Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > الإمام علي (ع)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2022/04/06, 02:36 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي لن نكون شيعة له إذا لم نحمل علمه وفكره : كــونــوا مــع الحق تكـونـوا مع عـلــيّ (ع)

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله

السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته

يقول الله تعالى في كتابه المجيد: {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد}. يقول المفسّرون إن هذه الآية نزلت في عليّ (ع) بعد أن بات على فراش النبي (ص) ليغطي انسحابه ليلة الهجرة. وعندما ندرس شخصية علي (ع)، فإننا نجد أن هذه الآية هي أفضل آية تتحدث عن سرّ شخصيته(ع)، حيث عاش حياته كلها مجاهداً في سبيل الله، بالكلمة والفكرة والسيف والموقف.

باع نفسه لله

ومن يدرس حياة عليّ (ع)، يجد أنه لم يحصل على لحظة راحة يسترخي فيها كما يسترخي الناس عندما يتعبون، كان (ع) المتعَب دائماً، لما بذله من جهد مع رسول الله (ص)، حيث كان يتعلّم منه ويستمع إلى الوحي وهو ينـزل عليه، وكان يقف إلى جانبه فداءً له في كل المواقف، كل ذلك من أجل حماية الواقع الإسلامي. كان سرّه (ع) أنه باع نفسه لله، فلم يفكر إلا به، حتى أنه عندما فكّر برسول الله(ص) وآمن به وأخلص له، فلأنه رسول الله الذي أرسله واصطفاه وأحبه وأراد له أن يخرج الناس من الظلمات إلى النور.

لذلك، إذا أردتم أن تبحثوا عن سرّ عليّ (ع) فسرّه هناك: {ومن الناس من يشري نفسه - يبيع نفسه - ابتغاء مرضاة الله}.. ورأيناه وهو يتحدث مع الناس زمن خلافته، فكان يقول لهم: "ليس أمري وأمركم واحداً - إن آفاقي تختلف عن آفاقكم، لأن آفاقكم تضيق في دائرة أنفسكم، أما آفاقي فإنها تتسع لله - إنني أريدكم لله وأنتم تريدونني لأنفسكم"، لن أكون لكم بحيث أعصي الله لترضوا، ولكني عندما أكون لله، أكون لكم، لأخدمكم وأوجّهكم وأعظكم، ولأفتح لكم طريق الاستقامة الذي يؤدي بكم إلى الله.. هكذا كان عليّ (ع).

في كنف الرسول(ص)


وليس هناك من الصحابة ولا من أهل بيت النبي (ص) شخص ربّاه رسول الله (ص) بكله كعلي(ع)، ربّى عقله وقلبه وأخلاقه وسلوكه، كان معه منذ طفولته، كان يضمه إليه ويمضغ الشيء ثم يلقمه لعليّ، كان يلقي إليه في كل يوم خلقاً من أخلاقه وعلماً من علومه، وكان إذا نزل الوحي على رسول الله، يرى علي(ع) الوحي ويسمعه ، كما قال له رسول الله(ص) في ما رواه عنه: "إنك تسمع ما أسمع وترى ما أرى، ولكنك لست بنبي"..

لنلتزم نهج علي(ع)


ولم نجد شخصاً من صحابة رسول الله (ص) تحدث عنه النبي منذ بداية الرسالة كما تحدث عن عليّ (ع)، ومن أقواله (ص): "عليّ مع الحق والحق مع عليّ يدور معه حيثما دار". ولذلك - من خلال رسول الله - فإن كل ما قاله عليّ(ع) فهو الحق، وكل ما ادّعاه علي(ع) فهو الحق، وكل ما عمله عليّ(ع) فهو الحق، وكل ما أيده عليّ فهو الحق، وكل ما رفضه كان في سبيل الحق. فليس هناك فاصل بين عليّ وبين الحق، فمن أراد أن يدخل في حياة عليّ وكان مع الباطل، فإنه لن يجد له مكاناً إلى جنب عليّ(ع).

لذلك، إذا كنا نريد أن نكون مع عليّ(ع)، وإذا أردنا أن ننفذ إلى حياته ونعيش في ساحاته ونكون من شيعته ومن جنده وحزبه، فعلينا أن نلتزم شعاره، وهو الحق، "أنا مدينة العلم وعليّ بابها"، ومن الطبيعي أن الإنسان إذا أراد أن يدخل إلى المدينة، فإنه لا يستطيع الدخول إليها إلا من خلال الباب. لذلك، علينا أن نتعلم من علم عليّ ونتحرك مع عقله.

سلوني قبل أن تفقدوني


إنّ مشكلة الناس في زمن علي(ع)، كانت في أنهم لم ينفتحوا على علمه ولم يقدروا أهميته، كالكثيرين من الناس الذين ينكرون أهمية صاحب الموقع العلمي عندما يعيش معهم، ويتحركون مع أكثر من جاهل. وقد عبّر علي(ع) عن سخطه من هذه الحالة، فكان يخرج إلى الصحراء ويتأفف ويقـول: "إن ها هنا - ويشير إلى صدره - لعلماً جماً لو وجدت له حملة"، ولكن لم يجد حملة لعلمه الذي كان يسمو ويرتفع، حتى أنه كان يقول: "لو كُشف لي الغطاء ما ازددت يقيناً"، كان يريد للناس أن يتعلموا منه باستمرار، وكان يحضهم على التعلم: "سلوني قبل أن تفقدوني، فإني بطرق السماء أعرف منّي بطرق الأرض".

"أنت مني بمنزلة هارون من موسى"


لهذا، لا بد للذين ينتمون إلى عليّ، أن يحملوا علمه وعقله وفكره للناس. وقد أنفرد النبي (ص) بأقوال لعلي لم يخص بها أحداً: "يا عليّ، أنت مني بمنـزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبي بعدي"، كيف كان موقع هارون من موسى؟ {واجعل لي وزيراً من أهلي* هارون أخي * أشدد به أزري* وأشركه في أمري * كي نسبّحك كثيراً * ونذكرك كثيراً}، وهكذا قال له في "يوم الغدير"، ولم يقلها إلاّ له مع كثرة أصحابه: "من كنت مولاه فهذا عليّ مولاه، اللهم والِ من والاه، وعادِ من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله، وأدر الحق معه حيثما دار". كان يريد لعليّ(ع) أن يحمل الرسالة من خلال المسؤولية الفعلية، بعد أن حملها في عقله وقلبه وسيفه وكل خطواته، حتى كان (ع) الرسالة مجسّدة.. ولكن القوم لم يفهموا عليّاً، كانوا يتحدثون عن شباب عليّ وعن شيخوخة بعض الناس، كأن للشيخوخة دوراً في المسؤولية، وقد ينطلق الشباب في علم لا يملكه الشيوخ، كما جاء في القرآن الكريم: {يا أبتِ إني قد جاءني - وإبراهيم في أول صباه - من العلم ما لم يأتك فاتّبعني أهدك صراطاً سويا}. وبالرغم من عدم اتباعهم لعلي(ع)، إلاّ أنه (ع) الرسالي خدم الرسالة وحماها، وساعد الذين أبعدوه عن المسؤولية، لأنهم وقفوا في موقع الرمز، فأعطاهم الفكر والعلم والمشورة والنصيحة، ولم يتعقّد كما يتعقّد الذين يبتعدون عن المواقع ضد الذين أخذوا مواقعهم.

لنبق مع القضية

كان عليّ (ع) - ولنتعلّم منه ذلك - يشعر أنه مسؤول عن الإسلام وهو خارج الخلافة، كما هو مسؤول عنه وهو في سدّة الخلافة. فلنتعلّم أننا إذا كنا نؤمن بفكرة أو قضية، وأُبعدنا عن الموقع الذي نزعم لأنفسنا أننا فيه، علينا أن نبقى مع القضية حتى لو عُزلنا عن مسؤوليتها من الناحية الفعلية. إن على الإنسان أن يخدم رسالته ويخدم خط الحق حتى لو رُجم بالحجارة، لأن مسؤوليته أمام الله هي أن يجاهد في سبيل الحق، سواء كان في موقع التصدي للمسؤولية أو لم يكن.

عنوانه المحبة

ومن صفات عليّ (ع)التي ينبغي أن نحملها، أنه كان لا يحمل الحقد في قلبه للذين يختلفون معه أو للذين أبعدوه عن موقعه، كان لا يعرف إلا الحب؛ يحب الذين يتفق معهم ليتعاون معهم على طاعة الله والدعوة إليه، ويحب الذين يختلف معهم ليهديهم إلى الحق ويتحاور معهم. فلنتعلّم من عليّ (ع) الذي تعلّم من رسول الله (ص)، أن لا نحمل الحقد في أنفسنا على مسلم، أن نتعلّم الحب، فأنه يرتفع بالإنسان إلى الإيمان وإلى الله، أن نتعلّم أن لا نتعقّد، فالرسالي الذي يحمل الرسالة في عقله وقلبه، لا يتعقّد من كلمة سباب أو شتيمة، وكان عليّ(ع) يسمع السباب والشتائم، فكان يقول لأصحابه: "إني أكره لكم أن تكونوا سبّابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم، كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر"، وعندما سبّه بعض الخوارج، وكان في موقع القوة مع أصحابه، ونهض أصحابه ليقتلوا الخارجي، قال لهم: "رويداً، إنما هو سبّ بسبّ، أو عفو عن ذنب، وقد عفوت عنه"..

خلقه خلق رسول الله(ص)

هذا خلق عليّ (ع)، وهو خلق رسول الله (ص). إن عليّاً يعلّمنا، بصدره الواسع وبخلقه العظيم، كيف نبني مجتمعاً قائماً على أساس المحبة والحوار. لو قرأنا نهج البلاغة، لرأيناه المحاور دائماً، فقبل أن يبدأ الحرب مع معاوية، حاوره في كل شيء في عشرات الكتب والرسائل، وعندما انتفض عليه الخوارج، حاورهم بالصغير والكبير مما كانوا يتحدثون إليه فيه. ولذلك، علينا أن نتعلّم، عندما نختلف في السياسة أو الاجتماع أو في المذهب أو في أي جانب، أن لا نسب ولا نشتم ولا نلعن، بل نحاور ونقيم الحجة أمام الحجة، والكلمة الطيبة أمام الكلمة السيئة.

إننا عندما نذكر عليّاً (ع)، نشعر أننا نرتفع ونسمو إلى حيث ارتفع وسما حتى أصبح قريباً إلى الله، لا نستطيع أن نذكر علياً إلا ونذكر أنه قد بلغ القمة في الروح والعقل والخلق والجهاد، وفي كل شيء، أحب الله ورسوله وأحبه الله ورسوله، فتعالوا لنأخذ من عليّ ذلك كله ونقترب إليه، "ألا وإن إمامكم قد اكتفى من دنياه بطمريه، ومن طعمه بقرصيه، ألا وإنكم لا تقدرون على ذلك، ولكن - يا شيعتي، أيها المسلمون - أعينوني بورع واجتهاد وعفّة وسداد".

شهادة في علي(ع)

بعد أن ارتفع عليّ (ع) إلى الرحاب العليا عند الله، جاء أحد أصحابه وهو ضرار بن حمزة الضبابي، وافداً إلى معاوية، وأراد منه أن يصف له علياً، فقال له: اعفني، فأصرّ عليه، فقال له: ما أصف فيه، كان والله شديد القوى، بعيد المدى، يتفجّر العلم من جوانبه، والحكمة من أرجائه، حسن المعاشرة، سهل المباشرة، خشن المأكل، قصير الملبس، غزير العَبرة، طويل الفكرة، يقلّب كفه ويخاطب نفسه، وكان فينا كأحدنا، يجيبنا إذا سألناه، ويبتدئنا إذا سكتنا، ونحن مع تقريبه لنا أشدّ ما يكون صاحب لصاحب هيبة، لا نبتدئه الكلام لعظمته، يحب المساكين ويقرّب أهل الدين"..

ثم أراد أن يعطيه فكرة عن روحانية عليّ (ع)، فقال: "فاشهد، لقد رأيته في بعض مواقفه، وقد أرخى الليل سدوله، وهو قائم في محرابه، قابض على لحيته، يتململ تململ السليم - الملسوع المضطرب - ويبكي بكاء الحزين، ويقول: "أي دنيا، إليك عني، أبي تعرضت، أم إليّ تشوّفتِ، لا حان حينك، هيهات غرّي غيري، لا حاجة لي فيك، قد طلّقتك ثلاثاً لا رجعة فيها، فعيشك قصير، وخطرك يسير، وأملك حقير، آه من قلّة الزاد وطول الطريق وبُعد السفر وعظيم المورد".

"فزت وربّ الكعبة"


في مولد أمير المؤمنين (ع) الذي وُلد في الكعبة، وعاش وهو يحمل رسالة عبادة الله فيها،مخلصاً لها بإخلاصه للإسلام، فهو الذي قام بتكسير الأصنام التي نصبت حولها، بعد أن لحقت الهزيمة بالأصنام البشرية، وهو الذي بقي مع الكعبة التي أعطت معناها لكلمسجد وبيتمن بيوت الله.. وكانت الولادة في الكعبة والشهادة في محرابه في مسجد الكوفة، وهو يؤكد على فوزه الكبير: "بسم الله وبالله وعلى ملّة رسول الله، فزت وربّ الكعبة".. وكانت حياته كلها سجوداً لله. في ذكرى هذا المولد، علينا أن نتعلم كيف نعيش مع عليّ(ع) هذا الإخلاص لله وللإسلام وللمسلمين.




gk k;,k adum gi Y`h gl kplg ugli ,t;vi : ;JJ,kJJ,h lJJu hgpr j;J,kJ,h lu uJgJJd~ (u) lpl]



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زيارة النبي الاكرم محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2020/10/17 01:17 PM
(( اولنا محمد اوسطنا محمد اخرنا محمد )) طبع الشمع سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2015/10/02 11:56 AM
فضل شهر شعبان والنبي محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد رجل متواضع المواضيع العامة 2 2015/05/29 02:01 PM
الرسول الأعظم محمد بن عبدالله صلى الله على محمد وآل محمد رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2015/02/19 06:32 PM
لماذا ياوهابية تصلون على محمد وال محمد في التشهد وتبترون ال محمد خارج الصلاة عصر الشيعة الحوار العقائدي 8 2014/03/26 12:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |