Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > شهر رمضان المبارك

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2022/03/27, 08:30 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي ما هو نصيبنا من شهر رمضان ؟


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله

السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته.


قال الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ 1


ليس من شك في أن شهر رمضان المبارك هو شهر عظيم المنزلة بالقياس إلى غيره من الشهور ، فهو شهر الضيافة الإلهية الكريمة ، شهر مليءٌ بفرص الخير و السعادة و الغفران و العمل الصالح .
و من الخصائص الواضحة لهذا الشهر هو أن الله جَلَّ جَلالُه خصَّه بالذكر في القرآن الكريم ، حيث لم تُذكر سائر الشهور بأسمائها في القرآن الكريم .
و ما يفترض أن يكون موضع إهتمامنا بصورة خاصة تجاه عظمة هذا الشهر و مكانته و ما يحتويه من فرص الخير ، هو أن يخاطب كل واحدٍ منا نفسه فيقول : ما هو نصيبي من هذا الشهر المبارك ؟ و ما هو نصيبنا نحن المسلمون المؤمنون الصائمون من بركات هذا الشهر العظيم ؟
كما و ينبغي أن يتسائل كلٌ منا و يقول : هل سأحظى بغفران الله و رضاه ، و هل سأكون من الفائزين بالدرجات الرفيعة في نهاية هذا الشهر ، أم أنني سأكون من الخاسرين الذي لا نصيب لهم من بركات شهر رمضان ، لأنهم ضيعوا فرص الخير فجلبوا الحسرة و الندم لأنفسهم ، و من الواضح أن الندم سوف لا يفيد ، و الحسرة لا تجدي بعد فوات الفرص !
فما علينا بالنسبة لهذا الشهر العظيم هو بذل ما بوسعنا و الاجتهاد بصورة جادة لأن نكون ممن يفوز بأكبر قدر ممكن من بركات شهر الرحمة و الغفران .
من هو الفائز ؟
و لكي يكون نصيبنا من شهر رمضان و بركاته وافراً ، فلا بُدَّ أن نعرف أولاً و بصورة واضحة و محددة معنى الفوز الذي نتحدث عنه ، عندها سنعرف من هو الفائز حقاً .
و لو تأملنا في أدعية شهر رمضان المبارك لحصلنا على الإجابة الدقيقة ، و كذلك لو تأملنا في أدعية عيد الفطر ‏، فقد ورد في الدعاء في يوم الفطر : " وَ اجْعَلْ أَفْضَلَ جَائِزَتِكَ لِي الْيَوْمَ فَكَاكَ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ ، وَ أَعْطِنِي مِنَ الْجَنَّةِ مَا أَنْتَ أَهْلُه‏ " 2 .
إذاً فلو أردنا تحديد الفائز بكلمة واحدة أمكننا أن نقول أن المستفيد الحقيقي من بركات شهر رمضان هو الإنسان الحاصل على غفران الله عَزَّ و جَلَّ ، القادر على تخليص نفسه من عذاب الله و سخطه ، و هو الفائز بالجائزة الإلهية .
كما و أن الخاسر الحقيقي هو المتقاعس عن الحصول على غفران الله ، و هو ما صرَّح به الرسول المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) حيث قال : " الشَّقِيَّ مَنْ حُرِمَ غُفْرَانَ اللَّهِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْعَظِيمِ " .

تحديد نقطة الانطلاق و الهدف

إذا علمنا بأن نقطة الهدف في شهر رمضان المبارك هي الخلاص من النار ، فإن نقطة الانطلاق سوف لا تكون إلا الورع عن محارم الله التي نهى عنها ، و الورع هو التقوى ، و الوصول إلى درجة المتقين هو الغاية و الحكمة من تشريع الصيام ، حيث قال سبحانه و تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ 3 .
و إذا كان الإنسان محافظاً على عدم الخروج من دائرة الورع و التقوى ، و ملتزماً بأوامر الله و نواهيه ، عاملاً بما افترض الله عليه في شهر رمضان و في غيرها من الأشهر ، فإنه سوف يفوز بغفران الله تعالى ، و عندها يكون الإنسان فائزاً .
رَوَى الإمام محمد بن علي الباقر ( عليه السَّلام ) ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري أنَّهُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ : " يَا جَابِرُ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ ، مَنْ صَامَ نَهَارَهُ ، وَ قَامَ وِرْداً مِنْ لَيْلِهِ ، وَ عَفَّ بَطْنُهُ وَ فَرْجُهُ ، وَ كَفَّ لِسَانَهُ ، خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَخُرُوجِهِ مِنَ الشَّهْرِ " .
فَقَالَ جَابِرٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا أَحْسَنَ هَذَا الْحَدِيثَ !
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " يَا جَابِرُ ، وَ مَا أَشَدَّ هَذِهِ الشُّرُوطَ " 4 !

موانع الوصول إلى مرحلة الفوز

و هنا ينبغي الإشارة إلى أن هناك أموراً تُعيق وصول الإنسان إلى نقطة الهدف و الحصول على غفران الله رغم بذل الجهد و تحمل مرارة الجوع و العطش ، فلا بُدَّ من الانتباه لها و أخذ الحذر بشأنها ، و هي أمور مهمة جداً تخص حالتنا المعاصرة كأمة إسلامية و كفرد مسلم :

التنبُّه لخطط الأعداء

منذ أن تنبَّه أعداء الإسلام إلى أن قوة المسلمين تكمن في تمسكهم بتعاليم الإسلام التي جاء بها القرآن الكريم و ما جاء به النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) و التزامهم بهذه التعاليم القيمة المباركة التي لها أثرٌ إعجازي في تماسك الأمة الإسلامية و رُقيها مادياً و معنوياً مما يُشكل سداً منيعاً أمام هجماتهم الحاقدة حتى بدأوا بكل ما بوسعهم في التخطيط لإبعاد المسلمين عن روح الدين الإسلامي من خلال إفراغ الدين من محتواه الحقيقي و المؤثر ، و عمدوا إلى المواسم الدينية و العبادية و سعوا بكل الوسائل في جعلها طقوساً دينية جامدة لا روح فيها .
و لم يسلم شهر رمضان ـ بإعتباره من أهم المواسم الدينية ـ من كيد الأعداء .
فيا أيها المسلم الغيور ، ألا ترى البرامج الرمضانية المختلفة التي يبثها إعلامنا في دولنا الإسلامية و العربية ، ما هو مستواها ؟ و كم هي ساقطة و تافهة من حيث المحتوى و المضمون ، لا تأثر على مستمعها و مشاهدها إلا سلباً ، و هي في تردٍ دائم ، فلا تكاد تجد مسلسلاً أو فلماً رمضانياً خالياً من الخلاعة و المجون و الرقص و الغناء و الفحش ، و الأَمَرُّ من كل هذا هو وصفها بالمسلسلات الرمضانية أو البرامج الرمضانية ، و التي هي أبعد شيء من شهر رمضان المبارك و أهدافه و من مقاصد الشريعة الإسلامية .
و من جملة ما حدث لشهر رمضان المبارك و فريضة الصوم ، هو سوق الصائمين بصورة غير مباشرة ـ من خلال نفس هذه البرامج ـ إلى إيجاد حالة الشره في الأكل و الشرب من خلال التفنن في إعداد الموائد الرمضانية بدلاً من تعويد النفس على قلة المأكل و المشرب و تحسس الجوع و العطش .
إن التركيز على الأكل و الشرب من قبل هذه المؤسسات الإعلامية إنما هو من أجل عكس النتائج المتوخاة من هذا الشهر الكريم و إلهاء الصائمين عن روح الصيام و أهداف شهر الضيافة الإلهية .
و ما أشرنا إليه ليس إلا مثالاً واحداً مما حاكه أعداء الأمة الإسلامية ضد الشريعة الإسلامية و المسلمين ، و نكتفي هنا بالإشارة إلى بعض السلوكيات الخاطئة التي نجح هؤلاء الأعداء من ترسيخها في عادات شعوبنا المسلمة و خاصة شبابنا .
فكم ترى و أنت تمشي في ليالي شهر رمضان على أرصفة الشوارع و في الطرقات و الأزقة و الخيم الرمضانية من حلقات اللعب و اللهو و القمار و غيرها !
و كم ترى الناس في المقاهي و الملاهي و البيوت و المراكز التجارية و الحدائق و غيرها الناس ـ الصائمون ـ و هم يجترون النكت السخيفة و الكلام الفارغ ، أو و هم يستمعون إلى الأغاني ، أو و هم يشاهدون في أكثر ساعات الليل الأفلام و المسلسلات الخليعة و الساقطة أو التافهة التي تخدش الحياء و تدمِّر الأخلاق ، و التي لا تزيد الإنسان في معلوماته و لا في علمه و إيمانه و خُلقه ، و لا تجلب له سوى الآثام و الذنوب و الخسران و السقوط .
كل هذا بدلاً من العبادة الخالصة ، و الصلاة الخاشعة ، و الدعاء و الابتهال و التوجه إلى الله و الإنابة إليه ، و الإهتمام بما أمرنا الله عَزَّ و جَلَّ ، و التي من أهمها الاهتمام بأمور المسلمين و همومهم !

شهر رمضان و هموم الأمة الإسلامية

إن شهر رمضان شهر الاهتمام بهموم الأمة الإسلامية و معالجتها ، فكيف يتمكن شبابنا المسلم و هو يسهر و يسمر حتى الصباح و ينام ساعات النهار ، ـ و قد ينام بعضهم حتى موعد الإفطار ـ أن يحمل هم إمته و يسعى في معالجة شيء من همومها !!
و كيف تتمكن بناتنا و نساؤنا من التفكير في هموم أمتها الإسلامية و هي تجول و تتنقل بين المحال التجارية و مراكز التسوق معظم لياليها في شهر رمضان خاصة في العشر الأواخر استعداداً لعيد الفطر !! نعم هذا ما أراده أعداء الإسلام و خططوا له فنجحوا في الوصول إليه ، حيث صرفوا إهتمامنا عن أهداف شهر رمضان !
إن شهر رمضان شهر تربية النفس و تعويدها على الأخلاق الحميدة و تحمل المسؤولية ، و هو شهر مضاعفة العمل !!
نسأل الله عَزَّ و جَلَّ أن يكون نصيبنا من هذا الشهر نصيبا وافراً مباركاً و أن يرزقنا الله مغفرته و جنته و رضوانه ، و أن لا يكون نصيبنا منه الجوع و العطش ، و أن لا نكون ممن قال عنهم الرسول المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) : " فَإِنَّ الشَّقِيَّ مَنْ حُرِمَ غُفْرَانَ اللَّهِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْعَظِيمِ " .


1. القران الكريم : سورة البقرة ( 2 ) ، الآية : 185 ، الصفحة : 28 .
2. بحار الأنوار ( الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ( عليهم السلام ) ) : 88 / 26 ، للعلامة الشيخ محمد باقر المجلسي ، المولود بإصفهان سنة : 1037 ، و المتوفى بها سنة : 1110 هجرية ، طبعة مؤسسة الوفاء ، بيروت / لبنان ، سنة : 1414 هجرية .
3. القران الكريم : سورة البقرة ( 2 ) ، الآية : 183 ، الصفحة : 28 .
4. الكافي : 4 / 64 ، للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكُليني ، المُلَقَّب بثقة الإسلام ، المتوفى سنة : 329 هجرية ، طبعة دار الكتب الإسلامية ، سنة : 1365 هجرية / شمسية ، طهران / إيران .




lh i, kwdfkh lk aiv vlqhk ? lpl]



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زيارة النبي الاكرم محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2020/10/17 01:17 PM
(( اولنا محمد اوسطنا محمد اخرنا محمد )) طبع الشمع سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2015/10/02 11:56 AM
فضل شهر شعبان والنبي محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد رجل متواضع المواضيع العامة 2 2015/05/29 02:01 PM
الرسول الأعظم محمد بن عبدالله صلى الله على محمد وآل محمد رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2015/02/19 06:32 PM
لماذا ياوهابية تصلون على محمد وال محمد في التشهد وتبترون ال محمد خارج الصلاة عصر الشيعة الحوار العقائدي 8 2014/03/26 12:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |