Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > الحوار العقائدي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/03/10, 03:18 PM   #1
خالد

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1171
تاريخ التسجيل: 2013/03/07
المشاركات: 98
خالد غير متواجد حالياً
المستوى : خالد is on a distinguished road




عرض البوم صور خالد
افتراضي اثبات سب معاويه لامير المؤمنين علي عليه السلام

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ينكر بعض اخواننا من السنه ان بني امية كانت تسب علي (ع) ست عقود من الزمن بعضعم جهل و البعض يخاف من الصراحة

و هذا رابط فيه رد واحد اسمه التفتازاني صرحة جزاه الله خير رد على السنه من مصادرهم المعتبره

نستبيحك اخي الكريم العذر من قوانين المنتدى يمنع وضع الروابط لمواقع اخرى

ياليت يقتعون ان معاوية عدو لله و لرسوله فعليه من الله ما يستحق .

و قد قال الرسول (ص) اللهم عاد من عاداه في حديث الغدير و قال عن معاوية يدعوهم الى النار في حديث مقتل عمار (ر)



hefhj sf luh,di ghldv hglclkdk ugd ugdi hgsghl




التعديل الأخير تم بواسطة شيعة الحسين ; 2013/03/10 الساعة 03:28 PM
رد مع اقتباس
قديم 2013/03/10, 03:29 PM   #2
شيعة الحسين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 788
تاريخ التسجيل: 2012/10/17
المشاركات: 14,425
شيعة الحسين غير متواجد حالياً
المستوى : شيعة الحسين will become famous soon enough




عرض البوم صور شيعة الحسين
افتراضي

شكرا اخ خالد ينقل الموضوع لمنتدى الحوار العقائدي


توقيع : شيعة الحسين



كروب منتديات شيعة الحسين العالمية على الفيس بوك





عن الهروي قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول :

(( رحم الله عبدا أحيا أمرنا)) .

فقلت له : وكيف يحيي أمركم ؟
قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا.
قال : قلت يا ابن رسول الله فقد روي لنا عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال :
من تعلم علما ليماري به السفهاء ، أو يباهي به العلماء ، أو ليقبل بوجوه الناس إليه فهو في النار .
فقال عليه السلام : صدق جدي عليه السلام أفتدري من السفهاء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
قال : هم قصاص مخالفينا . وتدري من العلماء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
فقال : هم علماء آل محمد عليهم السلام الذين فرض الله طاعتهم وأوجب مودتهم ، ثم قال : وتدري ما معنى قوله : أو ليقبل بوجوه الناس إليه ؟
قلت : لا .
قال : يعني والله بذلك ادعاء الإمامة بغير حقها ، ومن فعل ذلك فهو في النار )) .
صدق ولي الله وأمام الهدى .

رد مع اقتباس
قديم 2013/03/17, 01:28 PM   #3
خالد

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1171
تاريخ التسجيل: 2013/03/07
المشاركات: 98
خالد غير متواجد حالياً
المستوى : خالد is on a distinguished road




عرض البوم صور خالد
افتراضي

طيب مشكورين بس الرابط ضاع مني على الاقل ارسلتوه لي المهم هذا كلام يوضح شوي عن الموضوع


الكلام في المسألة على جهتين:

الجهة الأولى: نصوص العلماء.

الجهة الثانية: الروايات.

فأما الجهة الأولى فالأقوال فيها كثيرة جداً أكتفي هنا ببعضها، فمن ذلك:

- قول ابن عبد البر في الاستيعاب في أوائل ترجمته للإمام علي بن أبي طالب: (وقد كان بنو أمية ينالون منه وينقصونه فما زاده الله بذلك إلا سمواً وعلواً ومحبة عند العلماء).

- وقول القرطبي في المفهم تعليقاً على قول معاوية لسعدٍ: (ما منعك أن تسب أبا تراب) قال:(قول معاوية هذا يدل على أن بني أمية كانوا يسبون علياً ويتنقصونه... والتصريح بالسب وقبيح القول إنما كان يفعله جهال بني أمية وسفلتهم، وأما معاوية فحاشاه من ذلك...) نقلاً من إكمال الإكمال للآبي(6: 224).

- وفي فيض القدير (6: 354): ( قال القرطبي... وبالجملة فبنو أمية قابلوا وصية المصطفى ^ في أهل بيته وأمته بالمخالفة والعقوق فسفكوا دماءهم وسبوا نساءهم وأسروا صغارهم وخربوا ديارهم وجحدوا شرفهم وفضلهم واستباحوا نسلهم وسبيهم وسبهم، فخالفوا رسول الله ^ في وصيته وقابلوه بنقيض قصده وأمنيته، فيا خجلهم إذا التقوا بين يديه، ويا فضيحتهم يوم يعرضون عليه).

