2015/11/29, 06:32 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
لم يكن معاوية (عليه اللعنة ) أهلا للخلافةِ قط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ردا على كل ملعون يدافع عن الرِّجس معاوية بن ابي سفيان لعنهما اللهُ من كتاب البــرهان في تفسير القرآن الجزء الرابع عشر تأليف وتصنيف وتبويب العلامة المتبحر سيد هاشم البحراني رحمه الله عن أبي المفضل ، قال: حدثني أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن الهمداني بالكوفة ، وسألته ، قال: حدثنا محمد بن المفضل بن إبراهيم بن قيس الأشعري ، قال: حدثنا علي بن حسان الواسطي ، قال: حدثنا عبد الرحمن بن كثير ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين (عليهم السلام) ، قال: «لما أجمع الحسن بن علي (عليه السلام) على صلح معاوية خرج حتى لقيه ، فلما اجتمعا قام معاوية خطيبا ، فصعد المنبر ، وأمر الحسن (عليه السلام) أن يقوم أسفل منه بدرجة. ثم تكلم معاوية ، فقال: أيها الناس ، هذا الحسن بن علي ، وابن فاطمة ، رآنا للخلافة أهلا ، ولم ير نفسه لها أهلا ، وقد أتانا ليبايع طوعا. ثم قال: قم ، يا حسن. فقام الحسن (عليه السلام) ، فخطب ، فقال: «الحمد لله المتحمد بالآلاء وتتابع النعماء ، وصارف الشدائد والبلاء عند الفهماء وغير الفهماء المذعنين من عباده ، لامتناعه بجلاله وكبريائه وعلوه عن لحوق الأوهام ببقائه ، المرتفع عن كنه ظنانة المخلوقين من أن تحيط بمكنون غيبه رويات عقول الرائين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده في ربوبيته ووحدانيته ، صمدا لا شريك له ، فردا لا ظهير له ، وأشهد أن محمدا (صلى الله عليه وآله) عبده ورسوله ، اصطفاه وانتجبه وارتضاه ، وبعثه داعيا إلى الحق ، وسراجا منيرا ، وللعباد مما يخافون نذيرا ، ولما يأملون بشيرا ، فنصح الامة ، وصدع بالرسالة ، وأبان لهم درجات العمالة ، شهادة عليها أموت واحشر ، وبها في الآجلة أقرب واحبر. وأقول- معشر الخلائق- فاسمعوا ، ولكم أفئدة وأسماع ، فعوا: إنا أهل بيت أكرمنا الله بالإسلام ، واختارنا ، واصطفانا ، واجتبانا ، فأذهب عنا الرجس وطهرنا تطهيرا ، والرجس هو الشك ، فلا نشك في الله الحق ودينه أبدا ، وطهرنا من كل أفن وغية ، مخلصين إلى آدم نعمة منه ، لم يفترق الناس فرقتين إلا جعلنا الله في خيرهما ، فأدت الأمور ، وأفضت الدهور إلى أن بعث الله محمدا (صلى الله عليه وآله) للنبوة ، واختاره للرسالة ، وأنزل عليه كتابه ، ثم أمره بالدعاء إلى الله عز وجل ، فكان أبي (عليه السلام) أول من استجاب لله تعالى ولرسوله (صلى الله عليه وآله) ، وأول من آمن وصدق الله ورسوله ، وقد قال الله تعالى في كتابه المنزل على نبيه المرسل: (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) ، فرسول الله (صلى الله عليه وآله) الذي على بينة من ربه ، وأبي الذي يتلوه ، وهو شاهد منه. وقد قال له رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين أمره أن يسير إلى مكة والموسم ببراءة: سر بها- يا علي- فإني أمرت أن لا يسير بها إلا أنا ، أو رجل مني ، وأنت هو يا علي. فعلي من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، و رسول الله منه. وقال له نبي الله (صلى الله عليه وآله) حين قضى بينه وبين أخيه جعفر بن أبي طالب (عليهما السلام) ومولاه زيد بن حارثة ، في ابنة حمزة: أما أنت- يا علي- فمني ، وأنا منك ، وأنت ولي كل مؤمن بعدي. فصدق أبي رسول الله (صلى الله عليه وآله) سابقا ، ووقاه بنفسه ، ثم لم يزل رسول الله (صلى الله عليه وآله) في كل موطن يقدمه ، ولكل شديدة يرسله ، ثقة منه به ، وطمأنينة إليه ، لعلمه بنصيحته لله عز وجل ورسوله وإنه أقرب المقربين من الله ورسوله ، و قد قال الله عز وجل: (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) فكان أبي سابق السابقين إلى الله عز وجل و إلى رسوله (صلى الله عليه وآله) ، وأقرب الأقربين. وقد قال الله تعالى: (لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً) ، فأبي كان أولهم إسلاما وإيمانا ، وأولهم إلى الله ورسوله هجرة ولحوقا ، وأولهم على وجده ووسعه نفقة. قال سبحانه: (وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنا إِنَّكَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) ، فالناس من جميع الأمم يستغفرون له ، لسبقه إياهم إلى الإيمان بنبيه (صلى الله عليه وآله) ، وذلك أنه لم يسبقه إلى الإيمان أحد ، وقد قال الله تعالى: (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ) فهو سابق جميع السابقين ، فكما أن الله عز وجل فضل السابقين على المتخلفين والمتأخرين ، فكذلك فضل سابق السابقين على السابقين ، وقد قال الله عز وجل: (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ) ، فهو المؤمن بالله ، والمجاهد في سبيل الله حقا ، وفيه نزلت هذه الآية. وكان ممن استجاب لرسول الله (صلى الله عليه وآله) عمه حمزة ، وجعفر ابن عمه ، فقتلا شهيدين (رضي الله عنهما) في قتلى كثيرة معهما من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، فجعل الله تعالى حمزة سيد الشهداء من بينهم ، وجعل لجعفر جناحين يطير بهما مع الملائكة كيف يشاء من بينهم ، وذلك لمكانهما من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، ومنزلتهما ، وقرابتهما منه (صلى الله عليه وآله) ، وصلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) على حمزة سبعين صلاة من بين الشهداء الذين استشهدوا معه. وكذلك جعل الله تعالى لنساء النبي (صلى الله عليه وآله) ، للمحسنة منهن أجرين ، وللمسيئة منهن وزرين ضعفين ، لمكانهن من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، و جعل الصلاة في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله) بألف صلاة في سائر المساجد إلا المسجد الحرام ، ومسجد خليله إبراهيم (عليه السلام) بمكة ، وذلك لمكان رسول الله (صلى الله عليه وآله) من ربه. وفرض الله عز وجل الصلاة على نبيه (صلى الله عليه وآله) ، على كافة المؤمنين ، فقالوا: يا رسول الله ، كيف الصلاة عليك؟ فقال: قولوا: اللهم صل على محمد وآل محمد. فحق على كل مسلم أن يصلي علينا مع الصلاة على النبي (صلى الله عليه وآله) فريضة واجبة. وأحل الله تعالى خمس الغنيمة لرسوله (صلى الله عليه وآله) ، وأوجبها له في كتابه ، وأوجب لنا من ذلك ما أوجب له ، وحرم عليه الصدقة ، وحرمها علينا معه ، فأدخلنا- وله الحمد- فيما أدخل فيه نبيه (صلى الله عليه وآله) ، وأخرجنا ونزهنا مما أخرجه منه ونزهه عنه ، كرامة أكرمنا الله عز وجل بها ، وفضيلة فضلنا بها على سائر العباد ، فقال الله تعالى لمحمد (صلى الله عليه وآله) حين جحده كفرة أهل الكتاب وحاجوه: (فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ)[242] ، فأخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) من الأنفس معه أبي ، ومن البنين أنا وأخي ، ومن النساء فاطمة امي من الناس جميعا ، فنحن أهله ، ولحمه ، ودمه ، ونفسه ، ونحن منه ، وهو منا. وقد قال الله تعالى: (إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)، فلما نزلت آية التطهير جمعنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنا ، وأخي ، وامي ، وأبي ، فجللنا ونفسه في كساء لام سلمة خيبري ، وذلك في حجرتها ، وفي يومها ، فقال: اللهم ، هؤلاء أهل بيتي ، وهؤلاء أهلي وعترتي ، فأذهب عنهم الرجس ، وطهرهم تطهيرا. فقالت ام سلمة (رضي الله عنها): أدخل معهم ، يا رسول الله؟ فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله): يرحمك الله ، أنت على خير ، وإلى خير ، وما أرضاني عنك! ولكنها خاصة لي ولهم. ثم مكث رسول الله (صلى الله عليه وآله) بعد ذلك بقية عمره حتى قبضه الله إليه يأتينا في كل يوم عند طلوع الفجر ، فيقول: الصلاة ، يرحمكم الله (إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً). وأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) بسد الأبواب الشارعة في مسجده غير بابنا ، فكلموه في ذلك ، فقال: أما إني لم أسد أبوابكم وأفتح باب علي من تلقاء نفسي ، ولكن أتبع ما يوحى إلي ، وإن الله أمر بسدها وفتح بابه ، فلم يكن أحد من بعد ذلك تصيبه الجنابة في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، ويولد فيه الأولاد ، غير رسول الله وأبي (عليهما السلام) ، تكرمة من الله تعالى لنا ، وفضلا اختصنا به على جميع الناس. وهذا باب أبي قرين باب رسول الله (صلى الله عليه وآله) في مسجده ، ومنزلنا بين منازل رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وذلك أن الله أمر نبيه (صلى الله عليه وآله) أن يبني مسجده ، فبنى[243] فيه عشرة أبيات ، تسعة لبنيه وأزواجه ، وعاشرها- وهو متوسطها- لأبي ، فها هو بسبيل مقيم ، والبيت هو المسجد المطهر ، وهو الذي قال الله تعالى: (أَهْلَ الْبَيْتِ) ، فنحن أهل البيت ، ونحن الذين أذهب الله عنا الرجس ، وطهرنا تطهيرا. أيها الناس ، إني لو قمت حولا فحولا أذكر الذي أعطانا الله عز وجل ، وخصنا به من الفضل في كتابه وعلى لسان نبيه (صلى الله عليه وآله) لم أحصه ، وأنا ابن النذير البشير ، والسراج المنير ، الذي جعله الله رحمة للعالمين ، وأبي علي ولي المؤمنين ، وشبيه هارون. وأن معاوية بن صخر زعم أني رأيته للخلافة أهلا ، ولم أر نفسي لها أهلا! فكذب معاوية ، وايم الله لأنا أولى الناس بالناس في كتاب الله ، وعلى لسان رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، غير أنا لم نزل أهل البيت مخيفين ، مظلومين ، مضطهدين منذ قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، فالله بيننا وبين من ظلمنا حقنا ، ونزل على رقابنا ، وحمل الناس على أكتافنا ، ومنعنا سهمنا في كتاب الله من الفيء والغنائم ، ومنع امنا فاطمة (عليها السلام) إرثها من أبيها. إنا لا نسمي أحدا ، ولكن اقسم بالله قسما تاليا ، لو أن الناس سمعوا قول الله عز وجل ورسوله لأعطتهم السماء قطرها ، والأرض بركتها ، ولما اختلف في هذه الامة سيفان ، ولأكلوها خضراء خضرة إلى يوم القيامة ، وما طمعت فيها ، يا معاوية ، ولكنها لما أخرجت سالفا من معدنها ، وزحزحت عن قواعدها تنازعتها قريش بينها ، وترامتها كترامي الكرة ، حتى طمعت فيها أنت- يا معاوية- وأصحابك من بعدك ، وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما ولت امة أمرها رجلا قط ، وفيهم من هو أعلم منه ، إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالا حتى يرجعوا إلى ما تركوا. وقد تركت بنو إسرائيل- وكانوا أصحاب موسى- هارون أخاه وخليفته ووزيره ، وعكفوا على العجل ، وأطاعوا فيه سامريهم ، وهم يعلمون أنه خليفة موسى ، وقد سمعت هذه الامة رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول ذلك لأبي (عليه السلام): إنه مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي. وقد رأوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين نصبه لهم بغدير خم ، وسمعوه ، ونادى له بالولاية ، ثم أمرهم أن يبلغ الشاهد منهم الغائب ، وقد خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) حذرا من قومه إلى الغار- لما أجمعوا على أن يمكروا به وهو يدعوهم- لما لم يجد عليهم أعوانا ، ولو وجد عليهم أعوانا لجاهدهم. وقد كف أبي يده ، وناشدهم ، واستغاث أصحابه ، فلم يغث ، ولم ينصر ، ولو وجد عليهم أعوانا ما أجابهم ، وقد جعل في سعة كما جعل النبي (صلى الله عليه وآله) في سعة. وقد خذلتني الامة وبايعتك- يا ابن حرب- ولو وجدت عليك أعوانا يخلصون ما بايعتك ، وقد جعل الله عز وجل هارون في سعة حين استضعفه قومه وعادوه ، كذلك أنا و أبي في سعة من الله حين تركتنا الامة وتابعت غيرنا ، ولم نجد عليهم أعوانا ، وإنما هي السنن والأمثال يتبع بعضها بعضا. أيها الناس ، إنكم لو التمستم بين المشرق والمغرب رجلا جده رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وأبوه وصي رسول الله لم تجدوا غيري وغير أخي ، فاتقوا الله ، ولا تضلوا بعد البيان ، وكيف بكم ، وأنى ذلك لكم؟ ألا وإني قد بايعت هذا- وأشار إلى معاوية- (وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ). الى آخر الخطبة الشريفة المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي gl d;k luh,dm (ugdi hggukm ) High ggoghtmA r' prdrm luh,dm hglgu,k |
2015/11/30, 11:43 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
احسنتم
بارك الله بكم |
2015/12/02, 08:15 PM | #3 |
معلومات إضافية
|
|
2015/12/05, 04:06 PM | #4 |
معلومات إضافية
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم انصر من نصرهم نصركم الله اخي بجهادك في سبيل مولانا المجتبى سلام الله عليه وكلماتك هذه حجارة رجمت بها الملعون معاوية |
2015/12/05, 05:12 PM | #5 |
معلومات إضافية
|
اللهم صل على محمد وال محمد
احسنتم خييي وجزاكم الله خيرا على مجهودكم في خدمه وعشق ال محمد ع |
2015/12/05, 07:42 PM | #6 |
معلومات إضافية
|
|
2015/12/05, 07:47 PM | #7 |
معلومات إضافية
|
|
2015/12/06, 05:24 AM | #8 |
معلومات إضافية
|
اللهم العن الطاغوت معاوية بن ابي سفيان لعنه اللهُ
والعن ابنه يزيد وكل من رضي بفعلهم الى يوم الدين |
2015/12/06, 09:15 AM | #9 |
معلومات إضافية
|
اللهم العن الطاغوت معاوية بن ابي سفيان لعنه اللهُ
والعن ابنه يزيد وكل من رضي بفعلهم الى يوم الدين |
2015/12/06, 02:46 PM | #10 |
معلومات إضافية
|
احسنت أخي بارك الله فيك
اللهم العن الطاغوت معاوية بن ابي سفيان لعنه اللهُ والعن ابنه يزيد وكل من رضي بفعلهم الى يوم الدين |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حقيقة معاوية الملعون |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
العبور إلى الحسين عليه السلام | شجون الزهراء | عاشوراء الحسين علية السلام | 2 | 2015/11/06 04:21 AM |
أحاديث لكل لبيب حول العلم والتعلم والعلماء والعقل والعقلاء | الرافضيه صبر السنين | سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) | 2 | 2015/08/01 03:36 PM |
إخبار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بمقتل الحسين عليه السلام في كربلاء | بسمة الفجر | عاشوراء الحسين علية السلام | 5 | 2015/06/22 02:57 AM |
الامام جعفر صادق ع بالتفصيل | الجمال الرائع | سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) | 4 | 2015/02/22 08:12 AM |
فاطمة الزهراء عليها السلام | الجمال الرائع | الواحة الفاطمية | 2 | 2014/12/30 01:36 PM |
| |