم وكلامي هذا لايبرر لك التجاوز مطلقا |
|
2016/07/14, 10:16 PM | #37 |
معلومات إضافية
|
الأخ الفاضل أبو الحسن
لقد ملأوا أسماعنا ضجيجا وعويلا بآية الغار، ونزولها في شأن الصاحب العتيد!. فأردناهم أن يعقلوا ما جاء في آية الغار، قبل أن يتبجحوا ويشطحوا. |
2016/07/14, 10:22 PM | #38 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
........................ هلا هلا بالشجعان!!. لن تقدر !. هههههههه. بل قدرنا، وإنا لقادرون. ألم ننسف كل ما نسجتموه بغمضة عين 👁؟؟ ألم نأتي على بنيانكم من القواعد؟! ألم ندخلكم في مآزق عويصة، ومشاكل جمة، لم تواجهوها منذ تأسيس مذهبكم المزيف قبل ١٤٠٠ سنة؟؟؟ أما أقمنا عليكم الحجةَ بنور العلم وسلطان الحق؟؟ أما ألقمناكم حجرا فلم تنبسوا ببنت شفة؟ أما بهت الذي كفر؟؟ وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا. ذاك غيض من فيض أئمتنا الميامين. ولدينا مزيد. .......... أذلة أذلة نحن أذلة على المؤمنين، أعزة على الكافرين. وقد علمتم ملاحم الكرار، مكسر الأصنام وناكت الهام، في كل ميادين الوغى والبطولات، وكيف أن ذا الفقار حصد رؤوس أهل الشرك والضلال، في كل موطن ينكص فيه الأبطال. فأخبرنا أنت، أين كان الأسد أبو بكر في بدر، وأحد، وحنين، وخيبر؟ وأين هو يوم الخندق، عندما كان ابن ود يتبجح أمام المسلمين ويدعو للنزال؟؟ إن الله عز وجل وصف رجالا مؤمنين حقا فقال : { أشداء على الكفار رحماء بينهم }. فانظروا وتأملوا كيف أن أئمتكم جسدوا هذه الآية بصورة منعكسة تماما. فما وجدناهم أشداء إلا على المؤمنين، رحماء بالكافرين. فليس لهم حظ ولا نصيب، ولا منقبة ولا فضيلة، في ميادين الرجال، والشرف الحقيقي، ميادين الجهاد بين يدي رسول الله ص، والذود عن حياض الإسلام. فتشنا صفحات التأريخ فما وجدناهم محمودين. أشباه رجال ولا رجال، فلم يقتلوا مشركا، ولم يصمدوا في موطن، بل كانوا مولين الدبر، ناكصين عند النزال، وفرارين عند القتال. ولكنهم، على المؤمنين، أبطال أشاوس، أولوا قوة وأولوا بأس شديد، وضحاياهم من أبناء الإسلام بالعشرات والمئات!. وإن كنا مخطئين فأرشدونا إلى الصواب، وأخبرونا كم مشركا قضى نحبه بسيف أصحاب السقيفة؟؟!. .......... هناك فرق يا ولد بين الشجاعة الحقيقية، وبين البلطجة والأساليب السوقية، الأساليب التي لجأ إليها أصحاب السقيفة وأشياعهم، من أجل تكميم الأفواه حتى يتمكنوا من إنجاح مشروعهم الانقلابي المفضوح. استجلبوا الطغام والهمج، وأوباش الخلق، وشرار الأعراب بغية الإنتصار على أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة. فما أسرع ما أغاروا على أهل بيت رسول الله!!. هذا والعهد قريب برحيله ص، والكلم رحيب، والجرح لما يندمل. { وما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب }. { وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم }. لقد عجز القوم عن إلحاق الأذى برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ولم يفلحوا في إطفاء نور الإسلام، ولما التحق بالرفيق الأعلى صلى الله عليه وآله، ظهرت فيهم حسيكة النفاق، وهاهم ينقلبون على الأعقاب، ويعودون إلى جاهليتهم الجهلاء، وبئس للظالمين بدلا. زعموا خوف الفتنة! ألا في الفتنة سقطوا، وإن جهنم لمحيطة بالكافرين. والحمدلله رب العالمين الذي جعلكم تخربون بنيانكم بأفواهكم وأيديكم، فحتى الأمس القريب وأنتم تتشدقون أمام الخلائق بأن أهل البيت والصحابة كانوا أحبابا وقرابة، غارقين في المحبة والوداد حتى آذانهم!!. ولا نقول لك إلا ما قد قيل لابن آكلة الأكباد قبلك : " أردت أن تذم فمدحت، وأن تفضح فافتضحت ". وسيعلم الّذين ظلموا أي منقلب ينقلبون. التعديل الأخير تم بواسطة أبو زينب اليمني ; 2016/07/15 الساعة 01:24 AM |
|
2016/07/15, 03:57 PM | #39 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
صاحبك كتب لك ملفتا نظرك الى لا يوجد دليل واضح من القرآن يشير إلى وجود أبي بكر في الغار قلت لك من قبل عنوان موضوعك سر الأسرار في آية الغار هو اعتراف منك بان ابو بكر صاحب الرسول في الغار يعني يكفينا اعترافك هنا فقط والباقي يهون قل ما تريد ان تقوله طالما انك اعترفت بان ابو بكر في الغار مع الرسول كان صاحبه |
|
2016/07/15, 03:59 PM | #40 |
معلومات إضافية
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأسرار, الغار |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كراسي على شكل الأزرار | النبأ العظيم | الاثـــاث والــديــكــورآت | 3 | 2014/04/18 11:11 AM |
قناة الأسرار الباطنية للصلاة - مع فضيلة الشيخ حبيب الكاظمي | الاحسائي | الصوتيات والمرئيات والرواديد | 1 | 2014/03/22 03:33 PM |
طفلك وكالة أنباء.. علميه عدم بث الأسرار ..؟؟ | شيعة الحسين | الأمومة والطفل | 2 | 2013/12/29 09:01 AM |
الأسرار الصحية للإفطار على تمر | النبأ العظيم | شهر رمضان المبارك | 2 | 2013/07/14 01:59 PM |
يقول صاحب كتاب (الأسرار الفاطمية): (أما حقيقة السر المستودع ... | عاشق نور الزهراء | الواحة الفاطمية | 3 | 2013/07/03 03:37 PM |
| |