- وفي معجم البلدان (3: 191) في ذكر سجستان قال العلامة ياقوت الحموي: (قال الرهني: وأجل من هذا كله أنه لعن علي بن أبي طالب ا على منابر الشرق والغرب ولم يلعن على منبرها إلا مرة، وامتنعوا على بني أمية... وأي شرف أعظم من امتناعهم من لعن أخي رسول الله ^ على منبرهم وهو يلعن على منابر الحرمين مكة والمدينة).

- وقال ابن حجر في فتح الباري (7: 71): (فنجمت طائفة أخرى حاربوه ثم اشتد الخطب فتنقصوه واتخذوا لعنه على المنابر سنة، ووافقهم الخوارج على بغضه وزادوا حتى كفروه مضموما ذلك منهم إلى عثمان).

- وقد عقد الإمام الباعوني الشافعي المتوفى ستة871 للهجرة في كتابه جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (2: 299) لهذه المسألة باباً أورد تحته جملة من الروايات، فقال: (الباب الثاني والسبعون فيما اعتمده معاوية وسنه من لعن علي × على المنابر، وكتابته بذلك إلى الآفاق، وما قال (في ذلك) وقيل له)

- وقول علي القاري في شم العوارض(45): (ثم أحدث بنو أمية سب علي وأتباعه في الخطبة مدة معينة، إلى أن أظهر الله سبحانه عمر بن عبد العزيز).

- وفي الباب نقولات أخرى كثيرة ليس هذا مجال استقصائها.

- ومن أغرب النقول في هذا الباب ما جاء في تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر (7: 280): (وقال المقري: كان بنو أمية إذا سمعوا بمولود اسمه علي قتلوه).

وأما الجهة الثانية: وهي الروايات فهي على نوعين:

النوع الأول: ما ورد من سب بني أمية أو بني مروان عموماً، ومن ذلك:

- قال الإمام ابن عبد البر في الاستيعاب: (536) دار الإعلام: (وروى ابن وهب عن حفص بن ميسرة عن عامر بن عبد الله بن الزبير أنه سمع ابناً له ينتقص علياً فقال: يابني إياك والعودة إلى ذلك فإن بني مروان شتموه ستين سنة فلم يزده الله بذلك إلى رفعة) وسند الرواية صحيح.

- وفي البداية والنهاية لابن كثير(13: 20،21 ): ( وحج بالناس في هذه السنة أمير المؤمنين هشام بن عبد الملك... وتلقاه فيمن تلقاه سعيد بن عبد الله بن الوليد بن عثمان بن عفان فقال له: يا أمير المؤمنين: إن أهل بيتك في مثل هذه المواطن الصالحة لم يزالوا يلعنون أبا تراب فالعنه أنت أيضاً قال أبو الزناد: فشق ذلك على هشام واستثقله...).

- وفي تاريخ الإسلام للذهبي (1: 449): (وروى عمر بن علي بن الحسين، عن أبيه قال: قال مروان: ما كان في القوم أدفع عن صاحبنا من صاحبكم يعني علياً عن عثمان، قال: فقلت: ما بالكم تسبونه على المنابر؟! قال: لا يستقيم الأمر إلا بذلك. رواه ابن أبي خيثمة بإسناد قوي عن عمر).

- وفي الطبقات لابن سعد (5: 394 ) عن أبي مخنف قال: كان الولاة من بني أمية قبل عمر بن عبد العزيز يشتمون رجلاً ا فلما ولي هو أمسك عن ذلك فقال كثير عزة:

وَليت فلت تشتم علياً ولم تٌخف برياً ولم تَتبع مقالة مجرم

النوع الثاني: ما ورد من سب بعض بني أمية، وهو على أقسام:

القسم الأول: ما ورد عن معاوية بن أبي سفيان، والروايات عنه على أضرب:

الضرب الأول: ما ورد من سبه لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب، ومن ذلك:

- ما في تاريخ ابن جرير (6: 37، 38)، والبداية والنهاية لابن كثير(10: 575، 567) أن معاوية كان يلعن في قنوته علياً وحسناً وحسيناً وابن عباس والأشتر. والرواية مضعفة لأجل أبي مخنف لوط بن يحيى.

- ما في سنن ابن ماجة رقم(121) وابن أبي شيبة رقم(32078) عن عبد الرحمن بن سابط عن سعد قال: قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد فذكروا علياً فنال منه معاوية فغضب سعد...الخ وقد صححه الشيخ الألباني في صحيح ابن ماجة، وفي السلسلة الصحيحة (4: 335).

- ما جاء في شروط الصلح بينه وبين الحسن وفيه: الا يٌسب علي، فلم يجب

- فقال: لا يسب وهو يسمع. رواه ابن سعد القسم المفقود الطبقة الخامسة تحقيق السلمي (1: 319) رقم (282 ) وأورده ابن كثير في البداية (11: 132 ) وابن الأثير في الكامل

- ( 3/405 ) ونقله عن ابن سعد الذهبي في السير ( 3: 163 - 164 ) ورواه ابن عساكر من طريقه (14: 89 ) طبعة إحياء التراث.

وفي الرواية ضعف لأجل حال مجالد بن سعيد، وللانقطاع بينه وبين الراوي عنه وهو أبو عبيد القاسم بن سلام.

- ما جاء في سير أعلام النبلاء (3: 269) عندما خطب الحسن بن علي بعد صلحه مع معاوية وقال: وإنا قد أعطينا معاوية بيعتنا، ورأينا أن حقن الدماء خير (وما أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين)، وأشار بيده إلى معاوية، فغضب معاوية، فخطب بعده خطبة عيية فاحشة، ثم نزل، وقال: ما أردت بقولك: فتنة لكم ومتاع ؟ قال: أردت بها ما أراد الله بها. وإسنادها صحيح.

الضرب الثاني: ما ورد أن علياً كان يسب في مجلس معاوية، ومن ذلك:

- ما رواه ابن سعد في الطبقات القسم المفقود تحقيق السلمي (1: 291 ) بسنده إلى الحسن بن علي أنه قال لمعاوية بن حديج: أنت الشاتم علياً عند ابن آكلة الأكباد؟! أما والله لئن وردت الحوض – ولن ترده – لترنّه مشمراً عن ساقه حاسراً عن ذراعيه يذود عنه المنافقين.

قلت: وقد أخرجه الطبراني في الكبير ( 3: 81،91 ) من طريقين، وقال الهيثمي في المجمع (9: 131): رواه الطبراني بإسنادين في أحدهما علي بن أبي طلحة مولى بني أمية ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات، والآخر ضعيف... ).

- في مسند الإمام أحمد (38: 30) بسنده أن بريده دخل على معاوية فإذا رجل يتكلم فقال بريدة: يا معاوية تأذن لي في الكلام؟ فقال: نعم - وهو يرى أنه سيتكلم بمثل ما قال الآخر - فقال بريده: سمعت النبي ص يقول: (إني لأرجو أن أشفع يوم القيامة عدد ما على الأرض من شجرة ومدرة ) قال: نرجوها أنت يا معاوية ولا يرجوها علي بن أبي طالب.

وقد علق السندي في حاشيته على مسند أحمد على قوله: فإذا رجل يتكلم، بقوله: (أي بكلام مكروه في شأن علي ا).

وفي سند الرواية ضعف لأجل أبي إسرائيل إسماعيل بن خليفة العبسي.

- وروى ابن أبي عاصم في كتابه السنة بسنده عن عبد الرحمن بن البيلماني قال: كنا عند معاوية فقام رجل فسب علي بن أبي طالب ا وسب وسب، فقام سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل فقال: يا معاوية ألا أري يسب علياً بين يديك ولا تغير؟...

وفي الرواية ضعف.

الضرب الثالث: ما ورد أن معاوية أمر أو أوصى بسب علي ا،ومن ذلك:

- ما جاء في صحيح مسلم ( 6170 ) عن عامر بن سعد بن أبي وقاص أمر معاوية سعداً فقال: ما منعك أن نسب أبا تراب... الحديث).

- ما جاء في سير أعلام النبلاء (3: 466 ) حيث يقول الذهبي: وقيل إن رسول معاوية عرض عليهم (يعني: أصحاب حجر بن عدي) البراءة من رجل والتوبة.

ولم أقف على سند الرواية لأحكم عليه.

- ما رواه ابن جرير (6: 141 ) في تاريخه حوادث سنة (51) وابن الأثير في الكامل

- ( 3/472 ) أن معاوية لما ولى المغيرة على الكوفة قال: ولست تاركاً إيصاءك بخصله: لا تترك شتم علي وذمه )، والرواية ضعيفة لأجل أبي مخنف وهشام بن محمد الكلبي.

الضرب الرابع: بعض ما ورد عن عمال معاوية، وأكتفي هنا بذكر أهم ما ورد عن ثلاثةٍ من عماله، هم: المغيرة بن شعبة، وزياد بن أبيه، وبسر بن أرطأه، فأقول:

أما المغيرة بن شعبة: فالروايات في نيله من علي ا كثيرة جداً منها:

- في مسند أحمد بن حنبل (32: 43) عن قطبة بن مالك عم قال: نال المغيرة بن شعبة من علي فقال زيد بن أرقم: قد علمت أن رسول الله ^ كان ينهى عن سب الموتى فلم تسب علياً وقد مات؟.وانظر الطبراني في أكبر معاجمه رقم (4973)

- و (4974) و(4985 ) ورواه الحاكم في المستدرك (1: 541) وقال: (هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه هكذا...).

- وفي تاريخ الطبري (5: 129 ) والبداية (11: 229 ) والكامل لابن الأثير (3: 472 ) أن المغيرة كان إذا ذكر في خطبته علياً ينتقصه ويذمه.

وقد أسنده الطبري هناك وفيه هشام بن محمد وأبو مخنف مضعفان.

- وفي مسند أحمد (3: 174) رقم (1629) أن المغيرة كان في المسجد الأكبر وعنده أهل الكوفة عن يمينه وعن يساره فجاءه رجل يدعى سعيد بن زيد فحياة المغيرة وأجلسه عند رجليه على السرير فجاء رجل من أهل الكوفة فاستقبل المغير فسب وسب فقال: من يسب هذا يا مغيرة ؟ قال يسب علي بن أبي طالب قال: يا مغير بن شعب ثلاثاً ألا أسمع أصحاب رسول الله ص يسبون عندك ولا تنكر ولا تغير...).

وإسناده صحيح، وقد رواه جمع من الأئمة بالسند نفسه فلم أطل بذكرهم.

- وفي مسند أحمد (3: 177) برقم (1631) عن عبد الرحمن بن الأخنس قال: خطبنا المغيرة ابن شعبة فنال من علي ا... وإسناده حسن.

- وفي مسند أحمد (3: 181) رقم (1638) عن عبد الله بن ظالم قال: خطب المغيرة بن شعبة فنال من علي فخرج سعيد بن زيد فقال: ألا تعجب من هذا يسب علياً ا... وإسناده حسن.

- وفي مسند أحمد (3: 185) برقم (1644) عن عبد الله بن ظالم المازني قال: لما خرج معاوية من الكوفة استعمل المغيرة بن شعبة، قال: فأقام خطباء يقعون في علي، قال وأنا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل، قال: فغضب فقام فأخذ بيدي فتبعته، فقال: ألا ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه الذي يأمر بلعن رجل من أهل الجنة...





وأما زياد بن أبيه: فمما جاء عنه:

- ما رواه ابن أبي الدنيا في كتابه المحتضرين رقم (121) بسنده عن عبد الرحمن بن السائب قال: جمع زياد أهل الكوفة فملأ منهم المسجد والرحبة والقصر ليعرضهم على البراءة من علي بن أبي طالب...) وانظر المنتظم لابن الجوزي (5: 262، 263) والبداية (11: 261) وفي إسناده ضعف.

- وذكر ابن الأثير (3: 477 ) وقبله الطبري (5: 135 ) طلب زيادٍ لصيفي بن فسيل الشيباني ومساومته له على النيل من علي فأبى وضربه له فأبى ثم قول زياد له: لتلعننه أو لأضربن عنقك قال: لا أفعل فأوثقوه حديداً وحبسوه.

وسند الرواية ضعيف لأجل أبي مخنف ومجالد بن سعيد.

- وفي مسند أبي يعلي رقم (777) بسنده عن أبي بكر بن خالد بن عرفطة أنه أتى سعد بن مالك فقال: بلغني أنكم تعرضون على سب علي بالكوفة فهل سببته؟ قال: معاذ الله...

قال الحافظ في الفتح (7: 93 ): ( وعند أبي يعلي عن سعد من وجه آخر لا بأس به..) وقال الهيثمي في المجمع (9: 130): (إسناده حسن).

وأما بسر بن أرطأه: فمما ورد عنه ما رواه الطبري في تاريخه (5: 86) عن علي بن محمد قال: خطب بسر على منبر البصرة، فشتم علياً ×...، وهو في كامل ابن الأثير (3: 414).

القسم الثاني: ما ورد عن عمرو بن العاص:

قال الإمام ابن حجر الهيتمي في كتابه تطهير الجنان(55): (بسند رجاله رجال الصحيح إلا واحد مختلف فيه لكن قواه الذهبي أن عمراً صعد المنبر فوقع في علي، ثم فعل مثله المغيرة...).

القسم الثالث: ما ورد عن مروان بن الحكم، ومن ذلك:

- ما في صحيح مسلم (4: 1874) رقم (2409) عن سهل بن سعد قال: استعمل على المدينة رجل من آل مروان قال: فدعا سهل بن سعد فأمره أن يشتم علياً، قال: فأبى سهل، فقال له: أما إذا أبيت فقل: لعن الله أبا التراب...

- وفي صحيح البخاري (3: 1358) أن رجلا جاء إلى سهل بن سعد فقال: هذا فلان - لأمير المدينة - يدعو علياً عند المنبر قال: فيقول ماذا ؟ قال: يقول له: أبو تراب فضحك، قال والله ما سماه إلا النبي ^ وما كان والله له اسم أحب إليه منه...

وعند شرح قوله: ( يدعو علياً ) قال ابن حجر ( 3: 90 ): في رواية الطبراني من وجه آخر عن عبد العزيز بن أبي حازم يدعوك لتسب علياً). وانظر المعجم الكبير للطبراني (6: 5879 ).

قلت: ورواها الطبري (2: 262 ) فقال: ثنا محمد بن عبيد المحاربي عن عبد العزيز عن أبيه: قيل لسهل: إن أمير المدينة يريد أن يبعث إليك لتسب علياً عند المنبر، قال كيف أقول: قال تقول: أبا تراب فقال: والله ماسماه إلا...

- وروى ابن سعد في الطبقات (1: 370 ) بسند لا بأس به عن عمير بن إسحاق قال: (كان مروان أميراً علينا فكان يسب رجلاً، ثم عزل بسعيد بن العاص وكان سعيد لا يسبه ثم أعيد مروان فكان يسب فقيل للحسن: ألا تسمع ما يقول ؟ فجعل لا يرد شيئاً وساق حكاية... ).

وأخرجه ابن عساكر من طريق ابن سعد ( 60 213 )، وذكره الذهبي في السير ( 3: 477 ) وعزاه لابن سعد.

- وروى ابن سعد كما في القسم المفقود من الطبقات الذي أخرجه السلمي رقم (375) عن أبي يحيى قال: كنت بين الحسن بن علي والحسين ومروان بن الحكم، والحسين يسابّ مروان فجعل الحسن ينهي الحسين حتى قال مروان: إنكم أهل بيت ملعونون قال فغضب الحسن وقال: ويلك قلت أهل بيت ملعونين، فو الله لقد لعن الله أباك على لسان نبيه وأنت في صلبه) كما أخرجه الطبراني ( 3: 85 ) رقم (2740 ) وأبو يعلي (6764) وقال محقق أبي يعلى الشيخ حسين سليم أسد: إسناده صحيح.

- وأخرج ابن سعد أيضاً برقم (318) عن جويرية بن أسماء: لما مات الحسن بكى عليه مروان في جنازته فقال له الحسين: أتبكيه وقد كنت تجرعه ما تجرعه؟ فقال: إني كنت أفعل ذلك إلى أحلك من هذا وأشار بيده إلى الجبل) ونقله ابن كثير في البداية والنهاية (11: 198).وفي السند انقطاع فإن جويرية لم يدرك الحسن بن علي ا.

- وروى ابن أبي خيثمة في تاريخه (2: 1794): بسنده عن مهاجر بن بن مسمار قال: أخبرتني عائشة بنت سعد أن مروان كان يعود سعد بن أبي وقاص وعنده أبو هريرة وهو يومئذ قاضٍ لمروان فقال سعد: ردوه، فقال أبو هريرة: سبحان الله؛ كهل قريش وأمير البلد جاء يعودك وكان حق ممشاه عليك أن ترده، فقال سعد: ائذنوا له فلما دخل مروان فأبصره سعد تولى بوجهه نحو سرير عائشة فأرعد سعد وقال: ويلك يا مروان أنه طاعتك - يعني أهل الشام - على شتم علي بن أبي طالب فغضب مروان فقام وخرج مغضباً. ولا بأس بسنده.

القسم الرابع: ما ورد عن عبد الملك بن مروان:

- في تاريخ دمشق (13: 68):بسنده إلى الزبير قال: وكان عبد الملك بن مروان قد غضب غضبة له فكتب إلى هشام بن إسماعيل بن هشام بن الوليد بن المغيرة وهو عامله على المدينة وكانت بنت هشام بن إسماعيل زوجة عبد الملك وأم ابنه هشام فكتب إليه أن أقم آل علي يشتمون علي بن أبي طالب وأقم آل عبد الله بن الزبير يشتمون عبد الله بن الزبير فقدم كتابه على هشام فأبى آل علي وآل عبد الله بن الزبير وكتبوا وصاياهم فركبت أخت لهشام إليه وكانت جزلة عاقلة فقالت: يا هشام أتراك الذي يهلك عشيرته على يده راجع أمير المؤمنين، قال: ما أنا بفاعل، قالت: فإن كان لا بد من أمر فمر آل علي يشتمون آل الزبير ومر آل الزبير يشتمون آل علي، قال: هذه أفعلها فاستبشر الناس بذلك وكانت أهون عليهم، وكان أول من أقيم إلى جانب المرمر الحسن بن الحسن وكان رجلاً رقيق البشرة عليه يومئذ قميص كتان رقيقة، فقال له هشام: تكلم بسب آل الزبير، فقال: إن لآل الزبير رحماً أبلها ببلالها وأربها بربابها، يا قوم مالي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار، فقال هشام لحرسي عنده: اضرب فضربه سوطاً واحداً من فوق قميصه فخلص إلى جلده فشرخه حتى سال دمه تحت قدمه في المرمر، فقام أبو هاشم عبد الله بن محمد بن علي فقال: أنا دونه أكفيك أيها الأمير، فقال في آل الزبير وشتمهم، ولم يحضر علي بن الحسين كان مريضاً أو تمارض، ولم يحضر عامر بن عبد الله بن الزبير فهم هشام أن يرسل إليه، فقيل له: إنه لا يفعل أفتقتله؟ فأمسك عنه، وحضر من آل الزبير من كفاه، وكان عامر يقول إن الله لم يرفع شيئاً فاستطاع الناس خفضه، انظروا إلى ما يصنع بنو أمية يخفضون علياً ويغرون بشتمه وما يزيده الله بذلك إلا رفعة.

- وفي كتاب الدعاء للطبراني (238): بسنده عن عبد الله بن زرير قال: قال لي عبد الملك بن مروان: ما حملك على حب أبي تراب إلا أنك أعرابي جاف؟ فقلت: والله لقد قرأت القرآن قبل أن يجتمع أبويك، لقد علمني سورتين علمهما إياه رسول الله ما علمتهما أنت ولا أبوك...



القسم الخامس: ما ورد عن سليمان بن عبد الملك:

روى أبو نعيم في حلية الأولياء (5: 15، 16 ) في ترجمة طلحة ابن مصرف قصة اجتماعه بسليمان بن عبد الملك، وفيها قول سليمان له: (سب علياً، قال: لا أسبه، قال: والله لتسبنه، قال: والله لا أسبه قال: والله لتسبنه أو لأضربن عنقك، قال: والله لا أسبه، قال: فأمر بضرب عنقه...) وفي آخر القصة أنه عفى عن قتله.

كانت تلك خلاصة لأهم ما ورد من سب بني أمية لأهل بيت النبوة المطهرين، وفي الباب روايات أخرى كثيرة تركتها اختصاراً، وإنما كتبت هذه الحاشية المطولة لما رأيت من محاولة البعض إخفاء الحقائق، والافتئات على التاريخ، في الوقت الذي يتهم فيه من يقول الحقيقة: بأنهم يشوهون التاريخ الإسلامي، ويختلقون مثل هذه الدعاوي!


كانت تلك خلاصة لأهم ما ورد من سب بني أمية لأهل بيت النبوة المطهرين، وفي الباب روايات أخرى كثيرة تركتها اختصاراً، وإنما كتبت هذه الحاشية المطولة لما رأيت من محاولة البعض إخفاء الحقائق، والافتئات على التاريخ، في الوقت الذي يتهم فيه من يقول الحقيقة: بأنهم يشوهون التاريخ الإسلامي، ويختلقون مثل هذه الدعاوي!

([1]) ولذلك كان بعضهم إذا روى عن علي ا يسقط اسمه:

- كما كان يفعل التابعي الجليل الإمام الحسن البصري: فقد روى الحافظ المزي في تهذيب الكمال (6: 124) بسنده عن يونس بن عبيد قال: سألت الحسن قلت: يا أبا سعيد إنك تقول: قال رسول الله ^ وإنك لم تدركه! قال: يا بن أخي لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد قبلك، ولولا منزلتك مني ما أخبرتك، إني في زمان كما ترى - وكان في عمل الحجاج - كل شيء سمعتني أقول: قال رسول الله ^ فهو عن علي بن أبي طالب، غير أني في زمان لا أستطيع أن أذكر علياً.

- وكما فعل قبيصة: فقد قال ابن كثير في تفسيره (2: 255): قال الإمام مالك، عن ابن شهاب، عن قبيصة بن ذؤيب: أن رجلاً سأل عثمان بن عفان عن الأختين في ملك اليمين، هل يجمع بينهما؟ فقال عثمان: أحلتهما آية وحرمتهما آية، وما كنت لأصنع ذلك، فخرج من عنده فلقي رجلاً من أصحاب النبي ^، فسأله عن ذلك فقال: لو كان لي من الأمر شيء ثم وجدت أحداً فعل ذلك لجعلته نكالاً.

قال مالك: قال ابن شهاب: أراه علي بن أبي طالب.

قال الشيخ أبو عمر بن عبد البر النمري، /، في كتابه «الاستذكار»:
إنما كني قبيصة بن ذؤيب عن علي بن أبي طالب، لصحبته عبد الملك بن مروان،
وكانوا يستثقلون ذكر علي بن أبي طالب ا.

([1]) ومن أبشع تلك الريب والشكوك:


- اتهامه بالنفاق، وإرغام الناس على تبني ذلك: وفي هذه الحادثة إشارة تغني عن مزيد عبارة، ففي سير أعلام النبلاء (7: 130) ضمن ترجمة الأوزاعي: (أبو فروة، يزيد بن محمد الرهاوي: سمعت أبي يقول: قلت لعيسى بن يونس: أيهما أفضل: الأوزاعي أو سفيان ؟ فقال: وأين أنت من سفيان؟ قلت: يا أبا عمرو: ذهبت بك العراقية، الأوزاعي: فقهه، وفضله، وعلمه! فغضب، وقال: أتراني أؤثر على الحق شيئاً؟ سمعت الأوزاعي يقول: ما أخذنا العطاء حتى شهدنا على علي بالنفاق، وتبرأنا منه، وأخذ علينا بذلك الطلاق والعتاق وأيمان البيعة، قال: فلما عقلت أمري، سألت مكحولاً ويحيى بن أبي كثير، وعطاء بن أبي رباح، وعبد الله بن عبيد بن عمير، فقال: ليس عليك شيء، إنما أنت مكره، فلم تقر عيني حتى فارقت نسائي، وأعتقت رقيقي، وخرجت من مالي، وكفرت أيماني، فأخبرني: سفيان كان يفعل ذلك؟).

اتهامه بأنه تولى كبر حادثة الإفك: ومن ذلك ما أورده الحافظ الذهبي في السير (5: 339 ) بقوله: (يعقوب السدوسي ثني الحلواني ثنا الشافعي ثنا عمي قال: دخل سليمان بن سيار على هشام بن عبد الملك، فقال: يا سليمان من الذي تولى كبره منهم؟ قال: عبد الله بن أبي، قال: كذبت، هو علي، فدخل ابن شهاب، فسأله هشام؟ فقال: هو عبد الله بن أبي، فقال: كذبت، هو علي، فقال: أنا أكذب لا أبا لك! فو الله لو نادى منادٍ من السماء أن الله أحل الكذب ما كذبت: حدثني سعيد وعروة وعبيد وعلقمة بن وقاص عن عائشة أن الذي تولى كبره عبد الله بن أبي ) وسند القصة صحيح. وفي صحيح البخاري رقم ( 4142 ) عن الزهري قال: قال لي الوليد بن عبد الملك: أبلغك أن علياً كان فيمن قذف عائشة؟



ومما يشهد لهذا غير ما علقناه على كلام أبي زهرة: ما أورده الحافظ ابن عدي في الكامل (2: 131) والذهبي في السير(6: 256) وابن حجر في لسان الميزان
(2: 144) عن مصعب بن عبد الله، قال: سمعت الدراوردي يقول: لم يرو مالك عن جعفر حتى ظهر أمر بني العباس.

فيما يرى فريق ثالث أن عدم ضبط فقه جعفر بن محمد على جهة تامة وكمذهب متكامل من قبل أهل السنة، كما ضبطت المذاهب الأربعة: كان بسبب نظرة بعض علماء عصره نحوه، حيث لم يكونوا يرون عنده كبير شيء، بل كان بعضهم ينتقص من يتتلمذ عليه أو يأخذ عنه، مما حدى بالكثير أن ينصرفوا عنه ويرغبوا في غيره، ويستشهد لذلك بما ذكره الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء (6: 91) بقوله: (النسائي: حدثنا أحمد بن يحيى بن وزير، حدثنا الشافعي، حدثنا سفيان: كنا إذا رأينا طالباً للحديث يغشى ثلاثة، ضحكنا منه: ربيعة، ومحمد بن أبي بكر بن حزم، وجعفر بن محمد؛ لأنهم كانوا لا يتقنون الحديث).

وهي زلة عظيمة من سفيان في حق إمام العترة في زمنه جعفر بن محمد الصادق رضوان الله عليه.

بيد أن ذلك كان في بعض الأماكن المتأثرة بالنصب، وإلا فلم يخل جعفر بن محمد من موفقين عنو بحديثه، وتأمل فيما نقله الحافظ ابن عدي في الكامل (2: 131) بقوله: (وخرج حفص بن الصالح إلى عبادان وهو موضع رباض، فاجتمع إليه البصريون فقالوا له: لا تحدثنا عن ثلاثة: أشعث بن عبد الملك، وعمرو بن عبيد، وجعفر بن محمد، فقال: أما أشعث فهو لكم، وأنا أتركه لكم، وأما عمرو بن عبيد فأنتم أعلم به، وأما جعفر بن محمد فلو كنتم بالكوفة لأخذتكم النعال المطرقة).

والحكاية أيضاً في سير أعلام النبلاء في ترجمة الإمام جعفر الصادق.

ومع التسليم جدلاً بأن إمام العترة جعفر بن محمد ما كان متقناً للحديث -وحاشاه - فليس ذلك بسبب كافٍ لعدم ضبط أهل السنة لفقهه، فلقد ضبط فقه أبي حنيفة مع كثرة من تكلم في ضبطه للحديث، و إتقانه للرواية، من أئمة الجرح والتعديل، بل مع كثرة من تكلم في عدالته ودينه([1]).
وأما الشيعة: فهي تدعي أن مذهب الآل لم يزل قائماً، وأنه قد حفظ حفظاً تاماً، وأنهم هم

من يمثله، ويسير عليه.

([1]) فراجع ترجمة أبي حنيفة من كتاب السنة لعبد الله بن أحمد، ومن تاريخ بغداد، وغيرهما تجد مصداق ما قلت، وحاشا أبا حنيفة من ذلك، لكني أردت تقرير المسألة، وبيان ضعف ذلك العذر.



التعديل الأخير تم بواسطة خالد ; 2013/03/17 الساعة 01:31 PM
رد مع اقتباس
قديم 2013/03/17, 02:29 PM   #4
شيعة الحسين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 788
تاريخ التسجيل: 2012/10/17
المشاركات: 14,425
شيعة الحسين غير متواجد حالياً
المستوى : شيعة الحسين will become famous soon enough




عرض البوم صور شيعة الحسين
افتراضي

موفق لكل خير اعقب على كلامك بهذا الحديث

قال الرسول صل الله عليه واله (ياعلي لايحبك الامؤمني ولايبغضك الا منافق)

صحيح مسلم ..حديث رقم 113


مسند احمد حديث رقم 25523


سنن الترمذي .. حديث رقم 3651


توقيع : شيعة الحسين



كروب منتديات شيعة الحسين العالمية على الفيس بوك





عن الهروي قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول :

(( رحم الله عبدا أحيا أمرنا)) .

فقلت له : وكيف يحيي أمركم ؟
قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا.
قال : قلت يا ابن رسول الله فقد روي لنا عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال :
من تعلم علما ليماري به السفهاء ، أو يباهي به العلماء ، أو ليقبل بوجوه الناس إليه فهو في النار .
فقال عليه السلام : صدق جدي عليه السلام أفتدري من السفهاء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
قال : هم قصاص مخالفينا . وتدري من العلماء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
فقال : هم علماء آل محمد عليهم السلام الذين فرض الله طاعتهم وأوجب مودتهم ، ثم قال : وتدري ما معنى قوله : أو ليقبل بوجوه الناس إليه ؟
قلت : لا .
قال : يعني والله بذلك ادعاء الإمامة بغير حقها ، ومن فعل ذلك فهو في النار )) .
صدق ولي الله وأمام الهدى .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بغض ابن تيمية لامير المؤمنين (عليه السلام) ابوشهد الحوار العقائدي 8 2015/03/31 07:58 PM
لماذا بكى امير المؤمنين عليه السلام عند ولادة العباس عليه السلام ابراهيم العبيدي سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 5 2014/07/21 03:14 PM
قيل في بلاغة ونهج البلاغه لامير المؤمنين علي عليه السلام :- ابن الناصريه المواضيع الإسلامية 5 2013/03/09 08:11 AM
بهت الاعرابي من علم امير المؤمنين عليه السلام الروح الولائية المواضيع الإسلامية 5 2013/03/02 12:41 PM
من اقوال امير المؤمنين عليه السلام البيرق سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 16 2012/07/23 10:21 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |