Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > الرسول الاعظم محمد (ص)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014/02/08, 10:37 AM   #1
طبع الشمع

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1440
تاريخ التسجيل: 2013/04/25
المشاركات: 4,739
طبع الشمع غير متواجد حالياً
المستوى : طبع الشمع will become famous soon enough




عرض البوم صور طبع الشمع
افتراضي الرحمة المحمدية بلسم لجراحنا وعلاج لأوضاعنا المتردية




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

الرحمة المحمدية بلسم لجراحنا وعلاج لأوضاعنا المتردية

المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي



الرحمة المحمدية بلسم لجراحنا وعلاج

بسم الله الرحمن الرحيم


(( أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللّهِ كَمَن بَاء بِسَخْطٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ * هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللّهِ واللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ * لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ )) (آل عمران، 162-164)


بالرغم من المظاهر الكبيرة والضخمة التي يجدها الانسان في تراكمات الحضارة البشرية من المؤن الكبيرة إلى الاختراعات العظيمة مروراً بالأموال والإمكانات الهائلة؛ فإن هذه كلها مبررات فكر الإنسان ونتيجة ثقافته ووليدة تصوراته؛ فمن كانت ثقافته إيجابية كان تحركه إيجابياً وانتهى إلى الحضارة ، ومن كان ثقافته عكس ذلك فإنه لن ينتهي إلى الحضارة فحسب بل ويكون معولاً لهدم الحضارة وتفتيتها.


كانت الجزيرة العربية قبل ظهور الاسلام عبارة عن مجموعات من العشائر والقبائل المتناثرة في تلك الصحاري المترامية فكل قبيلة اجتمعت حول بركة ماء ولا تفكر إلا بالغزو والسيطرة على الآخرين بدلاً من التعاون معهم؛ أما تحالفاتهم فلم تكن مبنية على البر والتقوى وإنما على الإثم والعدوان.


وقد يتساءل من ينظر إلى هذا الوضع المتفشي قائلاً: ماذا يحتاج هذا البلد؟ وماذا يحتاج هؤلاء الناس الذين يعيشون عيشة ضنكا يأكلون القد والورق ويشربون الطرق ودثارهم السيف وشعارهم الخوف، ماذا يمكن ان يصلح امرهم؟ فيجيبه أحدهم قائلاً: هؤلاء يحتاجون الى صارم بتار وقائد شجاع يجمعهم ويوحدهم فيستتب له الأمر ويوحّد هؤلاء بينما الله سبحانه وتعالى الذي خلق البشر واودع في فطرته ووجدانه بواعث الخير وفرص الهدى وأعطاه ما يستطيع ان يحلق به إلى أعلى علـّيين وهو العقل والفطرة والعناصر الإيجابية وهو الأعرف بحاله ، فلم يسلـّط على هذه الجزيرة السيف البتار ولا الحكم الدكتاتوري بل بعث النبي الأعظم محمد (صلّى الله عليه وآله وسلم) رحمة للعالمين فأخرجهم من الظلمات إلى النور ومن الشتات إلى الوحدة وحوّلهم من قبائل وعشائر إلى خير أمةٍ أخرجت إلى الناس ، ومن ناس يقتل بعضهم بعضا إلى أناس (يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) .


وهذا التحوّل العظيم هو الذي جعل من أهل الجزيرة العربية قوةً يهابها العالم كله وبدّل من كان يقتل أخاه ويقتل إبنته ويدفنها دون أن يهتز له جفن إلى أناس يؤثرون غيرهم على أنفسهم، وقصة الأصحاب الذي جرحوا في إحدى الغزوات معروفة حيث آثر كل واحد منهم الآخر في شرب الماء حتى استشهدوا جميعاً. ولذلك يقول ربنا في كتابه عن النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) (لقد منّ الله على المؤمنين اذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم) فالمنّة بدأت من هنا والتحول العظيم الذي حدث في المجتمع بدأ مع بعثة الرسالة حيث منّ الله عليهم عندما (بعث اليهم رسولاً من أنفسهم يتلوا عليهم آياته) ، الناس لا يحتاجون إلى سيف حاد وحكم قمعي إنهم بحاجة الى رؤية سليمة وإلى بصيرة وثقافة وإلى من يتلوا عليهم ايات القرآن لا إلى من يقمعهم بالسيف والرهبة، إلى من يزكيهم ويعيد إليهم الإيمان والعواطف والأمل الذي فقدوه حتى حوّلهم إلى أصحاب للنبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) بعد أن كانوا تعساء في الجاهلية.


وعندما نتناول الأوضاع التي يمر بها الشعب العراقي فنحن نستنطق القرآن ونرجع إلى ما أمرنا الله بهذا الخصوص وذلك لأن في القرآن حكما مبينا وفيه هدى وضياء وميزان فماذا نحتاج إليه اليوم في بلد تعكس فيه شاشات التلفاز للعالم كله صورة القسوة والقتل والذبح والتفجير التي تنتشر فيه؟ وما هو علاج الأوضاع في هذا البلد؟ .


هناك من يقول بأن العلاج يتم عبر سيف يسلط على رقاب الشعب ودكتاتور قمعي يأتي ليقتل ويذبح ويفعل ما يريد، لكن هذا الأمر غير ناجح فقد كان مثل هذا الدكتاتور مسلطاً على العراق وقد ألحق الضرر الكبير بهذا البلد فغيّر ثقافته الأصيلة وغيّر تلك القلوب التي كانت تعطي وتعطف على الأجنبي أصبحت في ظل النظام السابق قلوبا قاسية ، لماذا؟ لأن النظام السابق كان قد أوغل في القتل والإعدام والحروب وكان يقتل البعض ويزج البعض الآخر في الحروب فيقتلون هناك وأصبح العراق كله يعيش حالة الحرب والدمار وانتشرت ثقافة الموت في كل مكان، والشعب العراقي يبحث منذ زمن طويل عن البديل وعن حالة معاكسة تماماً لما خلفها النظام الدكتاتوري، وعن الأجواء المفتوحة البعيدة عن الأفكار المغلوطة التي كانت تروّج؛ وعن التوجيه الإيماني الصحيح الذي يقول إن عبارة "كن ذئباً وإلا أكلتك الذئاب" هي غير مقبولة تماماً، وإن الصحيح ما يقوله القرآن الكريم (لئن بسطت إليّ يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك) فالإنسان ليس ذئباً وإن فطرة الله لا تسمح له لأن يكون كذلك إلا أن يغويه الشيطان ويزين له عمله، بل إنه محور هذا الكون (أتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر) وإنه رفيق الملائكة وسيكون من أهل الجنة إن شاء الله، فهل سيختار بديلاً عن ذلك.


إن من يريد الحصول على الجنة يجب أن يجعل نفسه من أهل الجنة في الدنيا أيضاً وأن يتخلّق بآدابهم وصفاتهم، وقد روي أن رجلاً قال للإمام الصادق (عليه السلام): يا ابن رسول الله.. أنا لا أعرف مصيري هل إنني من أهل الجنة أم من أهل النار ولو مت وعرفت إنني من أهل النار فلا حيلة لي للعودة إلى الدنيا حيث يقول الله تعالى عن لسان الإنسان حين موته (قال رب ارجعون لعلـّي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها) فماذا أفعل حتى أطمئن إلى إنني من أهل الجنة؟ فقال له الإمام (عليه السلام): " اعرض نفسك على القرآن وانظر إلى صفات أهل الجنة وصفات أهل النار تعرف إلى أي جانب تنتمي أنت " ..


فهل من المعقول أن تكون الجنة لأمثال هؤلاء الذين يقتلون الأبرياء بدم بارد ويتبادلون التهاني والتبريكات على خبر هدم المأذنة في سامراء؟ أليست المأذنة هي مكان انطلاق صوت الأذان، فماذا أصاب الأمة كي يرتفع معدل تبادل رسائل التبريك على هدم المأذنة إلى 75 بالمئة مما كانت عليه قبل ذلك؟


إنها الثقافة الخاطئة والثقافة التكفيرية التي أتى بها أمثال مسيلمة الكذّاب وليست ثقافة الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلم) والثقافة التي قال عنها الله سبحانه وتعالى (وشاورهم في الامر) (واخفض جناحك للمؤمنين) (فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاًَ غليظ القلب لانفضوا من حولك) فأين تلك الثقافة التي قال عنها الله تعالى (انك لعلى خلق عظيم) ؟ ، لقد حلـّت مكانها ثقافة من يطلقون الفتاوى التي تحرّض الناس على هدم المساجد متناسين المثل القائل : (من حلقت لحية جار له فليسكب الماء على لحيته) و (من أعان ظالماً سلـّطه الله عليه) وإن الذين تدعمونهم من الجهلة الذين يهدمون قبور الأولياء ومآذن الإيمان سوف يرتدون عليكم وحينها ينقلب السحر على الساحر.


إن المطلوب منا أن نعبئ مجتمعنا بثقافة القرآن وثقافة أهل البيت (عليهم السلام) وبالخلق الرفيع لأن مصير أولئك الذين يتسللون إلى هذا البلد واضح وإنهم سيرحلون عاجلاً أو آجلاً وإن أمثالهم في التاريخ كثر وقد جاءوا إلى العراق وعاثوا فيه فساداً لكنهم سرعان ما غادروه وهم يجرون ذيول الخيبة والفشل ومنهم الخوارج الذين تسللوا إلى البصرة وفعلوا بها ما فعلوا لكنهم انتهوا وأبيدوا عن بكرة أبيهم.


لقد جاء هؤلاء من أفغانستان بحجة محاربة الأمريكيين والأمريكيون موجودون في بلادهم ويسيطرون على أطرافها وغيرهم جاء من بلدان عربية وإسلامية أخرى بينما بلادهم تعج بالقواعد العسكرية الأمريكية دون أن يعترض عليها أحد، الأمر الذي يثير الشكوك حول النوايا الحقيقة لهؤلاء في توجهم إلى العراق فهل جاءوا بالفعل لمحاربة الأمريكيين أم لشن حرب إبادة ضد الشيعة؟ هذا بينما تقوم الإذاعات المختلفة بالتطبيل والتزمير لهؤلاء ويطلقون عليهم تسمية (المقاومة).


وهنا لابد من الإشارة إلى بعض الأمور:


أولاً: علينا ان ننتبه إلى ما تبثه الإذاعات والقنوات الفضائية أي كان انتماؤها وتوجهها، لأن الشرع فرض علينا أن (ننظر الى ما قيل ولا ننظر إلى من قال)، فعلينا تقييم الكلام القرآن الكريم من خلال القرآن الكريم الذي يقول في سورة الزمر (والذين اجتنبوا الطاغوت وأنابوا إلى الله فبشّر عبادي الذين يستمعون القول فيتّبعون أحسنه. أولئك الذين هداهم الله) ، فالكلام فيه الصلح وفيه الخطأ.. فيه المبطن وفيه الصريح؛ والواجب علينا أن نأخذ بالجيد ونترك الرديء.


ثانياً: أساساً لا يجوز للانسان أن يسترسل مع شخص الا أن يكون ذلك الشخص مطمأناً إليه وأن يكون داعياً الى الله (ربنا اننا سمعنا منادياً ينادي أن آمنوا بربكم فآمنا) فنحن نقف أمام الامام الحسين (عليه السلام) ونقول له (لبيك يا داعي الله) فالدعوة ليست إلى إنسان أو تجمع أو حزب أو عصبية بل إلى الله تعالى، ولذلك يقول الحديث الشريف (من استمع إلى ناطق فقد عبده فإن كان الناطق عن الله فقد عبده الله وإن كان الناطق عن الشيطان فقد عبد الشيطان) فعلينا أن ننظر إلى من نأخذ منه العلم والهدى فلا تقبل من أي إنسان ما يقوله بل يجب أن يكون هذا الإنسان في قمة الدين والعلم.


علينا أن نقرأ القرآن الكريم وأحاديث أهل البيت (عليهم السلام) التي تتناول هذا الموضوع، فالإمام الحسن العسكري (عليه السلام) يقول: (أما من كان من الفقهاء صائناً لنفسه حافظاً لدينه مخالفاً لهواء مطيعاً لأمر مولاه فللعوام أن يقلدوه) ، وهذه الشروط قد لا تنطبق إلا على بعض علماء الشيعة فعلينا أن ننتبه ونكون دقيقين في الإختيار فالدعوة يجب أن تكون لله وأن تكون واضحة في هذا الأمر كل الوضوح.


ثالثاً: البحث عن ينابيع الثقافة الصافية، فلا يجوز للإنسان أن يسترسل في أموره دون رقيب، فكما نبحث عن الطعام الجيد واللذيذ لتغذية أجسامنا كذلك علينا أن نبحث عن غذاء جيد لأرواحنا والقرآن الكريم يقول (فأسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) ويقول أيضاً (فسئلوا أهل العلم) وذلك لأن أهل العلم قسمان بعضهم أهل الذكر وبعضهم ليسوا كذلك ، ومن هنا فإن أهل البيت (عليهم السلام) يفسرون كلمة الطعام في قوله تعالى (فلينظر الإنسان إلى طعامه) بأنها تعني العلم الذي يأخذه؛ والذي قد يؤثر على مسيرته في الحياة هذا بينما يقول الإمام علي (عليه السلام) في حديثه لكميل ابن زياد: " يا كميل إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها أحفظ عني ما أقول لك؛ الناس ثلاثة عالم رباني ومتعلم على سبيل نجاة وهمج رعاع أتباع كل ناعق ويميلون مع كل ريح" فلابد أن نبحث عن الثقافة السليمة وعن العلماء الربانيون وعن الكتب الصحيحة كما نبحث عن الطعام اللذيذ والصحي.


رابعاً: هنالك مجالات واسعة للحرية في كل مكان فلابد أن نعمل لتوسيع نطاق الفكر السليم خاصة في هذه المجالات الفضائيات إذ علينا أن نقوم بإنشاء فضائيات جديدة وسليمة ونقوم بنشر الكتب ودعم الحوزات العلمية، لأن المجتمع بحاجة إلى تثقيف وإلى إصلاح وهذا ما دعى إليه الأئمة الأطهار (عليهم السلام) وهذه هي سنة الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلم) وسيرته فعندما كان المسلمون منشغلون بحروبهم الداخلية ونزاعهم فيما بينهم قام الإمام زين العابدين (عليه السلام) بنشر الثقافة الإلهية من خلال كتابه الصحيفة السجادية وهو زبور آل محمد (صلّى الله عليه وآله وسلم) وحينما كان هم الناس الوحيد هو السلطة والصراع بين الأمويين والعباسيين قام الإمامين الباقر والصادق (عليهما السلام) بنشر العلم والهدى والفضيلة.


الواجب علينا أن لا نترك هذا الجانب في بلادنا نهتم بدلاً عن ذلك ببعض الأمور العامة والإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) ينصح الإمام الحسن (عليه السلام) ويقول: (يا بني إذا رأيت الناس أقبلوا على كثرة العمل فأقبل على صفوة العمل) وهذا الأمر لا يتحقق بالشعارات بل يجب أن نغيّر الواقع عبر حكم أهل البيت (عليهم السلام) لأننا بحاجة إلى حكمتهم ووصاياهم وتعاليمهم ويجب أن نكون منضبطين في صراعنا مع الآخر على أساس ضوابط الدين وقواعد الإسلام. وعلينا أن نعرف بأن الدنيا إن لم تقبل علينا فإنها لم تخلق لنا ولم نخلق لها أما إذا فقدنا ديننا فهذه الخسارة الكبرى.


أسأل الله تعالى ان يؤلف بين قلوبنا وأن يرزقنا التعاطف والتعاون والتحابب ويرزقنا من لدنه رحمةً ويعمر قلوبنا بالرحمة والمحبة تجاه بعضنا البعض، وأن يرزقنا الإيمان الصحيح والخلق الفاضل وأن يزكّي قلوبنا ويخلقنا بأخلاق الأنبياء وأبناء الأنبياء.


اسأل الله تعالى ان يجمعنا على التقوى وأن يبعد عنا كيد الكائدين ومكر الكفار والمنافقين إنه ولي التوفيق وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين.



hgvplm hglpl]dm fgsl g[vhpkh ,ugh[ gH,qhukh hgljv]dm



توقيع : طبع الشمع
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










أنا كنت اعلم ان درب الحق بالأشواك حافل
خال من الريـحان ينشـر عطره بين الجداول
لكنني أقدمت أقفو السير في خطو الأوائل
فلطالما كان المجاهد مفردا بين الـجـحـافل
ولـطالما نـصـر الإلـه جنوده وهـم الـقـلائـل
فالحق يخلد في الوجـود وكل ما يعدوه زائل
سأضل أشدو باسم إسلامي وأنكر كل باطل.


الشهيدة آمنة الصدر (بنت الهدى)
رد مع اقتباس
قديم 2015/09/27, 04:25 PM   #2
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,436
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

احسنتم
جزاكم الله خيرا


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عبد الله الرضيع بين الرحمة المحمدية و القسوة الأموية ..!! النبأ العظيم عاشوراء الحسين علية السلام 4 2013/12/14 07:58 AM
بآسم الكربلائي بـالـبـقيع اقبور شاهدناها /بآسم الكربلائي إقبور أجدادك تعلم بيها يآمهد abooooody باسم الكربلائي 5 2013/09/16 08:49 PM
بآسم الكربلائي بـالـبـقيع اقبور شاهدناها /بآسم الكربلائي إقبور أجدادك تعلم بيها يآمهد abooooody الارشيف والتكرار 1 2013/08/17 09:47 AM
الرحمة المحمدية وتعصب بعض المسلمين - سماحة السيد كمال الحيدري بسمة الفجر الصوتيات والمرئيات والرواديد 2 2013/01/14 10:35 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |