Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021/08/18, 03:24 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي الإمام الحسين (عليه السلام) يدعو للإمام المهدي (ع) وهو في لحظاته الأخيرة. ا

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته.
إن التأمل في الدعاء الملكوتي لسيد الشهداء (عليه السلام) يفرض في ساحة الذهن مجموعة من الأسئلة التي لم أجد لبعضها أجوبة سوى حالة من الدهشة والذهول اللذين ترافقا مع الزمان والمكان والحال الذي عليه سيد الشهداء (عليه السلام)، فضلا عن بديهيات إسلامية أخذت بحجزة التأمل فأناخت به في باحة الولاء لتتلقى رشقات من سحب الفيوضات القدسية فكان كالآتي:

السؤال الأول: أي فرج يريده سيد الشهداء (عليه السلام)؟
ترى أي فرج يريده الإمام الحسين (عليه السلام) وهو في اللحظات الأخيرة لعروجه إلى ساحة القدس واللطف الإلهي؟


أي فرج هذا الذي استحق كل هذه المقدمات الملكوتية فيبدأها بـ (اللهم متعال المكان، عظيم الجبروت، شديد المحال، غني عن الخلائق، عريض الكبرياء، قادر على ما تشاء، قريب الرحمة، صادق الوعد، سابغ النعمة، حسن البلاء، قريب إذا دعيت، محيط بما خلقت، قابل التوبة لمن تاب إليك، قادر على ما أردت تدرك ما طلبت، شكور إذا شكرت، ذكور إذا ذكرت)([1]).

فإذا عددتها وجدتها سبع عشرة صفة من الصفات الإلهية، تليها ستة احتياجات ارتبطت بمقام العبودية لله تعالى وهي: (الاحتياج، والفقر، والخوف، والبكاء، والضعف، والعجز)، ليليها بعد ذلك تقديم طلبه وحاجته بين يدي الله تعالى فكانت ضمن محورين، وهما (الحكم) و(الجعل).

«اللهم احكم بيننا وبين قومنا، واجعل لنا من أمرنا فرجاً ومخرجاً.

وبين الطلب بالحكم وجعل الفرج والمخرج كان التشفع بمقام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) . ليكون النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) . هو المعني في إجراء الحكم والجعل الإلهيين، وهذا من الحقائق الغيبية التي اكتنزها الدعاء، فيتشفع (عليه السلام) بمن كان علة لخلق الخلق وسبيلاً لنزول الفيض للخلائق:

{هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}([2]).

فيقدم بين يدي الله عز وجل أربعة من مقامات رسول الله . وهي: (النبي، والحبيب، والمصطفى، والمؤتمن) وهي من أعظم الحرمات التي لا يردّ معها حاجة، وهذا أولا.

وثانيا: فرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) . هو المقصود في هذه الواقعة فـ (المغررون، والمخذولون، والمغدورون، والمقتولون) هم عترته وولده، ولذا قال:

«نحن عترة نبيك وولد حبيبك محمد.

وإن هذا التغرير والخذلان والغدر والقتل أسس له بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) . في سقيفة بني ساعدة، فأول من تعرض للخذلان والغدر والقتل هي بضعة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) .، ثم أمير المؤمنين علي، ثم الإمام الحسن ثم الإمام الحسين (عليه السلام)، ولم ينتهِ الأمر عند كربلاء وفاجعة سيد الشهداء (عليه السلام)، وإنما استمرت هذه الجرائم الأربع (التغرير، والخذلان، والغدر، والقتل) في عترة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) . وولده (عليهم السلام).

ولذا: يسأل الله تعالى أن يجعل لهم، أي عترة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وولده (عليهم السلام)، من أمرهم فرجاً ومخرجاً.

السؤال الثاني: كيف يتحقق الفرج والمخرج لسيد الشهداء وهو على رمضاء كربلاء؟
ربما يتبادر إلى الذهن أن الفرج الذي أراده الإمام الحسين (عليه السلام) هو الشهادة والانتقال إلى الآخرة حيث الأنس بالفيوضات والألطاف الإلهية، لكن سؤالاً آخر يعترض هذا الجواب، قائلاً: وهل هو الآن منقطع عن الفيوضات الإلهية، وهو القائل:

«هوّن ما نزل بي أنه بعين الله تعالى([3]).

وقول قاتله حين قدم يتمشى وهو يثقل الأرض بخطواته، خطوات أثقلتها نية ذبح ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) . فرجع متقهقراً فقد أهاله المنظر، على الرغم من كونه محجوباً عن رؤية النور لكدورة ذهنه وقساوة قلبه، لكن لم يمنعه ذلك من أن يرى نور وجه الإمام الحسين (عليه السالم) ليرجع مردداً: (شغلني نور وجهه وجمال هيبته عن الفكرة في قتله)([4]).

فالإمام الحسين (عليه السلام) لم ينقطع عن الاتصال بالفيوضات الإلهية، فضلاً عن أن المعصوم من خصوصياته عدم الانقطاع، فلو غفل عن تكاليفه التي فرضها الله عليه ولو طرفة عين لساخت الأرض بأهلها؛ إذ ينقطع السبب المتصل بين الأرض والسماء، فكيف إذا كان الآن في مقام المتشحط بدمه الصابر المحتسب لما نزل به وبأهل بيته (عليهم السلام) كيف سيكون توالي الفيوضات الإلهية والألطاف الربانية عليه؛ ولذا: فأي فرج يسأل الله عنه؟!.

وأي أمر يعني؟ وأي مخرج يريد (عليه السلام)؟

هذه الكلمات الثلاث (الأمر، الفرج، المخرج) صحبت حياة الأئمة (عليهم السلام) ولم تفارق دعواتهم فهم يدعون لصاحب الأمر بتعجيل الفرج وتسهيل المخرج، وهو مهدي آل محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه.

وهذا من الحقائق الغيبية التي اكتنزتها عاشوراء وأظهرها دعاء الإمام الحسين (عليه السلام) وهو على رمضاء كربلاء ليكون خاتمة أدعيته، بل ونتيجة تضحيته وشهادته.

السؤال الثالث: ما هو الدليل على أن الإمام الحسين (عليه السلام) يختم حياته بالدعاء للإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)؟
قبل الإجابة على هذا السؤال الذي ظهر نصف إجابته في خاتمة دعائه (عليه السلام) بقوله:

«فاجعل لنا من أمرنا فرجاً ومخرجاً برحمتك يا أرحم الراحمين.

إن تحقيق هدف النبوة في الإصلاح والعدل في أرجاء الأرض كافة من آدم وإلى المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) . سيتحقق في المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف).

ولذا جرت حكمة الله تعالى ومشيئته أن يجعل الدنيا محل ابتلاء واختبار ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من يحيا عن بينة.

{وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ}([5]).

واقتضت حكمته عزّ شأنه أن يعقل الناس العدل بوجود الظلم كما يعقل الإنسان الدفء بوجود البرودة؛ أن يدرك آثار الصيف حينما يمر عليه الشتاء ويدرك آثار الشتاء حينما يمر عليه الصيف؛ وهكذا مجريات معرفة الفضائل والرذائل، والإنسان مخير في اختيار ما يشاء قال تعالى:

{إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا}([6]).

إلا أن تحقيق العدل والصلاح وعموم الخير ولبس العافية هو عين رحمة الله تعالى ومنية أنبيائه (عليهم السلام)، ولأجل تحقيق هذه الغاية تحملوا ما نزل بهم من البلاء، محتسبين في ذلك رضا الله تعالى، سائلين ربهم الصبر والنصر واللطف فيما ابتُلوُا به عسى الله أن يحدث أمراً.

ولذا: كان الإمام الحسين (عليه السلام) في آخر دعائه (عليه السلام) وهو على رمضاء كربلاء وجراحاته تشخب دماً «أن يجعل الله لنا ــ وهم المكلفون بإبلاغ رسالات ربهم من آدم (عليه السلام) إلى الحبيب المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته الذين اختارهم الله على علم على العالمين.

«من أمرهم في تحقيق العدل والصلاح ونشر الخير والقضاء على الظلم والفساد والشـر، وهذا ما شاء الله تعالى أن يجعله في مهدي آل محمد . الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا؛ فكل أمرهم قد جمع في «صاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف».

لذا: لزم أن يختم الإمام المظلوم المقتول العطشانَ المذبوح ولده وأخوته وأصحابه أمام عينيه، عمله هذا الذي قدمه على ساحة الطف في يوم عاشوراء، بالدعاء لمن جمعت فيه شرائع الأنبياء والمرسلين، وأوكل إليه تطهير الأرض، لتكون خالصة لوجه رب العالمين.

بأن يعجل لهم من أمرهم هذا فرجاً ومخرجاً بظهور الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وما ذاك إلا برحمته فإنه أرحم الراحمين.

أما القرائن والشواهد التي تدل على أن الإمام الحسين (عليه السلام) يختم استشهاده بالدعاء للإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) فهي كالآتي:

أولا: لما ذبح عبد الله الرضيع (عليه السلام) توجه الإمام الحسين (عليه السلام) إلى الله تعالى بهذا الدعاء قائلا:

«إلهي إن كنت حبست عنا النصر فاجعله لما هو خير منه وانتقم لنا من الظالمين.

فإنّ المجاهد في سبيل الله تعالى ينتظر إحدى الحسنيين إما النصر، وإما الشهادة، فإذا حبس عنه النصر فما هو الشيء الذي يكون له خيراً منه؟ في حين أن الآية الكريمة التي وصفت الحسنيين في قوله تعالى:

{قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ}([7]).

جعلت العذاب بأيدي المؤمنين من لوازم إحدى الحسنيين وهو النصر.

إذن: ما هو الأمر الذي عند الإمام خير من النصر في حال حبسه عن المجاهد في سبيل الله تعالى؟ جواب ذلك عند الإمام الباقر (عليه السلام) حينما سأله أبو حمزة الثمالي عن الحسنيين فقال (عليه السلام):

«إما موت في طاعة الله أو إدراك ظهور إمام([8]).

ثانيا: حينما دعا (عليه السلام) بالفرج، فإن هذا الفرج لا يحصل إلا بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) كما دل عليه حديث الإمام الصادق (عليه السلام) مع أبي بصير، فإنه قال: قال الإمام الصادق (عليه السلام):

«الله أجل وأكرم وأعظم من أن يترك الأرض بلا إمام عادل.

قال: قلت جعلت فداك فأخبرني بما أستريح إليه. قال:

«يا أبا محمد ليس يرى أمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) (فرجاً أبداً) ما دام لولد بني فلان ملك حتى ينقرض ملكهم، فإذا انقرض ملكهم أتاح الله لأمة محمد رجلاً منا أهل البيت، يشير بالتقى ويعمل بالهدى ولا يأخذ في حكمه الرشى، والله إني لأعرفه باسمه واسم أبيه، ثم يأتينا الغليظ العصرة ذو الخال والشامتين، الغائم العادل الحافظ لما استودع يملأها قسطا وعدلا كما ملأها الفجار جوراً وظلما([9]).

فهذا الحديث يدل بوضوح على أن أمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم). لا ترى الفرج أبداً وأنه لا يتحقق إلا بظهور القائم من آل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ..

ولذا نجد أن سيد الشهداء (عليه السلام) كان يدعو في آخر لحظاته إلى الإمام المهدي (عجل الله تعلى فرجه الشريف) قائلا:

«ونحن عترة نبيك وولد حبيبك محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) الذي اصطفيته بالرسالة وائتمنته على الوحي فاجعل لنا من أمرنا فرجا ومخرجا يا أرحم الراحمين.

فبه يجعل الله تعالى، وعلى يديه، فرج العترة؛ وفرج أمة محمد .. وبه يكون المخرج من الشدة والعسرة، وتنال النعمة والوفرة في الخير والعافية، بفضل الله ومنّه وسابق رحمته، فإنه أرحم الراحمين.

(اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا).


الهوامش:
([1]) المجموع، النووي: ج5، ص96. المغني، ابن قدامة: ج2، ص296.
([2]) سورة ص، الآية: 39.
([3]) اللهوف لابن طاووس: ص70. البحار للمجلسي: ج45، ص46.
([4]) مثير الأحزان، ابن نما الحلي: ص57.
([5]) سورة فصلت، الآية: 46.
([6]) سورة الإنسان، الآية: 3.
([7]) سورة التوبة، الآية: 52.
([8]) الكافي للشيخ الكليني: ج8، ص286. وسائل الشيعة: ج9، ص552.
([9]) إقبال الأعمال للسيد ابن طاووس: ج3، ص117. بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج52، ص269، ح158.



hgYlhl hgpsdk (ugdi hgsghl) d]u, ggYlhl hgli]d (u) ,i, td gp/hji hgHodvm> h lpl]



رد مع اقتباس
قديم 2021/08/23, 09:25 AM   #2
العقيلة

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3785
تاريخ التسجيل: 2015/04/19
المشاركات: 805
العقيلة غير متواجد حالياً
المستوى : العقيلة is on a distinguished road




عرض البوم صور العقيلة
افتراضي


جزاكم الله خيرا

بارك الله بكم
مأجورين


رد مع اقتباس
قديم 2021/09/10, 04:59 AM   #3
عاشق الحسن والحسين

موالي فضي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4669
تاريخ التسجيل: 2016/06/19
المشاركات: 936
عاشق الحسن والحسين غير متواجد حالياً
المستوى : عاشق الحسن والحسين is on a distinguished road




عرض البوم صور عاشق الحسن والحسين
افتراضي

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء على هذا الطرح المبارك

اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زيارة النبي الاكرم محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2020/10/17 01:17 PM
(( اولنا محمد اوسطنا محمد اخرنا محمد )) طبع الشمع سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2015/10/02 11:56 AM
فضل شهر شعبان والنبي محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد رجل متواضع المواضيع العامة 2 2015/05/29 02:01 PM
الرسول الأعظم محمد بن عبدالله صلى الله على محمد وآل محمد رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2015/02/19 06:32 PM
لماذا ياوهابية تصلون على محمد وال محمد في التشهد وتبترون ال محمد خارج الصلاة عصر الشيعة الحوار العقائدي 8 2014/03/26 12:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |