Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020/10/04, 05:06 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي أيّ علاقة كانت بين الحسين(ع) والله؟!

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته



قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ}. صدق الله العظيم.

في ذكرى أربعين الحسين(ع)

نستعيد في هذا اليوم في العشرين من شهر صفر، ذكرى أربعين استشهاد الإمام الحسين(ع)، والّتي ارتبطت بزيارة مقامه في كربلاء،

لذلك، نحن ممن يدعون إلى هذه الزيارة لا في هذا اليوم، بل في كلّ يوم، ونشجّع عليها، كونها تمثل تعبيراً عملياً عن الوفاء لهذا الإمام(ع)، الذي بذل كلّ ما بذل من أجل أن يصل الإسلام إلينا نقيّاً صافياً، وللآثار الروحيّة والإيمانيّة التي تتركها الزيارة على الزائرين، وللثّواب الذي يحظون به، ويكفي في ذلك ما ورد عن أحد أصحاب الإمام الصادق(ع)، وهو معاوية بن وهب، قال: استأذنت على أبي عبد الله(ع)، فقيل لي: ادخل، فدخلتُ، فوجدته في مصلّاه في بيته، فجلست حتـّى قضى صلاته، فسمعته وهو يناجي ربَّه، ويقول:
"اللَّهمَّ اغفر لي ولإخواني وزوّار قبر أبي الحسين بن عليّ صلوات الله عليهم، الّذين أنفقوا أموالهم، وأشخصوا أبدانهم، رغبةً في برّنا، ورجاءً لما عندك في صلتنا. اللّهمّ إنّي أستودعك تلك الأنفس وتلك الأبدان، حتَّى ترويهم من الحوض يوم العطش الأكبر".

إنّنا نريد لهذه الذّكرى، كما لكلّ ذكرياتنا، أن تمثّل لنا فرصة ومناسبة لاستعادة المعاني والقيم التي عاشها الإمام(ع) في حياته، لا لنكتفي كما يكتفي البعض بإظهار عظمة هذا الإمام(ع)، بل حتى نقتدي به لنكون على صورته ومثاله.

وبهذا الاقتداء نحقّق الولاية له، فالولاية ليست فقط عاطفة ومشاعر حبّ ودموعاً، فهي أبعد من ذلك؛ هي سلوك وعمل على نهج من نتولّاه.

وبذلك، لا تعود هذه الذّكرى مناسبةً عابرةً في حياتنا، بل مناسبة تترك أثرها في سلوكنا ومواقفنا، وتتحوَّل بعدها إلى ورشة عمل تهدف إلى الإصلاح وإعادة البناء لنفوسنا وللمجتمع.


علاقة الحسين(ع) بالله

ونحن اليوم سنتوقَّف عند واحدةٍ من القيم الّتي عاشها الإمام الحسين(ع)، والتي طبعت شخصيَّته في كلّ مراحلها، ولم تغادره حتى اللَّحظات الأخيرة من حياته، وهي علاقته بالله، فقد عاش الحسين(ع) أسمى معاني الحبّ لله، وقد عبّرت عن ذلك فقرات دعاء يوم عرفة؛ الدّعاء الذي يفيض حبّاً وتقديراً وشكراً لله على نعمه وعطاياه، هذا الدّعاء الذي يحرص الحجّاج على قراءته في هذا اليوم المهيب، تعبيراً عن عمق هذه العلاقة. فقد جاء فيه:

"اللَّهُمَّ اجعَلني أخشَاكَ كأنِّي أرَاك، وأسعِدْني بِتَقواك، وَلا تُشْقِنِي بِمعصيتك، وخَرْ لي في قضائك، وَبارِكْ لي في قَدَرِكَ، حَتّى لا أحُبَّ تأخيرَ ما عَجّلْتَ، وَلا تَعْجيلَ ما أخّرْتَ. اللّهمَّ اجعل غناي في نفسي، واليقين في قلبي، والإخلاص في عملي، والنّور في بصري، والبصيرة في ديني".

وفي فقرة أخرى من هذا الدّعاء، يستعرض الإمام(ع) مراحل خلق الإنسان، والرّعاية التي خصَّه الله بها في مرحلة من هذه المراحل، والتي تستوجب شكراً وإقراراً بالربوبيّة له تعالى:

"اللّهمَّ إنّي أرغب إليك، وأشهد بالربوبيّة لك، مقرّاً بأنّك ربّي، وأنَّ إليك مردّي، ابتدأتني بنعمتك قبل أن أكون شيئاً مذكوراً... فابتدعت خلقي من منيّ يمنى، ثم أسكنتني في ظلمات ثلاث؛ بين لحم وجلد ودم...ثُمَّ أَخْرَجْتَنِي إِلَى الدُّنْيَا تَامّاً سَوِيّاً، وَحَفِظْتَنِي فِي الْمَهْدِ طِفْلًا صَبِيّاً، وَرَزَقْتَنِي مِنَ الْغِذَاءِ لَبَناً مَرِيّاً، عَطَفْتَ عَلَيّ قُلُوبِ الْحَوَاضِنِ، وَكَفَّلْتَنِي الْأُمَّهَاتِ الرَّحَائِمَ... أوجبت عليَّ حجّتك بأن ألهمتني معرفتك... لَمْ يَمْنَعْكَ جَهْلِي وَجُرْأَتِي عَلَيْكَ، أَنْ دَلَلْتَنِي عَلَى مَا يُقَرِّبُنِي إِلَيْكَ ، ووفّقتني لما يزلفني لديك، فإن دعوتك أجبتني، وإن أطعتك شكرتني، وإن شكرتك زدتني، كلّ ذلك إكمالاً لأنعمك عليَّ، وإحسانك إليَّ، فسبحانك سبحانك من مبدئ معيد، حميد مجيد...".

وفي فقرة أخرى من هذا الدّعاء، يدخل الإمام(ع) في تفاصيل نعم الله، فيقول: "يا من حفظني في صغري، يا من رزقني في كبري، يا من أياديه عندي لا تحصى، ونعمه لا تجازى، يا من عارضني بالخير والإحسان، وعارضته بالإساءة والعصيان، يا من هداني للإيمان من قبل أن أعرف شكر الامتنان.. يا من دعوته مريضاً فشفاني، وعرياناً فكساني، وجائعاً فأشبعني، وعطشاناً فأرواني، وذليلاً فأعزني، وجاهلاً فعرَّفني، ووحيداً فكثّرني، وغائباً فردّني، ومقلّاً فأغناني، ومنتصراً فنصرني، وغنيّاً فلم يسلبني، وأمسكت عن جميع ذلك فابتدأني، فلك الحمد والشّكر، يا من أقال عثرتي، ونفّس كربتي، وأجاب دعوتي، وستر عورتي، وغفر ذنوبي، وبلغني طلبتي، ونصرني على عدوّي، وان أعدّ نعمك ومننك وكرائم منحك لا أحصيها".

وفي تعبيرٍ آخر عن هذه العلاقة، ما حصل ليلة العاشر من المحرَّم، عندما جاء إليه العبّاس قائلاً له: إنّ القوم استعدّوا للقتال ويريدون الهجوم، فقال له: "ارجع إليهمواستمهلهم هذه العشيّة إلى غد، لعلَّنا نصلّي لربّنااللّيلة، وندعوه ونستغفره، فهو يعلم أني أحبّ الصّلاةله وتلاوة كتابه وكثرة الدّعاء والاستغفار".

وهنا تأمّلوا، أيّها الأحبَّة، كيف سمت علاقته بربّه إلى هذا المستوى، فهو لا يحبّ شيئاً كحبّه للصَّلاة وتلاوة القرآن والدّعاء والاستغفار، ولا يريد لأيّ شيء أن يبعده عنها.

وتذكر السّيرة أنَّ الحسين(ع) وأصحابه باتوا ليلة العاشر ولهم دويّ كدويّ النَّحل، ما بين راكع وساجد وقائم وقاعد.

وقد روي عن الإمام زين العابدين(ع):
"أنّه في اللّيلة التي قُتل أبي في غدها، قام اللّيل كلَّه يصلّي، ويستغفر الله ويدعو ويتضرّع".

وفي يوم العاشر، وفي أصعب الأوقات وأحلك الظّروف، حرص على أن لا يفوته اللّقاء بربّه، فعندما جاء إليه من يقول له: حان وقت الصّلاة، أدّى(ع) الصّلاة جماعةً بأصحابه، رغم السِّهام التي كانت توجَّه إليه. حينها، وقف أحد أصحابه أمامه يحميه بجسده، حتى نخرت السِّهام جسده، وسقط شهيداً بعد انتهاء الحسين من صلاته.

هذا هو الحسين(ع)، فإذا أردنا أن نضيء على أبرز معالم شخصيَّته، فإنّنا لا نراها إلا في هذا الحبّ الدَّافق له، هذا الحبّ هو الّذي جعله يبذل كلَّ شيء ويضحِّي بكلِّ شيء في كربلاء لأجله، كان يرى الموت سعادةً، ولأجله كان لا يرى الألم، حتى لو كان بحجم ذبح ولده الرّضيع بين يديه، والذي عبَّر عنه بقوله: "هوَّن ما نزل بي أنّه بعين الله"، ولسان حاله في ذلك:


تركتُ الخلقَ طُرّاً في هواك وأيتمتُ العيالَ لكي أراك

فلو قطّعتَــني بالحـبّ إرباً لَـما مال الفؤادُ إلى سواك


صمّام الأمان وسبيل العزّة

إنّنا أحوج ما نكون إلى هذا الزاد الروحيّ، إلى تعزيز هذا الحبّ لله، ونحن إذا كنّا نخشى على أنفسنا وواقعنا، فإنّنا نخشى أن نفقد هذا الحبَّ، حينها، لن نعطي أهميّة للصّلاة أو لصلاة الجماعة أو الجمعة والدّعاء وتلاوة القرآن وقيام اللّيل أو الحضور إلى المساجد، وستفقد هذه العناوين روحيّتها في النفوس، بحيث تتحوَّل إلى طقوس لا أثر لها.

إنَّ هذه العلاقة بالله، أيُّها الأحبَّة، هي صمَّام أماننا وحصننا التي نتحصَّن به، وهي الباب الّذي نطرقه لبلوغ عزّتنا وتحقيق أهدافنا في الدّنيا والآخرة، والّتي لا يمكن تحقيقها إلّا من خلال الله، فلا عزَّة إلا به، ولا نصر لا رزق ولا تدبير إلا منه.

وهذا ما نقرأه في الدّعاء
: "اللّهمّ إنّي أخلصتُ في انقطاعي إليك، وأقبلتُ بكلِّي عليك... فكم قد رأيتُ يا إلهي من أناسٍ طلبوا العزَّ بغيرك فذلّوا، وراموا الثَّروة من سواك فافتقروا، وحاولوا الارتفاع فاتّضعوا...".

فنحن مع الله لن نخسر، نحن رابحون دائماً، نربح في الدّنيا، ونربح الرّبح الوفير في الآخرة؛ نربح في الدّنيا قلوب النّاس ومحبّتهم واحترامهم، ونربّح عزّة وحريّة، كما نربح الجزاء الأوفى عند الله وفي ظلال رضوانه. وهنا نورد الحديث: "من أصلح ما بينه وبين الله، أصلح الله ما بينه وبين النّاس، ومن أصلح أمر آخرته، أصلح الله أمر دنياه".

والحسين(ع) هو خير مثال، فهو عندما أحبّ الله، ومتّن علاقته به، تجلَّت شعاراته ومواقفه في القلوب والضّمائر، وتحقَّقت في الحياة في استمرار الرِّسالة التي بذل حياته لأجلها.

هذه سنَّة الله في الحياة، عبّر عنها الله عندما قال:
{إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً}.

نسأل الله أن نكون من الموالين للحسين(ع)، ولكلِّ هذه العترة الطّاهرة، ولن تجد لسنَّته تبديلاً، ولنأخذ العبرة ونرى أين هو وأين أعداؤه.



Hd~ ughrm ;hkj fdk hgpsdk(u) ,hggi?! hgpsdk ughrm ;hkj



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحسين, علاقة كانت

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل لاربعين الامام الحسين (ع) علاقة الشيخ عباس محمد الادعية والاذكار والزيارات النيابية 0 2019/06/23 11:00 PM
علاقة الصحابي جابر بالإمام الحسين(ع) بنت الصدر عاشوراء الحسين علية السلام 2 2014/11/01 07:39 PM
ما يربط الابن بابيه .. علاقة الصداقة ام علاقة الابوة عاشقة بيت النبي الأمومة والطفل 1 2014/02/09 03:27 PM
علاقة سورة الفجر بالإمام الحسين عليه السلام نعيم الشرهاني عاشوراء الحسين علية السلام 7 2013/09/01 02:29 PM
حوار بين عبد الله وعبد الحسين حول علاقة أهل البيت بأبي بكر الصديق (2) عبدالله الخضيري الحوار العقائدي 3 2012/09/10 11:39 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |