|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2023/11/20, 03:11 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
أين عصمة التبليغ ؟! أين رحماء بينهم ؟ المخازي فضائل؟! الحب يعمي ويصم ! الغلو الوهابي
1 ـ عمر جذب ثوب النبي الأعظم وكأن النبي الأعظم أصغر أولاد عمر كما يقال باللهجة العامية المشتكى لله ! صحيح البخاري تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة: السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر، بأمر السلطان عبد الحميد الثاني ثم صَوّرها بعنايته: د. محمد زهير الناصر، وطبعها الطبعة الأولى ـ كتاب اللباس باب لبس القميص (7/ 143) ح5796 - حَدَّثَنَا صَدَقَةُ: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ قَالَ: أَخْبَرَنِي نَافِعٌ، عَنْ عَبْدِ اللهِ قَالَ: «لَمَّا تُوُفِّيَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُبَيٍّ، جَاءَ ابْنُهُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَعْطِنِي قَمِيصَكَ أُكَفِّنْهُ فِيهِ، وَصَلِّ عَلَيْهِ وَاسْتَغْفِرْ لَهُ، فَأَعْطَاهُ قَمِيصَهُ وَقَالَ: إِذَا فَرَغْتَ فَآذِنَّا، فَلَمَّا فَرَغَ آذَنَهُ، فَجَاءَ لِيُصَلِّيَ عَلَيْهِ فَجَذَبَهُ عُمَرُ فَقَالَ: أَلَيْسَ قَدْ نَهَاكَ اللهُ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى الْمُنَافِقِينَ؟ فَقَالَ: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ} فَنَزَلَتْ {وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا} فَتَرَكَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِمْ). توثيق ذلك من موقعهم : https://dorar.net/hadith/sharh/33199 و https://www.alathar.net/home/esound/...evi&coid=47847 التوثيق بطبعات أخرى للبخاري: صحيح البخاري ط السلطانية ج5 ص 2184 ح 5460 ط دار ابن كثير ، اليمامة ـ بيروت ط الثالثة تحقيق الدكتور مصطفى ديب البغا وفي ص 1055 ح 5796 ط المكتبة العصرية بيروت ـ في مجلد واحد ضخم وعلى ترقيم شركة صخر موسوعة الحديث الشريف ط العالمية الحديث برقم 5350 وصحيح البخاري (7/ 143)ح5796 وصحيح البخاري المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دارالسلام -الرياض الطبعة: الأولى (14/ 467) ح5796 وصحيح البخاري (الطبعة الهندية) (ص: 2958) ح5796 وصحيح البخاري - ط الشعب (7/ 185) ح5796 وصحيح البخاري ط دار طوق النجاة (7/ 143) ح5796 توثيق ذلك من موقعهم : https://shamela.ws/book/1681/8674#p1 و https://shamela.ws/book/735/8768 وهو موجود في صحيح البخاري كتاب الجنائز ج1 ص 427 باب الكفن في القميص الذي يكف أو لا يكف ومن كفن بغير قميص الحديث برقم 1210 (( حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى بن سعيد عن عبيد الله قال حدثني نافع عن بن عمر رضي الله عنهما ثم أن عبد الله بن أبي لما توفي جاء ابنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أعطني قميصك أكفنه فيه وصل عليه واستغفر له فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم قميصه فقال آذني أصلي عليه فآذنه فلما أراد أن يصلي عليه جذبه عمر رضي الله عنه فقال أليس الله نهاك أن تصلي على المنافقين فقال أنا بين خيرتين قال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم فصلى عليه فنزلت ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ). وهو برقم 1190 على اسطوانة موسوعة صخر وفي ج 4ص 1715 باب استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم الحديث برقم 4393 وفي ص 1716 وعلى ترقيم صخر ) كتاب التفسير برقم 4302 وكتاب تفسير القرآن برقم 4304) (1) . جذبه النبي وأتهامه بالمخالفة : صحيح سنن النسائي، باختصار السند صحح أحاديثه: محمد ناصر الدين الألباني بتكليف من: مكتب التربية العربي لدول الخليج – الرياض أشرف على طباعته والتعليق عليه وفهرسته: زهير الشاويش الناشر: مكتب التربية العربي لدول الخليج – الرياض الطبعة: الأولى (2/ 409) 21 - كتابُ الجنَائِز (40) باب القميص في الكفن ح1792 - عن عبد الله بن عمر قال: لما مات عبد الله بن أُبي، جاء ابنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: اعطني قميصك حتى أُكفنه فيه، وصلِّ عليه، واستغفر له. فأعطاه قميصه ثم قال: إذَا فَرَغْتُمْ فآذِنُونِي أُصَلِّي عَلَيْهِ فجذبه عمر وقال: قد نهاك الله أن تصلي على المنافقين، فقال: "أَنا بَيْنَ خِيرَتَيْنِ" قال: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ}. فصلى عليه فأنزل الله تعالى {وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ} فترك الصلاة عليهم.(صحيح). النبي الأعظم لا يكتفي بتكفينه بقميصه بل نفث عليه من ريقه ووضعه على ركبته ! صحيح سنن النسائي، باختصار السند صحح أحاديثه: محمد ناصر الدين الألباني بتكليف من: مكتب التربية العربي لدول الخليج – الرياض أشرف على طباعته والتعليق عليه وفهرسته: زهير الشاويش الناشر: مكتب التربية العربي لدول الخليج – الرياض الطبعة: الأولى (2/ 410) ح 1793 - عن جابر قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم قبر عبد الله بن أُبي، وقد وضع في حفرته، فوقف عليه فأمر به فأُخرجَ له، فوضعه على ركبتيه، وألبسه قميصه، ونَفَث عليه من رِيقِه، - والله تعالى أعلم -.(صحيح) ). 2 ـ عمر يصرح بأنه أكثر على النبي الأعظم (يَا رَسُولَ اللهِ، أَتُصَلِّي عَلَى ابْنِ أُبَيٍّ، وَقَدْ قَالَ يَوْمَ كَذَا وَكَذَا كَذَا وَكَذَا؟ أُعَدِّدُ عَلَيْهِ ....فَلَمَّا أَكْثَرْتُ عَلَيْهِ فَعَجِبْتُ بَعْدُ مِنْ جُرْأَتِي عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَئِذٍ ): صحيح البخاري ط السلطانية (2/ 97) كتاب الجنائز، باب مَا يُكْرَهُ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَى الْمُنَافِقِينَ وَالِاسْتِغْفَارِ لِلْمُشْرِكِينَ ح1366 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنهم أَنَّهُ قَالَ: «لَمَّا مَاتَ عَبْدُ اللهِ بْنُ أُبَيٍّ بْنُ سَلُولَ، دُعِيَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لِيُصَلِّيَ عَلَيْهِ، فَلَمَّا قَامَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَثَبْتُ إِلَيْهِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَتُصَلِّي عَلَى ابْنِ أُبَيٍّ، وَقَدْ قَالَ يَوْمَ كَذَا وَكَذَا كَذَا وَكَذَا؟ أُعَدِّدُ عَلَيْهِ قَوْلَهُ، فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَقَالَ: أَخِّرْ عَنِّي يَا عُمَرُ. فَلَمَّا أَكْثَرْتُ عَلَيْهِ، قَالَ: إِنِّي خُيِّرْتُ فَاخْتَرْتُ، لَوْ أَعْلَمُ أَنِّي إِنْ زِدْتُ عَلَى السَّبْعِينَ يُغْفَرْ لَهُ لَزِدْتُ عَلَيْهَا. قَالَ: فَصَلَّى عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ انْصَرَفَ، فَلَمْ يَمْكُثْ إِلَّا يَسِيرًا حَتَّى نَزَلَتِ الْآيَتَانِ مِنْ بَرَاءَةَ: {وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا} إِلَى {وَهُمْ فَاسِقُونَ} قَالَ: فَعَجِبْتُ بَعْدُ مِنْ جُرْأَتِي عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَئِذٍ، وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ). صحيح البخاري ط السلطانية (6/ 68) كتاب التفسير باب { استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم } ح4671 3ـ يتهم النبي الأعظم بالمخالفة لنهي الله عز وجل ! ويجعل من النبي الأعظم يجهل بالبديهيات بأنه سيزيد على السبعين! صحيح البخاري ط السلطانية (6/ 67) كتاب التفسير ، باب سُورَةُ بَرَاءَةٌ قوله {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً}ح 4670 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ أَبِي أُسَامَةَ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما قَالَ: «لَمَّا تُوُفِّيَ عَبْدُ اللهِ، جَاءَ ابْنُهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ اللهِ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَسَأَلَهُ أَنْ يُعْطِيَهُ قَمِيصَهُ يُكَفِّنُ فِيهِ أَبَاهُ فَأَعْطَاهُ، ثُمَّ سَأَلَهُ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ، فَقَامَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لِيُصَلِّيَ، فَقَامَ عُمَرُ فَأَخَذَ بِثَوْبِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، تُصَلِّي عَلَيْهِ، وَقَدْ نَهَاكَ رَبُّكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: إِنَّمَا خَيَّرَنِي اللهُ فَقَالَ: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً} وَسَأَزِيدُهُ عَلَى السَّبْعِينَ، قَالَ: إِنَّهُ مُنَافِقٌ، قَالَ: فَصَلَّى عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَأَنْزَلَ اللهُ: {وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ}). مصادر أخرى : الأحاديث المختارة أو المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي دراسة وتحقيق: الدكتور عبد الملك بن عبد الله بن دهيش الناشر: دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان الطبعة: الثالثة (10/ 160) ح160 ومجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: حسام الدين القدسي الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة (9/ 67) ح14431 والجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه المؤلف: أبو أحمد محمد عبد الله الأعظمي المعروف بـ «الضياء» الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (10/ 396) https://shamela.ws/book/8361/3102 و https://dorar.net/hadith/sharh/33199 4 ـ من جرأته جذب النبي الأعظم والأخذ بثوبه والإكثار عليه ...ثم (تحولت حتى قمت في صدره ) الجامع الصحيح سنن الترمذي المؤلف : محمد بن عيسى أبو عيسى الترمذي السلمي الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : أحمد محمد شاكر وآخرون عدد الأجزاء : 5 الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها [ جزء 5 - صفحة 279 ح3097 ] كتاب التفسير باب 10 ومن سورة التوبة [ جزء 5 - صفحة 279 ح3097 ] حدثنا عبد بن حميد حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه عن محمد بن إسحاق عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال : سمعت عمر بن الخطاب يقول لما توفي عبد الله بن أبي دعي رسول الله صلى الله عليه وسلم للصلاة عليه فقام إليه فلما وقف عليه يريد الصلاة تحولت حتى قمت في صدره فقلت يا رسول الله أعلى عدو الله عبد الله بن أبي القائل يوم كذا كذا وكذا ؟ يعد أيامه قال ورسول الله صلى الله عليه وسلم يتبسم حتى إذا أكثرت عليه قال أخر عني يا عمر إني خيرت فاخترت قد قيل لي { استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم } لو أعلم أني لو زدت على السبعين غفر له لزدت قال ثم صلى عليه ومشى معه فقام على قبره حتى فرغ منه قال فعجب لي وجرأتي على رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ورسوله أعلم فو الله ما كان إلا يسيرا حتى نزلت هاتان الآيتان { ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره } إلى آخر الآية قال فما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعده على منافق ولا قام على قبره حتى قبضه الله قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب قال الشيخ الألباني : صحيح) (2) توثيق ذلك من مواقعهم المعتمدة: http://hadithportal.com/index.php?sh...book=38&page=2 و https://dorar.net/hadith/sharh/125591 توثيق ذلك من مواقعهم المعتمدة : https://www.dorar.net/hadith/sharh/114671 و http://hadithportal.com/index.php?sh...33&bab_id=2383 صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي الناشر : مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة الثانية ، 1414 – 1993 تحقيق : شعيب الأرنؤوط عدد الأجزاء : 18 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 7 - صفحة 449 ] ح3176 ( أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال : أخبرنا وهب بن جرير قال : حدثنا أبي قال : سمعت محمد بن إسحاق يقول : حدثني الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : سمعت عمر بن الخطاب رضوان الله عليه يقول : لما توفي عبد الله بن أبي أتى ابنه عبد الله بن عبد الله بن أبي ابن سلول رسول الله صلى الله عليه وسلم فال : يا رسول الله هذا عبد الله بن أبي قد وضعناه فصل عليه فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قام يصلي عليه قمت في صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : يا نبي الله أتصلي على عدو الله القائل يوم كذا وكذا وكذا والقائل يوم كذا وكذا وكذا أعدد أيامه الخبيثة فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : عني يا عمر حنى إذا أكثرت قال : عني يا عمر حتى إذا أكثرت قال : عني يا عمر فإني قد خيرت فاخترت إن الله يقول : { استغفر لهم أو لا تستغفر لهم } [ التوبة : 80 ] ولو أعلم أني زدت على السبعين غفر له لزدت قال عمر : فعجبا لجرأتي على رسول الله صلى الله عليه وسلم و الله ورسوله أعلم فلما قال لي ذلك انصرفت عنه فصلى عليه ثم مشى معه فقام على حفرته حتى دفن ثم انصرف فو الله ما لبث إلا يسيرا حتى أنزل الله جل وعلا : { ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره } [ التوبة : 84 ] فما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على منافق بعد ذلك ولا قام على قبره قال شعيب الأرنؤوط : إسناده قوي ) توثيق https://dorar.net/hadith/sharh/125591 التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان وتمييز سقيمه من صحيحه، وشاذه من محفوظه مؤلف الأصل: محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي ترتيب: الأمير أبو الحسن علي بن بلبان بن عبد الله، علاء الدين الفارسي الحنفي مؤلف التعليقات الحسان: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني الناشر: دار با وزير للنشر والتوزيع، جدة - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (5/ 134)[تعليق الشيخ الألباني] صحيح 4 ـ يقول للنبي الأعظم ما ذاك لك : ابن ماجة ج 1 ص 487 باب في الصلاة على أهل القبلة ح 1523 ط دار الفكر تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي والحديث برقم 1512 ط العالمية كما في اسطوانة شركة صخر السعودية كتاب ما جاء في الجنائز في الصلاة على أهل القبلة ( حدثنا أبو بشر بكر بن خلف ثنا يحيى بن سعيد عن عبيد الله عن نافع عن بن عمر قال لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ثم يا رسول الله أعطني قميصك أكفنه فيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم آذنوني فلما أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يصلي عليه قال له عمر بن الخطاب ما ذاك لك فصلى عليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أنا بين خيرتين استغفر لهم أو لا تستغفر لهم فأنزل الله سبحانه ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره ). التوثيق باختلاف الطبعات : سنن ابن ماجه تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء الكتب العربية - فيصل عيسى البابي الحلبي (1/ 487) ح 1523 ( قال الألباني : صحيح ) سنن ابن ماجة المحقق: بشار عواد معروف الناشر: دار الجيل الطبعة: الأولى(3/ 63)ح 1523( قال الألباني : صحيح ) سنن ابن ماجه ت الأرنؤوط المؤلف: أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد - محمَّد كامل قره بللي - عَبد اللّطيف حرز الله الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى،(2/ 483) 31 - بَابٌ: فِي الصَّلَاةِ عَلَى أَهْلِ الْقِبْلَةِ ح1523 قال العلامة شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح ) الحديث من موقع سلفي مشهور : https://www.dorar.net/hadith/sharh/4809 باختلاف الطبعات والمحققين : وسنن ابن ماجة - الرسالة (2/ 483) ح1523 وجامع السنن المؤلف: ابن ماجة - وماجة اسم أبيه يزيد - أبو عبد الله محمد بن يزيد القزويني علق عليه: عماد الطيار - ياسر حسن - عز الدين ضلي الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون (ص: 285)ح1523 و سنن ابن ماجة - المحقق: مركز البحوث بدار التأصيل الناشر: دار التأصيل الطبعة: الأولى (2/ 173)ح1523 و سنن ابن ماجة المحقق: عصام موسى هادي الناشر: دار الصديق - الجبيل – السعودية الطبعة: الأولى (ص: 340)ح1523 سنن ابن ماجه المؤلف : محمد بن يزيد أبو عبدالله القزويني الناشر : دار الفكر – بيروت تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 2 مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي والأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها [ جزء 1 - صفحة 487 ح1523 ] قال الألباني : صحيح وفي [ جزء 1 - صفحة 254 ح1236 توثيق سند حديث ابن ماجة : 1ـ أبو بشير بكر بن خلف ما قاله علماء الرجال عنه : قال عنه يحيي بن معين: لا بأس به . قال عنه أبو حاتم : ثقة .قال عنه الذهبي : ثقة . ابن حبان : ذكره في الثقات . 2ـ يحيى بن سعيد ما قاله علماء الرجال عنه : قال عنه ابن مهدي لا ترى عيناك مثله وقال عنه أحمد بن حنبل إليه المنتهى في التثبت وقال عنه علي المديني : ما رأيت أعلم بالرجال منه وقال عنه أبو زرعة الرازي : من الثقات الحفاظ . وقال عنه أبو حاتم الرازي : حجة حافظ وقال عنه النسائي :ثقة ثبت . 3ـ عبيد الله ما قاله علماء الرجال عنه : قال عنه يحيي بن معين:من الثقات . قال عنه النسائي : ثقة ثبت . قال عنه أبو زرعة الرازي : ثقة . وقال عنه . وقال عنه أبو حاتم الرازي : ثقة . وقال عنه محمد بن سعيد : ثقة حجة . وقال عنه أحمد بن صالح المصري : ثقة ثبت مأمون . 4ـ نافع ما قاله علماء الرجال عنه : قال عنه يحيى بن معين :ثقة . قال عنه العجلي : ثقة. وقال عنه النسائي : ثقة . وقال عنه الخلال : إمام متفق عليه صحيح الرواية . قال عنه ابن خراش :ثقة .وقال عنه أحمد بن صالح المصري : حجةثبت . 5ـ ابن عمر : من الصحابة ووثاقته أرق مراتب التوثيق . توثيق ذلك بالصوة والصورة ( فديو ) من الشيخ الدكتور نبيل العوضي ( نبيل العوضي يفضل عمر على النبي ) وبقية مشائخ الفكر الوهابي لماذا صلى عليه ؟ هامش سنن ابن ماجه (2/ 484 ت الأرنؤوط) (قال الإمام الخطابي في "أعلام الحديث" 3/ 1849: قصدُه صلى الله عليه وسلم الشفقةُ على مَن تعلَّق بطرف من الدين، والتألُّفُ لابنه عبد الله وقومه وعشيرته من الخروج، وكان رئيسًا عليهم ومعظمًا فيهم، فلو ترك الصلاة عليه قبل ورود النهي عنها، لكان سُبَّة على ابنه، وعارًا على قومه، فاستعمل صلى الله عليه وسلم أحسن الأمرين وأفضلهما في مبلغ الرأي وحق السياسة في الدعاء إلى الدين، والتألف عليه إلى أن نُهِي عنه، فانتهى صلى الله عليه وسلم). الأسئلة التي تفرض نفسها بقوة جدا : 1 ـ من أين علم عمر بحرمة الصلاة على المنافقين والنبي الأعظم الذي لا يعلم عن هذه الحرمة شيئا ؟! أم أنه يقول ذلك رجما بالغيب ؟! والله يقول ( ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا)؟! أم يعلم الغيب؟ أم ماذا ( فجذبه عمر فقال أليس قد نهاك الله أن تصلي على المنافقين فقال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم .. تحولت حتى قمت في صدره فقلت يا رسول الله أعلى عدو الله عبد الله بن أبي القائل يوم كذا وكذا وكذا يعدد أيامه قال ورسول الله صلى الله عليه وسلم يبتسم حتى إذا أكثرت عليه... يا نبي الله أتصلي على عدو الله القائل يوم كذا وكذا وكذا والقائل يوم كذا وكذا وكذا أعدد أيامه الخبيثة فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أخر عني يا عمر حتى إذا أكثرت قال : أخر ـ تأخر , ابتعد ـ عني يا عمر حتى إذا أكثرت قال : عني يا عمر... قال له عمر بن الخطاب ما ذاك لك)؟ النبي الأعظم لا يعلم بالحكم وهو يعلم غلو وطعن في النبي الأعظم إذا جعل المخالف عن علم (وقد نهاك ) ؟! 2ـ هل من الأدب والخلق الكريم أن يجذب عمر النبي الأعظم ويأخذ بثوبه ويتحول إلى وفي صدره ... وكأنه أصغر أولاده كما يقال باللهجة العامية ؟ 3 ـ هل كان عمر أحرص من رسول الله وسلم في تطبيق الأحكام ؟! وهذا سر هذا الجذب منه وهذا الهجوم المتنوع والمتكرر ؟ 4 ـ قوله تعالى { استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم } أهي في التخير كما فهم النبي الأعظم وسلم منها ذلك أم هي في بيان أنه لا فائدة من الدعاء لهم فقد حسم أمرهم كما هو واضح من قوله جل شأنه { فلن يغفر الله لهم }؟أ م هي للنهي عن ذلك كما فهم عمر؟! 5ـ عمر يقول للرسول الأعظم وسلم أن حكم صلاتك على المنافقين غير جائز شرعا بل قد جاء النهي من الله عز وجل بحرمة ذلك والنبي الأعظم يقول بل هو مخير فمن نصدق لو كنا معاصرين للحادثة ؟ 6ـ ألا يفهم من الحديث أن النبي الأعظم أخطأ الفهم أو جهل بتكليفه الشرعي فأنقذه عمر ؟؟ ولكنه مع ذلك ما رضخ للحق و الإرشاد العمري المؤيد من السماء ولهذا أوقع نفسه في مطب قوي ؟! هل هذه الحادثة من موفقيات عمر( ...قال عمر بن الخطاب وافقني ربي في ثلاث ...والثالثة لما مات عبد الله بن أبي .. وقد عدها البخاري ومسلم من موفقياته !!! 7ـ هل لعمر مراجعة النبي الأعظم في الأحكام الشرعية أم أن هذه مصداق لقوله تعالى { وشاورهم في الأمر } كما يزعم بعض السلفية ؟! سبحان الله الأحكام شورى وتصويت ! 8ـ وهل للمسلم الإصرار على معارضة النبي الأعظم بعد أن قضى النبي الأعظم والله عز وجل يقول { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا } ؟! بل والمعارضة بتلك الكيفية الشديدة من التصريح بالنهي والإستدلال والإكثار من ذلك والوقوف بوجهه بل وجذبه والأخذ بثوبه بل ..والقول له ما ذاك لك ....؟! نكتفي بهذا والحمد لله على نعمة الولاية 9ـ أين عصمة التبليغ ؟! 10 ـ الغلو المثير للإشمئزاز بقلب الطوام الكبرى إلى محاسن ! 11 ـ هذا يتناقض مع مواد الجهل الكثيرة لعمر ... وإليك بعض هذه النماذج http://www.room-alghadeer.net/vb/sho...971#post163971 12ـ عجبت من جرأتي وأنا لم أعجب من جرأتك ..! 13ـ السؤال من عمر لم يكن ليتفقه ونحو ذلك ...بل شك في النبي فليس الوقت وقت تفقه وإن قلتم تنبيه فلعل النبي غافل عن تكليفه فقد نبه فلما يكرر ويكرر وبكل هذه الغلظة والشدة ؟! 14 ـ { وإنك لعلى خلق عظيم } وهذا مثال لهذه العظمة فائدة : الفاء هنا للتعقيب الفوري أي نزل النهي مباشرة بعد ذلك بلا تراخي والحديث أورده البخاري ومسلم في فضائل عمر فائدة : الفاء هنا للتعقيب الفوري أي نزل النهي مباشرة بعد ذلك بلا تراخي والحديث أورده البخاري ومسلم في فضائل عمر !!! ــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــ 1ـ أخرج صحيح مسلم ج 4 ص 1865 ط دار إحياء التراث العربي تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي الحديث برقم2400 كتاب الفضائل باب فضائل عمر ( ...عن بن عمر قال ثم لما توفي عبد الله بن أبي بن سلول جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله أن يعطيه قميصه أن يكفن فيه أباه فأعطاه ثم سأله أن يصلي عليه فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أتصلي عليه وقد نهاك الله أن تصلي عليه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما خيرني الله فقال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة وسأزيد على سبعين قال إنه منافق فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنزل الله عز وجل ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره ) وهو موجود ص 2141 ح برقم 772 في كتاب صفات المنافقين وأحكامهم و برقم 4978 على ترقم شركة صخر ( موسوعة الحديث الشريف ) النسائي ج 4 ص 36 ط مكتب المطبوعات الإسلامية حلب ط 1406 ط الثانية تحقيق عبد الفتاح أبو غدة كتاب الجنائز , باب القميص في الكفن الحديث برقم 1900 وبرقم 1874 على ترقيم شركة صخر والسنن الكبرى ج 1 ص 621 ط دار الكتب العلمية بيروت ط 1411 هـ تحقيق عبد الغفار البنداري وسيد كسروي حسن الحديث برقم 2027 وفي ج 6 ص 357 الحديث برقم 11224 وفي مسند أحمد مسند المكثرين من الصحابة برقم 4451 والترمذي كتاب تفسير القرآن برقم 3023 وقال النووي في شرحه لمسلم ج 15 ص 165 ط دار إحياء التراث العربي وجاء في الحديث الذي ذكره مسلم بعد هذا في موافقته في منع الصلاة على المنافقين ونزول الاية ). 2ـ ومسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها مسند أحمد بن حنبل [ جزء 1 - صفحة 16 ح95 ] والسلسلة الصحيحة المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني الناشر : مكتبة المعارف – الرياض عدد الأجزاء : 7 ج 3 - ص123 ح1131 و تفسير ابن كثير [ جزء 2 - صفحة 498 ] في 4 أجزاء ( فقام إليه فلما وقف عليه يريد الصلاة تحولت حتى قمت في صدره فقلت يا رسول الله أعلى عدو الله عبد الله بن أبي القائل يوم كذا وكذا وكذا يعدد أيامه قال ورسول الله صلى الله عليه وسلم يبتسم حتى إذا أكثرت عليه فقال : ] أخر عني يا عمر إني خيرت فاخترت قد قيل لي استغفر لهم [ الاية لو أعلم أني لو زدت على السبعين غفر له لزدت ] قال ثم صلى عليه ومشى معه وقام على قبره حتى فرغ منه قال فعجبت من جرأتي على رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ورسوله أعلم قال فوا لله ما كان إلا يسيرا حتى نزلت هاتان الايتان { ولا تصل على أحد منهم مات أبدا } الاية فما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعده على منافق ولا قام على قبره حتى قبضه الله عز وجل وهكذا رواه الترمذي في التفسير من حديث محمد بن إسحاق عن الزهري به وقال حسن صحيح ورواه البخاري عن يحيى بن بكير عن الليث عن عقيل عن الزهري به فذكر مثله قال : [ أخر عني يا عمر ] فلما أكثرت عليه )وتفسير البغوي [ جزء 1 - صفحة 81 ] في جزء واحد و روح المعاني [ جزء 10 - صفحة 154 ] لناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت عدد الأجزاء : 30 والتحرير والتنوير [ جزء 1 - صفحة 1892 ] وتفسير الصنعاني [ جزء 3 - صفحة 92 ] لناشر : مكتبة الرشد – الرياض الطبعة الأولى ، 1410 تحقيق : د. مصطفى مسلم محمد عدد الأجزاء : 3 ومعارج القبول [ جزء 3 - صفحة 1154 ] ناشر : دار ابن القيم – الدمام الطبعة الأولى ، 1410 – 1990 تحقيق : عمر بن محمود أبو عمرعدد الأجزاء : 3 وصحيح البخاري [ جزء 1 - صفحة 459 ] الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة – بيروت الطبعة الثالثة ، 1407 – 1987 تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق عدد الأجزاء : 6 وسنن النسائي [ جزء 4 - صفحة 67 ] الناشر : مكتب المطبوعات الإسلامية – حلب الطبعة الثانية ، 1406 - 198تحقيق : عبدالفتاح أبو غدة عدد الأجزاء : 8الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها ( قال الشيخ الألباني : صحيح ). 3ـ وسنن البيهقي الكبرى [ جزء 8 - صفحة 199 ] لناشر : مكتبة دار الباز - مكة المكرمة ، 1414 - 1994 تحقيق : محمد عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 10 ومسند أحمد بن حنبل [ جزء 1 - صفحة 16 ] لناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن رجاله ثقات رجال الشيخين غير ابن إسحاق وهو حسن الحديث ). بحث أسد الله الغالب المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي Hdk uwlm hgjfgdy ?! vplhx fdkil ? hgloh.d tqhzg?! hgpf duld ,dwl ! hgyg, hg,ihfd التعديل الأخير تم بواسطة أسد الله الغالب ; 2023/11/20 الساعة 04:57 AM |
2023/11/20, 03:14 AM | #2 |
معلومات إضافية
|
توثيق ذلك من مشائخ السلفية :
طارق السويدان عمر يجذب النبي ...: ( الشيخ محمد حسان ) والشيخ العلامة صالح الفوزان الألباني : عمر عبد الكافي : وثائق مرئية وللموضوع بقية |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
| |